تاق برس:
2024-12-31@15:22:53 GMT

البرهان: الحرب ستستمر وما بنمد يدنا ب

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

البرهان: الحرب ستستمر وما بنمد يدنا ب

تاق برس – قال قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، السبت، أن الحرب “ستستمر ما لم تتحقق مطالبنا”، مشيرا إلى أن “مُخرجات منبر جدة هي الأساس لأي مفاوضات”. ولن يذهب لمفاوضات جنيف.

واضاف المفاوضات بالنسبة لنا للاستلام وليس السلام مافي زول بمد يده لحميدتي الثعلب .. نقول ليهو تعال استسلم ما داير اقتلك لكن البرهان ما بستسلم ونحن ما بنضيع حق السودانيين والحرب ما بتنتهي نقاتلهم لما ينتهوا الدرب واضح الدولة الداعمة ليهم نقول ليهم خلوا المليشيا تطلع من بيوت الناس.

 

وأوضح أنه اعترض على رغبة الولايات المتحدة بأن يرسل الجيش السوداني وفداً لمفاوضات جنيف، وليس الحكومة السودانية.

وشدد البرهان قائلاً: “لا يوجد سوداني يمكن أن يقبل وجود الدعم السريع مجدداً”، معتبراً أن “السودان يواجه مؤامرة دولية وإقليمية وتم الاستعانة بمرتزقة لتنفيذ أجندتها”.

وأكد أن “الحرب ستسمر ما لم تتم الاستجابة لمطالبا والعودة ما قبل مايو 2023″، مضيفاً “لن يذهب منا أحد إلى جنيف”.

وأضاف لن نقبل بدولة الإمارات مفاوضات أو شاهد أو مراقب.

وذكر البرهان، في مؤتمر صحفي في مدينة بورتسودان:

لن نذهب إلى جنيف واعترضنا على رغبة أميركية بأن نرسل وفدا من الجيش وليس من الحكومة.
لن يذهب أحد منا إلى جنيف.. وسنحارب مئة عام.
مُخرجات منبر جدة هي الأساس لأي مفاوضات متعلقة بالحرب في السودان.
الحرب ستستمر ما لم تتحقق مطالبنا والعودة إلى ما قبل مايو 2023.
وضعنا العسكري حاليا أفضل من السابق.
نعمل على تشكيل حكومة مؤقتة لقيادة الفترة الانتقالية.
الحكومة المقبلة ستعنى بشكل مباشر بتحسين الظروف المعيشية والاقتصادية.

وقال جميع السودانيين تضرروا من الحرب ومافي زول تاني بقعد مع الناس ديل

 

وقال البرهان الحرب لن تقيف تستمر  سنة سنتين الا السودانيين يعرفوا منو الشال حقهم وشردهم ولن نقبل اعتذار من الاعتداءات على المواطنين.

واضاف مافي زول بقبل  يتعايش مع المتمردين المرتزقة ما عندنا معاهم تفاهم  وما حنسامحهم وما بنقبل اي شي الا يتم تحقيق مطالبنا.

ووصف دعوة الأمريكان لمفاوضات جنيف بالمنقوصة

وقال إن الدعوة لمنبر جنيف مقصود منها تبييض وجه قوات الدعم السريع ورعاتها ولن يكون لهم أي فرصة في حكم السودان.

وقال إن السودان يواجه مأجورين طامعين في السلطة سياسيين ينفذوا أجندة وسايقنهم بالخلاء.. تنسيقية تقدم بوق للمليشيا في إشارة لقوات الدعم السريع.

واضاف “عايزين نعرف منو البقول للسودانيين بنتحمل الأذى ونصالحكم منو البرجع للسودانيين حقهم أعراضهم والاذى الذي دخل في نفوسهم منو الامارات ولا أمريكا ولا غيرها ممكن تتحمل مسؤولية معالجة الحصل للسودانيين .

وتعهد بتدمير الدعم السريع وقال بشائر النصر اقتربت واضاف الدولة محاصرة ومحاربة والمليشيا المتمردة هي التي تحاصر الدولة وتعمل على شراء ذمم سياسيين ولكن لن نستسلم دا وهم في رؤوس داعمي المليشيا.

