احتل المرتبة الرابعة .. إيرادات فيلم عصابة الماكس في آخر ليلة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
احتل فيلم عصابة الماكس ، بطولة أحمد فهمي، روبي، المرتبة الرابعة، محققًا أمس الجمعة 80.115 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
تدور أحداث الفيلم حول عصابة مكونة من أحمد فهمى الذى يجسد دور الماكس، بينما تلعب روبى دور جيجى، وتقدم لبلبة دور نجوى، ويقدم أوس أوس دور نفاسين، وكذلك محمد لطفى الذى يجسد دور الهيلامانى، أما حاتم صلاح فيجسد دور البارون، ويلعب مصطفى بسيط دور زناتي، كما يشارك فى الفيلم أيضاً الفنان أحمد فهيم.
فيلم عصابة الماكس تدور أحداثه في إطار من الأكشن والكوميديا حول "الماكس" الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من أختارهم يورطونه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
أبطال فيلم عصابة الماكسيشار إلى أن فيلم عصابة الماكس بطولة أحمد فهمى، لبلبة، روبي، أوس أوس، حاتم صلاح، محمد لطفى وأحمد فهيم، مصطفى بسيط وعدد من ضيوف الشرف منهم أحمد السقا وهشام ماجد، والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي وفادي أبو السعود، والفيلم من إخراج حسام سليمان في أولى تجاربه الإخراجية، وإنتاج هشام عبد الخالق وعمرو كمال.
ويأتي فيلم “عصابة الماكس” بعد نجاح آخر أفلامه "مستر إكس" الذى حقق إيرادات عالية في شباك التذاكر على مستوى السينما المصرية والعربية.
ويسجل فيلم "مستر إكس" التعاون الثالث بين هنا الزاهد وأحمد فهمى والأول على مستوى السينما، إذ قدما الثنائى مسلسل "الواد سيد الشحات" في شهر رمضان 2019.
وشارك في بطولته محمد عبدالرحمن "توتا" ومحمد محمود وإخراج أحمد الجندى، ومسرحية "جوازة معفرتة" التي تم عرضها بالسعودية في ديسمبر من العام الماضى.
قصة فيلم مستر إكس:تدور قصة وأحداث فيلم "مستر إكس" في إطار من الكوميديا الاجتماعية حول فكرة الـx السابق أو الحبيب السابق لكل شخص والذي يتمثل في الفنان أحمد فهمي وتحدث بينه وبين أبطال العمل الكثير من المفارقات والأحداث المهمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم عصابة الماكس عصابة الماكس أحمد فهمي روبي أحداث الفيلم فیلم عصابة الماکس مستر إکس
إقرأ أيضاً:
للعام الثالث على التوالي.. الإمارات العاشرة عالمياً في مؤشر القوة الناعمة 2025
مصطفى عبد العظيم (أبوظبي) حافظت دولة الإمارات العربية المتحدة للعام الثالث على التوالي على موقعها ضمن أقوى 10 دول عالمياً في مؤشر القوة الناعمة، مستفيدة من قوة تأثيرها الدبلوماسي، وبيئتها الاستثمارية المواتية، واستمرار التنوع الاقتصادي، وفقاً لأحدث إصدار من مؤشر القوة الناعمة العالمي للعام 2025 الذي تصدره مؤسسة براند فاينانس. ووفقاً للمؤشر الذي تم إعلان نتائج نسخته السادسة اليوم في لندن، رسّخت دولة الإمارات مكانتها باعتبارها الدولة الأولى عربياً وشرق أوسطياً ضمن العشر الأوائل عالمياً في القوة الناعمة، وذلك بفضل التصنيفات القوية في مجالات التأثير (8)، العلاقات الدولية (9)، والأعمال والتجارة (10). وبحسب المؤشر صعدت دولة الإمارات إلى المرتبة الثانية عالمياً في معيار «سهولة ممارسة الأعمال»، ودخلت ضمن المراكز العشرة الأولى في «إمكانات النمو المستقبلي» و«قوة واستقرار الاقتصاد». ويعتمد تقرير Brand Finance لمؤشر القوة الناعمة العالمي على استطلاع رأي أكثر من 170,000 مشارك من أكثر من 100 دولة لتقييم صورة جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة. ويُعد المؤشر أوسع دراسة من نوعها عالمياً في قياس تصورات العلامات الوطنية، حيث يقدم تحليلاً معمقًا لمكانة الدول في ظل المتغيرات والتحديات الدولية المتسارعة. وعلى صعيد تصنيف دول مجلس التعاون الخليجي أظهرت نتائج المؤشر، الذي تصدرته الولايات المتحدة الأميركية، تلتها الصين والمملكة المتحدة، احتلال المملكة العربية السعودية المرتبة 20 عالمياً، تلتها قطر في المرتبة 22 ثم الكويت في المرتبة 40 وسلطنة عمان في المرتبة 49 والبحرين في المرتبة 51.
