كتب- محمد أبو بكر:

قال الإعلامي يوسف الحسيني، في أول تصريحات له بعد توليه منصب المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن كل الأوليات أو التطلعات متعلقة بأن الاتحاد هو امتداد لجذرية العلاقات الوطنية بين مؤسسات الدولة والقبائل والعائلات المصرية، وذلك كمكون أصيل لا يتجزأ من المجتمع و الأمة المصرية.

وأكد "الحسيني"، في تصريحات لمصراوي، أن الاتحاد يهدف إلى الحفاظ على الهوية الوطنية المصرية، وصون وحدة التراب الوطني شأنه شأن كل عائلة وأسرة ومواطن مصري.

وشدد المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، على أهمية توعية شباب العائلات والقبائل بعدم الانسياق وراء الأفكار الهدامة، والتطهير من الأفكار التكفيرية والهدامة والمتطرفة.

وكان اتحاد القبائل العربية، قرر استبعاد الإعلامي مصطفى بكري، من منصب المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، واختيار الإعلامي يوسف الحسيني خلفًا له.

اقرأ أيضًا:

أول تعليق من مصطفى بكري على استبعاده من اتحاد القبائل العربية

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان يوسف الحسيني اتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل العربیة

إقرأ أيضاً:

عاجل - تفاصيل استقبال الرئيس السيسي نظيره الإندونيسي

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، رئيس جمهورية إندونيسيا "برابوو سوبيانتو"، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى مصر، حيث عقد الرئيسان جلسة مباحثات ثنائية اعقبها جلسة موسعة حضرها من الجانب المصري الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.

وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس رحب بضيف مصر الكبير، مؤكدًا على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين والشعبين الصديقين، مشيدًا بتطلعات مصر نحو تعزيز الشراكة الثنائية مع إندونيسيا في شتى المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتكثيف التعاون والتنسيق السياسي إزاء القضايا والأزمات الإقليمية والدولية.

كما أوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون الثقافي والعلمي، حيث أعرب الرئيس الإندونيسي عن شكره لمصر، قيادةً وشعبًا، على الفرص التعليمية التي أُتيحت للطلاب الإندونيسيين على مدار السنوات الماضية في الجامعات المصرية وبالأخص جامعة الأزهر الشريف، وما لذلك من أثر إيجابي على المجتمع الإندونيسي ومساهمته في نشر الفكر الإسلامي الوسطي.

وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد أهمية تعزيز العلاقات الثنائية في مجالات التجارة والاستثمار، والتصنيع وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بالإضافة إلى أمن الغذاء والطاقة المتجددة، معربًا عن استعداد الدولة لتقديم كافة التسهيلات التي تضمن نجاح أعمال الشركات والمستثمرين الإندونيسيين في مصر. من جانبه، أعرب الرئيس الإندونيسي عن تقديره للجهود التي بذلت في مصر لإنشاء بنية تحتية قوية وجاذبة للاستثمارات الأجنبية، مشيرًا إلى أهمية زيادة الاستثمارات الإندونيسية في مصر، فضلًا عن إمكانية النظر في إقامة شراكات لتوطين بعض الصناعات.

وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إلى أن الزعيمين قد تناولا تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا ولبنان، وأكدا أهمية مواصلة الجهود للوصول إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون أي قيود. كما شددا على ضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وفقًا للقرارات الشرعية الدولية. وعبرا عن أهمية عودة الاستقرار إلى كل من سوريا ولبنان، وضرورة احترام سيادتهما ووحدة وسلامة أراضيهما.

وفي ختام اللقاء، أعرب الرئيس الإندونيسي، عن عميق تقديره لمصر، قيادةً وشعبًا، مؤكدًا المكانة الكبيرة والاعتزاز الذي يحمله الشعب الإندونيسي للشعب المصري وللعلاقات التاريخية بين البلدين، مشيدًا بالدور التاريخي لمصر في دعم قضايا الأمة الإسلامية والدفاع عن مصالحها.

مقالات مشابهة

  • شراكة جديدة بين مصر وإندونيسيا.. نتائج مباحثات السيسي و سوبيانتو
  • تفاصيل المباحثات المصرية الأندونيسية بالقاهرة
  • عاجل - تفاصيل استقبال الرئيس السيسي نظيره الإندونيسي
  • المتحدث باسم وزارة الصحة: نستهدف تصدير الأنسولين إلى 56 دولة
  • التعليم: التقييمات الأسبوعية لا تمثل أي ضغط على الطالب
  • محكمة سويسرية تدعو إلى إنهاء محاكمة عم بشار الأسد
  • باسم يوسف يستهل 2025 بجولة عالمية كوميدية بالعربي
  • صرف تعويضات 5.5 مليار جنيه لسكان رأس الحكمة.. متحدث الحكومة يوضح
  • متحدث نتنياهو: مرونة من جانب حماس واحتمال الوصول لصفقة قبل تولي ترامب
  • متحدث الدفاع المدني في غزة: المجازرُ التي ارتكبها الكيانُ الصهيونيُّ في غزةَ لم يحدُثْ مثلُها في القرن الـ 21