أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، بسماع دوي 4 انفجارات في مجدل شمس بعد إطلاق رشقة صواريخ تجاه شمال هضبة الجولان المحتلة، وتفعيل القبة الحديدية.

ولم تكن هذه المرة الأولى التي تشهد بها هضبة الجولان قصف، بل سقط صاروخ، يوم السبت الموافق 27 يوليو 2024، على هضبة الجولان المحتلة بـ«مجدل شمس»، مما أدى إلى مقتل 12 إسرائيليا وإصابة أكثر من 30 آخرين، وتسبب هذا الحادث في تصاعد التوترات على الجبهة الشمالية بين لبنان وإسرائيل.

وقال بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بعد وقوع الحادث في قرية «مجدل شمس»: «إن حزب الله اللبناني سيدفع ثمنًا باهظًا للهجوم الصاروخي، الذي تسبب في مقتل أطفال في هضبة الجولان المحتلة»

وكشف ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، عن إجراء محادثة بين نتنياهو مع زعيم الطائفة الدرزية، فيما أعرب عن صدمته لوقوع الحادث بـ«مجدل شمس».

اقرأ أيضاً«بولندا» تؤجل عودة خطوطها الجوية إلى إسرائيل.. و«لوفتهانزا» تستمر في تعليق رحلاتها لـ5 دول

«لوفتهانزا» و«إير فرانس»تعلقان رحلاتهما إلى بيروت بسبب التوترات الراهنة

بعد «لوفتهانزا» و «سويسرا».. الخطوط الجوية الأردنية تعلن تعليق رحلاتها إلى العاصمة بيروت

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أنصار حزب الله استهداف مجدل شمس اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان المقاومة اللبنانية المقاومة في لبنان انصار حزب الله حزب الله حزب الله اللبناني حزب الله بلبنان حزب الله في لبنان حزب الله لبنان صراع اسرائيل ولبنان صراع لبنان واسرائيل قصف مجدل شمس قوات الاحتلال لبنان لبنان حزب الله لبنان واسرائيل مجدل شمس مسيرات حزب الله مسيرات لبنان مقاومة لبنان هضبة الجولان هضبة الجولان مجدل شمس

إقرأ أيضاً:

بشاير ترامب.. دعم اليمين الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة

أثار ترشيح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إليز ستيفانيك، لعضوية الأمم المتحدة، جدلاً واسعاً خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية. وأعربت ستيفانيك عن دعمها للادعاءات الإسرائيلية بوجود حقوق توراتية تشمل كامل الضفة الغربية، وهو موقف يعكس دعمها لليمين الإسرائيلي المتطرف.

خلال استجوابها، أكد السناتور الديمقراطي كريس فان هولين أن ستيفانيك أعربت عن تأييدها لمواقف تتماشى مع وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش والوزير السابق للأمن القومي إيتمار بن جفير. وردت ستيفانيك قائلة: "نعم"، عند سؤالها إذا ما كانت تشارك هذه الرؤية.

يعد هذا الموقف انحرافاً واضحاً عن الإجماع الدولي وقرارات مجلس الأمن بشأن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة. كما يعزز الانقسام القائم بين الولايات المتحدة والأمم المتحدة حول السياسة الإسرائيلية، في وقتٍ تُعد فيه الولايات المتحدة أكبر ممول للأمم المتحدة بحصة تصل إلى 3.6 مليار دولار سنوياً.

تعكس تصريحات ستيفانيك مواقف متكررة في إدارة ترامب، حيث سبق أن صرح السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل مايك هاكابي بأنه "لا وجود لشيء اسمه الضفة الغربية". كما أنكر هوية الشعب الفلسطيني، مدعياً بأنه "لا وجود لشيء اسمه فلسطينيون".

انتقد فان هولين تأييد ستيفانيك للادعاءات التوراتية، مشيراً إلى أن هذا الموقف يضعف مصداقية الولايات المتحدة كوسيط في الشرق الأوسط، ويقوض فرص التوصل إلى حل الدولتين الذي يعتبر أساس السياسة الأمريكية لعقود.

تأتي هذه التطورات في ظل لحظة حساسة للعلاقات الأمريكية-الأممية. فقد أوقفت الولايات المتحدة تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) العام الماضي بعد اتهامات بتورط بعض موظفيها في هجمات 7 أكتوبر.

تمثل تصريحات ستيفانيك تحولاً في مسيرتها السياسية، حيث انتقلت من انتقاد سياسات ترامب إلى أن تصبح إحدى أبرز داعميه في الكونجرس.

هذه التطورات تعكس بوضوح التعقيدات التي تحيط بدور الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني وتسلط الضوء على التحديات التي تواجه إدارة الأمم المتحدة للملف.

مقالات مشابهة

  • بشاير ترامب.. دعم اليمين الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة
  • سكان غزة ينعمون بأول ليلة من دون انفجارات منذ أشهر طويلة
  • أفشة يغادر نيابة القاهرة الجديدة بعد سماع أقواله في قضية النصب
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل اخترقت الهدنة بإطلاق النار صوب مخيم النصيرات
  • مراسل “القاهرة الإخبارية”: الفلسطينيون ينصبون خيامهم فوق ركام منازلهم بغزة
  • كاميرا القاهرة الإخبارية ترصد الوضع في مخيم الشابورة بمدينة رفح الفلسطينية
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: إطلاق سراح الأسيرة المقدسية نوال فتيحة ووصولها منزلها
  • إعلام أوكراني: سماع دوى انفجارات في مدينتي خيرسون وخاركوف
  • القاهرة الإخبارية: 160 شاحنة مساعدات تصل إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: سنواصل الهجمات ما دامت حماس لم تف بالتزاماتها