وقال أندرو كامبل، المدير التنفيذي لمؤسسة Brand Finance الشرق الأوسط: بعد سنوات من المكاسب في القوة الناعمة، تشهد دول الخليج بعض التباطؤ في عام 2025، باستثناء الإمارات التي تواصل الصعود. وتعرف القوة الناعمة بأنها قدرة الدولة على التأثير في الآخرين على الساحة الدولية من خلال الجاذبية والإقناع، بدلاً من القوة القسرية. ويتم تصنيف الدول بناءً على 55 مؤشراً مختلفاً، وصولاً إلى تقييم إجمالي من 100 نقطة، وترتيب الدول وفقاً لهذه الدرجات. التصنيف العالمي واصلت الولايات المتحدة تصدر التصنيف بمجموع نقاط قياسي بلغ 79.5 من 100. حيث احتلت المرتبة الأولى في معايير الألفة والتأثير، وثلاث من أصل ثماني ركائز أساسية للقوة الناعمة، إلى جانب تصدرها في 12 من أصل 35 سمة وطنية. ومع ذلك، فقد تراجعت سمعة الولايات المتحدة أربعة مراكز لتحتل المرتبة 15 عالمياً، كما انخفض ترتيبها في الحوكمة، وهو مؤشر رئيسي يعكس السمعة، أربع مراتب أيضاً ليصل إلى المركز 10. ويعزى هذا التراجع إلى التوترات السياسية الداخلية وطبيعة الحملات الانتخابية الرئاسية المثيرة للانقسام. الصين تتقدم للمرة الأولى، تفوقت الصين على المملكة المتحدة لتحتل المركز الثاني عالمياً، محققة 72.8 نقطة، وهو أعلى تصنيف لها حتى الآن. فمنذ 2024، سجلت الصين نمواً ملحوظاً في ست من أصل ثماني ركائز للقوة الناعمة، وثلثي السمات المقاسة، ويعود ذلك إلى استراتيجياتها المدروسة، بما في ذلك مبادرة الحزام والطريق، والتركيز المتزايد على الاستدامة، وتعزيز العلامات التجارية المحلية، وإعادة الانفتاح على العالم بعد الجائحة. في المقابل، يعكس تراجع المملكة المتحدة إلى المركز الثالث فترة من الركود في صورتها الدولية، حيث بقيت درجاتها مستقرة نسبياً، لكن ضعف التقدم في مؤشرات رئيسية مثل الأعمال والتجارة (تراجع إلى المركز السادس)، والحوكمة (تراجع إلى المركز الثالث)، يشير إلى ضرورة تعزيز استراتيجيتها في القوة الناعمة. وأظهر تقرير 2025 أن الدول القوية، مثل الصين، تتقدم بسرعة أكبر، في حين تتراجع الدول الأضعف، مثل كيريباتي. حيث سجلت الدول العشر الأولى زيادة بمتوسط +0.9 نقطة في تصنيفات القوة الناعمة، بينما شهدت الدول العشر الأخيرة تراجعاً حاداً بمقدار -3.0 نقاط. أما على نطاق أوسع، فقد سجلت الدول المئة الأولى ارتفاعاً بمتوسط +0.3 نقطة، بينما تراجعت بقية الدول الـ93 الأخرى بمعدل -1.2 نقطة، مما يعكس تزايد الفجوة بين الدول القائدة والمتأخرة. وقال كونراد ياغودزينسكي، مدير العلامات الوطنية في براند فاينانس: «بينما كان الخبراء يعتقدون سابقاً أن جميع الدول ستشهد زيادة تدريجية في تصنيفات القوة الناعمة بمرور الوقت، إلا أن البيانات الحالية تشير إلى وجود لعبة محصلتها صفر، حيث هناك رابحون وخاسرون. قدرة الجماهير العالمية على تطوير إعجابها بالعلامات الوطنية تبدو محدودة، مما يمنح الأفضلية للدول البارزة والتي تتخذ خطوات واضحة للتميز. الدول الأقل شهرة تكافح لجذب الانتباه والمكانة في هذا المشهد التنافسي».