صحيفة اليوم:
2025-04-10@07:56:33 GMT

بحيرة من الحمم.. ثوران بركاني جديد في أيسلندا

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

بحيرة من الحمم.. ثوران بركاني جديد في أيسلندا

أفادت مسؤولة بهيئة الأرصاد الجوية الأيسلندية، اليوم السبت، بأن الوضع استقر عقب ثوران بركاني في شبه جزيرة ريكيانيس بجنوب غرب أيسلندا.
وقالت المسؤولة سيجريذور أوسكارسدوتير إنه رغم استمرار تدفق الحمم، فإنها لم تنتشر أكثر، ولا يبدو أن التدفق سيصل إلى طريق جريندافيكورفجور، وهو طريق رئيسي يقطع شبه الجزيرة من الشمال إلى الجنوب.


أخبار متعلقة ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار أرضي في جزيرة بوكيت التايلانديةإصابة شرطي فرنسي في هجوم على دار عبادة.. واشتعال النيران في سيارتينوأضافت المسؤولة أنه يبدو أن بحيرة من الحمم ستتشكل حول الصدع.

ثوران بركان وايت أيلاند يلغي العديد من الرحلات الجوية في نيوزيلندا#اليوم https://t.co/adHtms7EX4— صحيفة اليوم (@alyaum) August 22, 2024المنطقة البركانيةوأظهرت لقطات حية الدخان وهو يتصاعد من المنطقة البركانية عقب الثوران الذي وقع في شبه الجزيرة، إلى جنوب غرب ريكيافيك مساء الخميس.
ويبلغ طول الصدع الذي تشكل عدة كيلومترات، وهذا هو البركان السادس الذي يتفجر في المنطقة خلال الشهور التسعة الماضية

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس لندن ثوران بركاني أيسلندا بركان

إقرأ أيضاً:

كان رابع أكبر بحيرة.. أسباب جفاف بحر آرال في آسيا الوسطى

لم يكن جفاف بحر آرال في آسيا الوسطى كارثة بيئية فحسب، بل أثر أيضًا على حركة الصخور على عمق عشرات الكيلومترات تحت سطح الأرض، بحسب دراسة نشرت يوم الاثنين.

يقول سايمن لامب، الباحث في علوم الأرض لدى جامعة ويلينغتون في نيوزيلندا، في مقال مصاحب للدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر جيوساينس": يبدو أن البشرية عطلت الصفائح التكتونية فقط من أجل تحسين إنتاج القطن.

أخبار متعلقة مشغولات الفضة.. أناقة تبرز المكونات الثقافية المتنوعة للمملكةموروث شعبي.. زراعة الفل بجازان تنتعش في أجواء الربيع

يقع بحر آرال بين كازاخستان وأوزبكستان، وكان رابع أكبر بحيرة في العالم حتى أواخر خمسينيات القرن العشرين.

وأدى تحويل رافديه، سير داريا وأمو داريا، لزراعة القطن والأرز في مرحلة الاتحاد السوفييتي، إلى جعله صحراء من الرمال والملح.

بين عامي 1960 و2018، انخفضت مساحة سطحه بنسبة 90%، وانخفض حجمه بنسبة 93%.

تأثيرات بيئية واقتصادية

ويقول معدو الدراسة إن "تشرنوبيل صامتة" كان لها تأثيرات بيئية واقتصادية عميقة، إذ قضت على أنواع حيوانات كثيرة ووضعت حدًا للأنشطة البشرية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جفاف بحر آرال أثر على حركة الصخور في أعماق الأرض - maxresdefault

ولم تقتصر آثار هذه الكارثة على سطح الأرض فحسب، بل امتدت إلى أعماق كوكبنا.

وحلل المحاضر الأول في كلية علوم الأرض والفضاء في جامعة بكين تنغ وانغ وزملاؤه تشوه الأرض في حوض بحر آرال بين عامي 2016 و2020.

وباستخدام رادارات، قاسوا بدقة ملليمترية الاختلافات في وضعية الأرض خلال المرور المتكرر فوق منطقة أقمار "سينتينيل -1" التابعة لبرنامج كوبرنيكوس الأوروبي.

قبل أن يتقلص حجم بحر آرال، كان وزن الماء كبيرًا بما يكفي للتسبب في غرق قشرة الأرض تحته.

في غضون بضعة عقود فقط، تبخر ألف مليار طن من المياه، لذلك توقع العلماء أن تعود القشرة الأرضية إلى وضعها الطبيعي مع جفاف البحيرة، "كنبع مضغوط جرى إطلاقه"، حسب تعبير لامب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جفاف بحر آرال أثر على حركة الصخور في أعماق الأرض - Got2Globe

لكن وانغ وزملاءه وجدوا أن قاع البحيرة القديم استمر في الارتفاع بمعدل متوسط يبلغ نحو 7 ملليمترات في السنة، حتى بعد جفافه.
ولوحظ هذا الارتفاع على مساحة واسعة تمتد على 500 كيلومتر من مركز البحر الأصلي.

تشوه الصخور الساخنة

وبحسب محاكاتهم، يكمن تفسير هذه الظاهرة على عمق أكثر من 150 كيلومترًا تحت سطح الأرض، في نطاق الانسياب، وهي طبقة تقع تحت القشرة الصلبة للأرض، تتشوه الصخور الساخنة فيها ببطء تحت الضغط، مما يحرك الصفائح التكتونية العائمة فوقها.

وأدى الضغط الطويل الأمد لبحر آرال إلى إزاحة جزء من نطاق الانسياب.

وبعد أن أصبحت سائلًا شديد اللزوجة، بدأت هذه الصخرة تعود راهنا إلى الموقع الذي كانت فيه قبل وجود البحيرة، بسرعة مماثلة لحركة الصفائح التكتونية، وسيستمر الأمر على هذا النحو لعقود عدة.

وتظهر هذه النتائج كيف يمكن للنشاط البشري أن يؤثر على الأرض وصولًا إلى الوشاح العلوي، ويسبب بالتالي تغييرات على السطح، وفق معدي الدراسة.

مقالات مشابهة

  • كاميرا الجزيرة داخل معسكر طيبة الذي استعاده الجيش السوداني
  • أذكار الصباح اليوم الخميس 10 أبريل 2025.. «بِسـمِ اللهِ الذي لا يَضُـرُّ مَعَ اسمِـهِ شَيءٌ»
  • المغاربة يخلدون اليوم الأربعاء الحدث التاريخي الهام في طريق الاستقلال
  • كان رابع أكبر بحيرة.. أسباب جفاف بحر آرال في آسيا الوسطى
  • كاريكاتير.. حقيقة الدور الذي تلعبه قناة “الجزيرة” في غزة
  • الجزيرة والصريح يلتقيان الحسين إربد والوحدات بدوري المحترفين اليوم
  • حكومة غرب كردفان تواصل جهودها لرأب الصدع بين بطون حمر
  • اليوم.. ما الذي ناقشته واشنطن ولندن مع “السعودية” بشان “البحر الأحمر” 
  • أحمد موسى: مصر دفعت ثمنا غاليا من أجل الاستقرار الذي نشهده اليوم
  • الوصل يقسو على الجزيرة بـ «خماسية»