الدوري الفرنسي.. موناكو يقسو على ليون في عٌقر دراه بثنائية «فيديو»
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
سقط فريق أولمبيك ليون، اليوم السبت، على ملعبه ووسط جماهيره بالخسارة أمام ضيفه موناكو بهدفين دون رد، وذلك ضمن منافسات الجولة الثانية من مسابقة الدوري الفرنسي لكرة القدم هذا الموسم 2024-2025.
مباراة موناكو وليون في الدوري الفرنسيوحسم موناكو الأمور لصالحه في الشوط الثاني، حيث تقدم بهدف سجله اللاعب المغربي إلياس بن صغير في الدقيقة 65 من تسديدة أرضية في الزاوية اليمنى.
https://twitter.com/aquaavis125298/status/1827385860305682565
وأضاف لامين كامارا الهدف الثاني في الدقيقة 80 بعد متابعة لكرة عرضية من الجهة اليسرى.
pic.twitter.com/Benb2rFtUr
— Live stream on @FCStreamTV (@aquaavis125298) August 24, 2024
ولكن فرحة لامين كامارا بالهدف لم تكتمل حيث حصل على بطاقة حمراء في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع.
ترتيب موناكو وليون في الدوري الفرنسيورفع موناكو رصيده إلى ست نقاط محققا العلامة الكاملة ليحتل المركز الثاني متخلفا بفارق الأهداف عن حامل اللقب وصاحب الصدارة باريس سان جيرمان.
أما ليون فقد تلقى خسارته الثانية على التوالي ليتذيل جدول الترتيب في المركز الثامن عشر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي موناكو ليون فريق موناكو مباريات الدوري الفرنسي مباراة موناكو موناكو اليوم الدوری الفرنسی
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: زيارة ماكرون للعريش تمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط|فيديو
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش تمثل نقطة تحوّل في السياسة الأوروبية تجاه القضية الفلسطينية والمنطقة بشكل عام، مؤكدًا أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "زيارة ماكرون إلى العريش وما صاحبها من زخم إعلامي وسياسي، تعكس بداية مرحلة جديدة في الحضور الفرنسي الإقليمي، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مجريات الأحداث، لاسيما في ملف غزة، الذي يُعد أحد أبرز ملفات الاشتباك منذ عملية طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، مستشهدًا بموقف الرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول، الذي اتخذ قرارًا تاريخيًا بوقف تسليح إسرائيل بعد نكسة 1967، إضافة إلى مواقف مماثلة خلال فترات حكم رؤساء آخرين مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وأوضح أبو شامة أن الرئيس ماكرون تبنّى مواقف لافتة منذ اندلاع أزمة طوفان الأقصى، أبرزها استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، بالإضافة إلى مواقفه الدبلوماسية الصارمة تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان، ما يعكس سعي باريس لتبني موقف متوازن إزاء القضية الفلسطينية.
وفيما يخص توصيف "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي، أكد أبو شامة أن العالم يشهد حاليًا مرحلة جديدة يقودها ماكرون، في ظل خطاب دولي تقوده الولايات المتحدة يرفض التطرق لحل جذري لـ القضية الفلسطينية، ويركز فقط على غزة ويُروّج لفكرة التهجير، على حد قوله.
واختتم بالقول: "في المقابل، تتبنى فرنسا خطابًا مختلفًا، يرفض التهجير ويؤكد على حل الدولتين ووقف إطلاق النار، مع تقديم المساعدات الإنسانية، ما يُعد موقفًا متزنًا يُعطي ثقلًا جديدًا للتوازن الدولي في مواجهة الانحياز الأمريكي لإسرائيل".