«التجاري للخدمات المالية «تفوز بجائزتي الابتكار والنمو
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
حصدت شركة البنك التجاري للخدمات المالية، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لمجموعة البنك التجاري، جائزتين مرموقتين من مجلة إنترناشونال فاينانس لعام 2023، حيث حصل تطبيق الجوال الخاص بالشركة على جائزة «تطبيق التداول عبر الجوال الأكثر ابتكارًا» للعام الثالث على التوالي، كما حصلت الشركة على جائزة «شركة الوساطة المالية الأسرع نموًا» في قطر.
وقال صرح شاهنواز راشد، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية للأفراد في البنك التجاري «إنه لمن دواعي سرورنا أن نتلقى هذا التكريم المرموق من مجلة إنترناشونال فاينانس، واستراتيجيتنا هي الاستمرار في الاستفادة من الحلول التقنية بغية تزويد عملائنا بمنصات مرنة وتفاعلية ليتسنى لهم التواصل معنا من خلال قنوات الخدمة الذاتية. وثمة رؤية أخرى مهمة تتمثل في تطوير منتجاتنا وخدماتنا وتكييفها لتلبية الاحتياجات الاستثمارية لعملائنا، فضلاً عن توسيع نطاق عروض منتجاتنا الرقمية. ويأتي هذا التكريم انعكاسًا لتفاني شركة البنك التجاري للخدمات المالية في تقديم خدمة استثنائية لعملائها وتميزها منقطع النظير في كسب رضا العملاء وابتكار المنتجات وخبرة السوق».
وصرح أخلاق خان، رئيس قسم تطوير الأعمال والدعم في شركة البنك التجاري للخدمات المالية «إننا ملتزمون بتزويد عملائنا بخدمات هي الأفضل من نوعها والاستفادة من التكنولوجيا لضمان تجربة تداول سلسة ومريحة. ولا شك أن هذه الجوائز تعكس جهودنا المتواصلة لتعزيز الابتكار وتقديم قيمة استثنائية لعملائنا».
وأكد ان نجاح شركة البنك التجاري للخدمات المالية في الحصول على جائزة «تطبيق التداول عبر الجوال الأكثر ابتكارًا» للسنة الثالثة لهو شهادة راسخة على سعيها الدؤوب لتعزيز تجربة العملاء. وبفضل تركيزها المتواصل على الابتكار والاستفادة من أحدث التقنيات،
وقامت شركة البنك التجاري للخدمات المالية بتحديث تطبيق الهاتف الجوال الخاص بها بتصميم جذاب وسهل الاستخدام. وهذا التحول يتيح للعملاء الاستمتاع بخدمة فتح حسابات رقمية وفورية بطريقة سلسة، مما يمكّنهم من الوصول بسهولة إلى مجموعة واسعة من الخدمات المالية في أي وقت وفي أي مكان.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر البنك التجاري
إقرأ أيضاً:
جامعة سمنود التكنولوجية تفوز بدعم لـ٤ مشاريع تخرج من أكاديمية البحث العلمي
شارك طلاب جامعة سمنود التكنولوجية في برنامج "مشروعي بدايتي" لدعم مشروعات التخرج للعام الدراسي 2024/2025 لطلاب الجامعات المصرية الحكومية، والأهلية، والتكنولوجية والخاصة من أكاديمية البحث العلمي.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور منتصر دويدار رئيس جامعة سمنود التكنولوجية، وإشراف كلًا من الدكتور السيد العجوز نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور. وليد رسلان عميد كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة، الدكتور محمد رمضان وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتورة هبة الفوطي مدير مركز الإبتكار وريادة الأعمال بالجامعة.
فوز جامعة سمنود التكنولوجيةوفازت جامعة سمنود التكنولوجية ب٤ مشاريع لدعم مشاريع تخرج الطلاب، وحصلت المشاريع على دعم مالي من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وذلك بعد إعلان الدكتورة جينا الفقي رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن فتح باب التقدم لبرنامج "مشروعي بدايتي لدعم مشروعات التخرج ".
وتعد الأكاديمية أكبر جهة داعمة لمشروعات التخرج في مصر والشرق الأوسط، من منطلق إيمانها بأن الشباب هم المحرك الأساسي لقاطرة التقدم، وتدعم الأكاديمية طلاب الكليات العملية في كافة التخصصات بجميع الجامعات المصرية، وذلك من خلال أحد أهم برامجها " مشروعي بدايتي".
وفازت كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة ب٣ مشاريع من قسم تصنيع غذائي تحت عنوان
١-استخدام ألياف أوراق النخيل كوسائد للتبريد بالتبخير في تخزين محصول البصل
٢-طابعة طعام ثلاثية الأبعاد لانتاج غذائي مبتكر ومستدام في مصر
٣- اكياس ايكو بران: تغليف مستدام وصديق للبيئة واقتصادي وقابل للتحلل الحيوي ومقاوم لتحليل الحرارة من مخلفات تبييض الأرز لتغليف الاطعمه الساخنه والمجمدة
ومشروع من قسم صيانة وتشغيل ماكينات الغزل والنسيج تحت عنوان
-تحويل التحديات إلى فرص عن طريق تصميم جهاز لمعالجة مياه الصرف الصحي الناتج من العمليات الصناعيه
وأكد الدكتور منتصر دويدار رئيس جامعة سمنود التكنولوجية، أهمية انخراط الطلاب في مثل هذه المنافسات، فهي دافع لهم للتفكير في تحقيق روح التنافس واكتساب مهارة كتابة المشاريع البحثية دائمًا، مما يجعلهم يقدمون الأفضل في كل مرة لاثبات جدارتهم.
كما أكد بأن طلاب الجامعات التكنولوجية القادمون من المدارس الفنية يمثلون إضافة كبيرة للناتج القومي.
جدير بالذكر أن هذه المشاركة جاءت ضمن تنفيذ خطة مركز الابتكار وريادة الأعمال ووحدة المشروعات بالجامعة في تفعيل دور المشاركة في الأنشطة والمسابقات، وتنمية مهارات الطلاب العلمية والعملية.