 

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

انطلاق أول امتحان للشهادة الثانوية بالسودان بعد الحرب

الخرطوم- انطلقت، اليوم السبت، امتحانات الشهادة الثانوية في السودان المؤهلة للجامعة ومؤسسات التعليم العالي بعد انتظار الطلاب نحو 20 شهرا، إثر تعليقها بسبب اندلاع الحرب في البلاد.

وأكدت مصادر في وزارة الداخلية، للجزيرة نت، أن اليوم الأول مر بهدوء ولم تحدث خروقات أو ما يعكر صفوها، كما تمت معالجة أوضاع بعض الطلاب النازحين من الولايات المتأثرة بالحرب في المراكز التي وصلوا إليها ولم تكن لديهم أرقام معتمدة للجلوس للامتحان.

ورفضت قوات الدعم السريع إجراء الامتحانات ومنعت الطلاب من مغادرة مواقع سيطرتها، خاصة في إقليم دارفور، إلى الولايات الآمنة التي حددت وزارة التربية والتعليم مراكز لإجراء الامتحان لطلابها.

شائعات

ويبلغ عدد المسجلين للامتحانات 343 ألفا و644 طالبا وطالبة، في 2300 مركز امتحان بداخل السودان، من بينهم 120 ألفا و724 وفدوا من ولايات متأثرة بالحرب، حسب الوزارة.

ويجتاز الامتحانات أكثر من 42 ألف طالب في 46 مركزا في 15 دولة، منهم 28 ألفا في 25 مركزا في مصر، وهو أكبر عدد للطلاب السودانيين الممتحنين بالدول التي لجأ إليها السودانيون هربا من الصراع.

وقال وزير التربية المكلف أحمد خليفة إن عدد الطلاب الذين توجهوا إلى مراكز الامتحانات يبلغ أكثر من 70% من عدد المسجلين قبل الحرب (570 ألفا) وإن من لم يتمكنوا من اجتياز الامتحانات في دفعة 2024 سيقومون بذلك في مارس/آذار المقبل، ونفى حرمان 60% منها وعدها "شائعات مغرضة".

إعلان

واختارت السلطات بعض المدن لإجراء الامتحانات في ولايات متأثرة بالحرب جزئيا، وحددت مدينة النهود في ولاية غرب دارفور التي تسيطر قوات الدعم السريع على أجزاء واسعة منها، لكنها علقت إجراءها قبل 48 ساعة لدواعٍ أمنية.

كما نقلت الامتحانات جوا إلى كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان التي تسيطر الدعم السريع على أطرافها الشمالية، والحركة الشعبية-الشمال بقيادة عبد العزيز الحلو على محليات في جنوبها.

وكان مقررا تنظيم الامتحانات في مدينة الدلنج بولاية جنوب كردفان التي يسيطر عليها الجيش السوداني، لكن "الحركة الشعبية" التي تنتشر قواتها حول المنطقة رفضت أن يرافق أوراق الامتحانات أي مسؤول حكومي، مما أدى إلى توقف نقلها واحتج الطلاب وأسرهم على تعليق الامتحان في مظاهرة بالمدينة.

مجلس السيادة: تشاد حرمت 13 ألف طالب سوداني من الجلوس لامتحانات الشهادة بمدينة أبشي#السودان
اتهم مجلس السيادة الانتقالي، السلطات التشادية بتضييع مستقبل آلاف الطلاب السودانيين النازحين بأراضيها، عقب حرمانهم من الجلوس لامتحانات الشهادة السودانية.
وكشف نائب رئيس المجلس، مالك عقار،… pic.twitter.com/9gkRfPcoOK

— Sudan Trend ???????? (@SudanTrends) December 14, 2024

أسف

وأعربت وزارة التربية -في بيان اليوم- عن أسفها لمنع تشاد نحو 10 آلاف طالب سوداني لاجئ من إجراء الامتحانات على أراضيها، واعتبرته "دليلا على مساندتها لقوات الدعم السريع". كما حملت الحركة الشعبية مسؤولية حرمان طلاب الدلنج من الامتحانات بعد وصول أوراقها للمدينة، وأدانت منع القوات مغادرة الطلاب مواقعها إلى الولايات الآمنة.

