هنا الزاهد تخطف الأنظار في أحدث ظهور بهذه الإطلالة «صور»
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
شاركت الفنانة هنا الزاهد، المتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» أحدث ظهور لها، اليوم الخميس، والتي تكشف من خلالها عن تألقها في الفترة الأخيرة.
وظهرت هنا الزاهد بإطلالة تميل إلى اللون السماوي مع شعر مجعد عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، مما أثار إعجاب الكثير من المتابعين.
A post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed)
آخر أعمال هنا الزاهدويشار إلى، أن هنا الزاهد تعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تواصل تصوير مشاهد فيلم ري ستارت بالتعاون مع الفنان تامر حسني.
فيلم ري ستارتويعد فيلم «ري ستارت» هو التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعدما قدما معاً فيلم «بحبك» الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه، وشارك في بطولة الفيلم حمدي الميرغني، هدى المفتي، مدحت تيخة، أحمد عزمي، تميم عبده، سمر محمد متولي، شهد الشاطر.
أبطال فيلم ري ستارتويضم فيلم ري ستارت، في بطولته، عددا من نجوم الفن بجانب تامر حسني، وهم هنا الزاهد، وباسم سمرة، ومحمد ثروت، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق.
اقرأ أيضاًتامر حسني ينتهي من تصوير فيلم «ري ستارت» في شبرا وروض الفرج
في البحر.. تامر حسني يشارك كواليس فيلم «ري ستارت» (فيديو)
عصام السقا عن سقوط لاعبة الخيل في أولمبياد باريس: «ارحموا خواطر الناس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا الزاهد مسلسل هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد زواج هنا الزاهد واحمد فهمي حلقة هنا الزاهد الزاهد هنا طلاق هنا الزاهد هنا الزاهد مع اسعاد يونس هنا الزاهد في صاحبة السعادة انفصال هنا الزاهد واحمد فهمي هنا الزاهد صاحبة السعادة هنا الزاهد مع صاحبة السعادة إسعاد يونس و هنا الزاهد فیلم ری ستارت هنا الزاهد تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
حسني بي: خلق النقود من عدم وراء انهيار الدينار الليبي والمضاربة أصبحت تجارة مربحة
???? ليبيا – رجل الأعمال حسني بي: ارتفاع سعر الدولار نتيجة المضاربات وخلق النقود من عدم
???? إصدار عملات جديدة لتعويض التالف ????????
أوضح رجل الأعمال الليبي حسني بي، في منشور له على صفحته بموقع “فيسبوك” أن إصدار المصرف المركزي عملات نقدية جديدة هو استبدال للعملات التالفة التي حدد لها آخر موعد لاستخدامها في نهاية أبريل 2025، وتبلغ قيمتها 13.5 مليار دينار ليبي من فئة 50 دينارًا، حيث وقّع عليها كل من المحافظ السابق الصديق الكبير بمقدار 6.7 مليار دينار، والمحافظ السابق لمصرف ليبيا المركزي في البيضاء علي الحبري بمقدار 7.3 مليار دينار.
???? ارتفاع سعر الدولار بسبب المضاربات وزيادة المعروض النقدي ????????
أكد حسني بي أن ارتفاع سعر الدولار في السوق الليبية طبيعي نتيجة توسع هامش المضاربة الذي تجاوز 12%، موضحًا أن الطلب على الدولار جاء بسبب تمويل الإنفاق العام عبر خلق نقود جديدة من عدم، حيث ارتفع إجمالي المعروض النقدي من 110 مليارات دينار في ديسمبر 2022 إلى 150 مليار دينار في منتصف 2024، بنسبة زيادة 36% خلال 15 شهرًا.
???? نمو الاحتياطيات لم يمنع انهيار الدينار ⚠️????
رغم زيادة الاحتياطيات من الذهب والدولار بمقدار 8 مليارات دولار، لم يُعطَ الأولوية لاستقرار الأسعار أو كبح التضخم، مما أدى إلى انخفاض الدينار بشكل حاد، حيث تخطى سعر الدولار في السوق السوداء 8.2 دينار في مارس 2024 بعد شبه استقرار دام ثلاث سنوات منذ يناير 2021.
???? فرض رسوم على الدولار لتحقيق الاستقرار ????????
لمواجهة هذا التدهور، طالب المحافظ السابق الصديق الكبير البرلمان بفرض رسم 27% على سعر الصرف لإعادة التوازن، وهو ما ساعد في استقرار الأسعار رغم الأزمات التي شهدها عام 2024، مثل أزمة حقل الشرارة وأزمة مصرف ليبيا المركزي في أغسطس.
لكن بعد تكليف مجلس إدارة جديد للمصرف المركزي وارتفاع الأصوات المطالبة بإلغاء الرسم، قرر المجلس خفضه إلى 15%، مما أدى إلى زيادة الفجوة بين السعر الرسمي والسوق الموازية إلى أكثر من 15%، الأمر الذي حفّز نمو المضاربة ورفع الطلب المتكرر على الدولار.
???? المضاربة في الدولار أصبحت تجارة مربحة ????????
أصبحت المضاربة في الدولار مربحة ومضمونة، حيث يمكن لأي شخص يملك 25 ألف دينار مضاعفة أمواله كل 8 أشهر، مما زاد من الطلب على الدولار وأجبر المصرف المركزي على استخدام الاحتياطيات لمنع مزيد من التدهور.
???? الحلول المطروحة لتحقيق الاستقرار في السوق ⚖️????
يرى حسني بي أن المصرف المركزي أمام خيارين كلاهما مرّ:
1️⃣ بيع الدولار دون تغيير سعر الصرف، بشرط عدم استخدامه لتمويل الإنفاق الحكومي، مع تخفيض عرض النقود بمقدار 40 مليار دينار، لكن هذا الإجراء سيؤدي إلى ركود حاد وإفلاس المشاريع الناشئة.
2️⃣ تعديل سعر الصرف لإنتاج توازن جديد، مع تقليص الإنفاق الحكومي وامتناع المصرف عن أي تمويل نقدي إضافي، وهو الخيار الأقل مرارة حسب رأيه، بشرط أن يتم إعدام 12% من الدينارات المحصلة لضمان استقرار السوق.