السلطات الفرنسية :اصابة شرطي في انفجار أمام معبد يهودي
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
الثورة نت/
اعلنت السلطات الفرنسية عن وقوع انفجار بعد إضرام النار في سيارتين إحداهما تحتوي على أسطوانة غاز صباح اليوم السبت أمام معبد يهودي في مدينة بجنوب البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن رئيس بلدية مدينة لا غراند موت التي شهدت الانفجار ستيفان روسينيول قوله إن أحد عناصر الشرطة أصيب في الموقع.
وأدان وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين الحادث ووصفه “بالعمل الإجرامي”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للغة الفرنسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة الفرنسية في مثل هذا اليوم 20 مارس من كل عام، وكان قد تم إطلاق أيام الأمم المتحدة للغات في عام 2010 للاحتفال بالتعدد اللغوي والتنوع الثقافي، وتحتفل الأمم المتحدة كل عام بستة "أيام لغات"، مخصصة للغات الرسمية الست للأمم المتحدة: العربية، والصينية، والإنجليزية، والفرنسية، والروسية، والإسبانية.
وتعتبر هذه الأيام فرصة لرفع مستوى الوعي بين المجتمع الدولي حول تاريخ وثقافة واستخدام كل من هذه اللغات، وتم اختيار تاريخ يوم اللغة الفرنسية بشكل رمزي في إشارة إلى يوم 20 مارس 1970، الذي شهد إنشاء وكالة التعاون الثقافي والتقني (ACCT)، والتي أصبحت المنظمة الدولية للفرانكوفونية (OIF) ، والتعددية اللغوية، أكثر أهمية من أي وقت مضى للخروج من الأزمة الناجمة عن جائحة كوفيد-19 وإعادة البناء بشكل أفضل، يجب علينا الاستمرار في تبني نهج يحشد جميع مكونات المجتمع وجميع السلطات العامة والعالم أجمع بروح التعاطف والتضامن.
وباعتبارها عاملاً أساسياً في التواصل المتناغم بين الشعوب، فإن التعددية اللغوية أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى بالنسبة للأمم المتحدة لأنها تعزز التسامح وتضمن المشاركة الفعالة للجميع في عملية عمل المنظمة، وتم الاعتراف بتاريخ 20 مارس من قبل المنظمة الدولية للفرانكوفونية باعتباره اليوم الدولي للفرانكوفونية، ووتتعاون الأمم المتحدة بشكل منتظم مع المنظمة الدولية للفرانكفونية ودولها الأعضاء بروح أحكام القرارات المتعلقة بالتعاون مع المنظمة الدولية للفرانكفونية التي تعتمدها الجمعية العامة بشكل دوري.
وفي عام 2025، ترغب المنظمة الدولية للفرانكوفونية في الاحتفال باليوم العالمي للفرانكوفونية تحت شعار "أنا أعلم نفسي، لذلك أنا أتصرف"، ويشير هذا الموضوع إلى التعليم بالمعنى العام "الوصول إلى التعليم الجيد للجميع، وخاصة في عالم حيث تعمل التطورات التكنولوجية على إعادة تعريف معاييرنا، ويساهم في التنمية المستدامة والسلام، من خلال تدريب أجيال ملتزمة ومسؤولة.