ومن جانبها، أعلنت منصة "نداء الوسط" وصول عدد كبير من الطلاب إلى مدينة الدويم في ولاية النيل الأبيض قادمين من مدينة القطينة التي تسيطر عليها الدعم السريع لأداء امتحانات. وقالت إنهم خاضوا رحلة محفوفة بالمخاطر استمرت يومين عبر المراكب الشراعية لعبور الضفة الغربية للنيل الأبيض.

إعلان

وتحدت الطالبة السودانية شمس الحافظ عبد الله العقبات وقطعت مسافة 2662 كيلومترا من مدينة أبشي شرق تشاد إلى مدينة الدامر بولاية نهر النيل في رحلة محفوفة بالمخاطر بعد رفض السلطات التشادية إقامة امتحانات الشهادة السودانية داخل أراضيها، وكان في استقبالها وزير التربية وعدد من المسؤولين بالولاية.

وطالبت وزيرة التعليم والبحث العلمي في حكومة إقليم دارفور، توحيدة عبد الرحمن، المنظمات الحقوقية والإنسانية بإدانة تشاد لمنعها طلاب دارفور اللاجئين من الجلوس لامتحان الشهادة الثانوية المؤجلة.

وأكدت -في بيان- أن "أداء الامتحانات من الحقوق الأساسية للاجئين والنازحين، وأن بعض الدول تكفل هذه الحقوق حتى للمدانين في جرائم ويقضون فيها عقوبات، وأن حرمان التلاميذ منها جريمة شنعاء".

حرمان

من جهتها، أعلنت لجنة المعلمين السودانيين حرمان طلاب 8 ولايات بالكامل، و6 بشكل جزئي، من اجتياز امتحانات الشهادة الثانوية، وذلك من جملة 18 ولاية. وذكرت -في بيان- أن 60% على الأقل من الطلاب السودانيين سيحرمون من هذه الامتحانات، ووصفت الخطوة بأنها "تخبط وعشوائية" ورأت أن الامتحانات تشكل "خطرا على المعلمين والطلاب في ظروف الحرب".

وكانت قوات الدعم السريع أعلنت رفضها تنظيم امتحانات الشهادة الثانوية، وقالت في بيان "إن إجراءها في مناطق بعينها دون سائر ولايات البلاد يأتي ضمن سياسات تهدف لتقسيم السودان، ويعكس عدم الاكتراث لمستقبل مئات الآلاف من الطلاب".

وتُعد هذه الامتحانات أحد أهم الاختبارات التي تجرى بمرحلة التعليم المدرسي في السودان بالصف الثالث الثانوي، وهي آخر سنة من سنوات التعليم العام، وتؤهل نتيجتها الطالب للانتقال للتعليم العالي أو الجامعي.

ووفقا لإحصائيات صادرة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) فإن الحرب المستمرة في السودان حرمت نحو 17 مليون طفل من الالتحاق بالمدارس.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السودانى: الدعم الاماراتى لقوات الدعم السريع لن يتوقف إلا يمفاوضات شاقة
  • في ذكراه ال ٦٩ لترتفع عاليا راية الاستقلال ووحدة الوطن
  • تقدم منسقة مع الدعم السريع من ايام شكلة الاطاري وشريف بكذب
  • آخر حلقات السياسيون والحرب لعام 2024: عبد الواحد محمد نور يكشف موقفه من الدعم السريع وتقسيم السودان
  • مواقف سودانية متناقضة من مبادرة تركيا لإزالة التوتر مع الإمارات .. «تيار إسلامي» في حكومة البرهان يرفض مبادرات الحوار مع «الدعم السريع»
  • السودان والحرب المنسية.. هل يتحقق السلام الغائب عام 2025؟
  • وزير سوداني: دول استعانت بالدعم السريع للسيطرة على الثروات
  • السودان يتهم الإمارات بتأجيج الحرب ويرحب بوساطة تركيا لوقف الدعم العسكري للدعم السريع
  • الشهادة السودانية تحت وطأة الحرب.. إمتحان حياة أو موت البرهان يبث تطمينات وعقار يتحدث عن ظروف استثنائية ويتأسف
  • انطلاق أول امتحان للشهادة الثانوية بالسودان بعد الحرب