محمد شيحة: عقد إيهاب جلال مع الإسماعيلي باطل .. والزمالك انسحب من ضم باهر المحمدي
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أكد محمد شيحة نائب رئيس اللجنة المعينة السابقة لإدارة النادي الإسماعيلي، أن عقد إيهاب جلال مع الإسماعيلي باطل لعدم أحقية أي عضو باللجنة الفنية في النادي بالتوقيع على العقد.
وأضاف محمد شيحة خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه إيهاب الكومي على قناة «صدى البلد»، أن عقد إيهاب جلال الجديد مع نادي الإسماعيلي، لا يوجد فيه بند يمنح مجلس الإدارة الاستغناء عن خدماته حال سوء النتائج».
وأشار محمد شيحة، خلال تصريحاته، إلى أن باهر المحمدي مدافع الفريق انتقل من الرحيل عن صفوف الإسماعيلي، إلى نادي المصري البورسعيدي، مؤكداً أن مفاوضات نادي الزمالك مع اللاعب توقفت بعد رحيل مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق.
https://www.youtube.com/watch?v=DXGroIuRW7k
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك النادي الاسماعيلي إيهاب جلال ايهاب الكومي باهر المحمدي
إقرأ أيضاً:
القوات: كل ما يتعارض مع المصالح العليا للدولة والشعب هو باطل
صدر عن تكتل "الجمهورية القوية" والهيئة التنفيذية في حزب "القوات اللبنانية" بيان بعد الاجتماع الدوري جاء فيه: "الا يكفي الشعب اللبناني أن هناك من ورطه في حرب لا علاقة له ولا لدولته بها لا من قريب ولا من بعيد، وأدت إلى ما أدت إليه من مجازر وموت وتهجير ودمار وكوارث وأهوال، حتى هاله الحديث عن تفاوض بين من ورطه في هذه الحرب على أرضه، أي بين إسرائيل وإيران من خلال "حزب الله"، لأنه إذا كان تغييب دور الدولة اللبنانية هو الذي أدى إلى هذه الحرب، فإن الخروج من الحرب إلى الاستقرار الثابت لا يكون بمواصلة تغييب دور هذه الدولة". وأضاف: "وعليه، تم التأكيد أن التفاوض الجاري هو بين إسرائيل و"حزب الله" وليس بين إسرائيل والدولة اللبنانية، ولا يعبِّر عن إرادة اللبنانيين وتطلعاتهم إلى سيادة ناجزة تم تغييبها منذ 34 عامًا إلى اليوم، كما تم التأكيد أنّ أي تفاوض يجب ان تتولاه الدولة حصرا، وينبغي ان يتم وفقا للأحكام الدستورية المعنية، كما يجب ان يكون بشروط الدولة، أي وفقًا للنصوص المرجعية، بدءًا باتفاق الطائف، وصولا إلى القرارات الدولية 1559، 1680 و1701، وأي تفاوض يجب أن يتولاه رئيس الجمهورية، وهذا ما يفسر أحد الأسباب الرئيسية لتعطيل انتخاب رئيس للجمهورية".
وأشار إلى أن "إن لبنان لم ينزلق إلى الفوضى التي انزلق إليها إلا بسبب تغييب دور الدولة والدستور، وقد بات الخروج من الحرب أكثر من ضروري ويجب أن يتمّ في أسرع وقت ممكن، ولكن هذا الخروج يجب أن يرتكز على الدستور والقرارات الدولية، لأنه خلاف ذلك يبقى لبنان في الفوضى، ومن جره إلى الحرب سيجره في المستقبل إلى حروب أخرى".
ورأى البيان أن "الأولوية المطلقة، بالنسبة إلى اللبنانيين، هي إنهاء الحرب وعودة الاستقرار، وأن تكون هذه الحرب آخر الحروب على أرضهم، الأمر الذي يتطلّب أن تستعيد الدولة سيادتها كاملة على الحدود وفي الداخل، وأوّل خطوة على هذا الصعيد تتمثل بانتخاب رئيس جديد للجمهورية، وبعدها تتم فورا تسمية رئيس حكومة وتشكيل حكومة شرعية مكتملة الأوصاف".
وختم معتبرا أن "ما بني على باطل هو باطل، ولا يمكن ان يلزم الدولة اللبنانية حال اكتمال نصابها الدستوري، لأن كل ما يتعارض مع المصالح العليا للدولة والشعب اللبناني هو باطل".