خصص برنامج «السفيرة عزيزة»، للإعلاميتين سناء منصور وسالي شاهين عبر قناة «دي إم سي»، فقرة خاصة لطفل يدعى محمد ياسر، يبلغ من العمر 5 سنوات من مواليد مدينة دهب يروج للمدينة السياحية عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

وقالت الإعلامية سناء منصور إنها لم تزر مدينة دهب من قبل، وأنها تتمنى زيارتها، وأن تقابل الطفل محمد ياسر، ويساعدها في اكتشاف مدينة دهب.

والده ووالدته هم من يساعدانه في الترويج على مواقع التواصل الاجتماعي

من جانبه، كشف الطفل محمد ياسر، في مداخلة له بالبرنامج عبر تطبيق «زووم»، أن أكثر شيء يحبه داخل مدينة دهب هي منطقة «البلو لاجون»، وأنه في «كي جي 2»، داعيا الناس لزيارة مدينة دهب، ومنطقة «البلولاجون» و«البلوهول»، وأن والده ووالدته هم من يساعدونه في الترويج على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتابع الطفل محمد ياسر أنه يريد الالتحاق بمهنة المرشد السياحي في المستقبل، ليساعد الزوار والسائحين في اكتشاف معالم مصر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السفيرة عزيزة سناء منصور دهب السياحة محمد یاسر مدینة دهب

إقرأ أيضاً:

ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.

الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.

هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟

على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.

ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.

كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟

بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.

دعوات للتحقق قبل التفاعل

يشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.

مقالات مشابهة

  • انت كدا بتتهم مروان موسى| رسالة صادمة من الجمهور لـ ويجز تشعل السوشيال ميديا
  • كيف تدمر السوشيال ميديا عقول وسلوكيات أطفالنا؟.. استشاري نفسي يوضح
  • لهذا السبب.. محمد رمضان يشعل السوشيال ميديا بـ "قدها"
  • ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
  • أجملهن روجينا ومي عمر .. شاهد فساتين الفنانات في حفل زفاف ليلي زاهر تشعل السوشيال ميديا
  • بدلًا من توبيخه.. طرق للسيطرة على غضب طفلك
  • نشرة المرأة والمنوعات| كارولين عزمي وهاجر أحمد يشعلان السوشيال ميديا.. دراسة: نظر الأطفال والمراهقين فى خطر.. أسنانك تحتوي على 700 نوع من البكتيريا
  • جيب قصيرة.. بوسي تشعل السوشيال ميديا بظهورها
  • سارة الأردنية: حسام حبيب تسبب لي بأذى نفسي.. وندمت على تجاهل التحذيرات
  • الحقيقة الكاملة وراء مشهد ابتسامة السماء المنتشر على السوشيال ميديا