توزيع مساعدات للمتضررين من السيول في مديريات بمحافظة الحديدة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
الثورة نت|
دشن وكيلا محافظة الحديدة لشئون الإعلام والثقافة علي قشر وشؤون المديريات الشمالية غالب حمزة، اليوم، توزيع مساعدات للمتضررين من السيول في عدد من مديريات
استهدفت المساعدات المقدمة من جمعية الشباب التنموية 300 أسرة متضررة بمديريات الزيدية والزهرة والضحي بمواد غذائية وايوائية وملابس.
وخلال التدشين، ثمن وكيلا المحافظة هذه المساهمة المقدمة من جمعية الشباب في إطار الواجب الإنساني لتخفيف معاناة الأسر التي لحقت بها أضرار جراء سيول الأمطار.
فيما أوضح قائد المحور الشمالي – رئيس الجمعية اللواء فاضل الضياني، أن المساعدات تأتي ضمن المبادرات الداعمة لجهود إغاثة المتضررين من السيول في مديريات الزيدية والضحي والزهرة.
حضر التدشين مدير مديرية الزيدية حسن الاهدل، وأمين عام محلي المديرية محمد عمر ومنسق الشؤون الانسانية بالمربع الشمالي علي مشهور وعدد من القيادات التنفيذية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
أوكسفام تكشف عدد شاحنات المساعدات التي دخلت لشمال غزة
الثورة نت/..
كشفت منظمة “أوكسفام” غير الحكومية صباح اليوم الاثنين عدد شاحنات المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بدخولها إلى شمال قطاع غزة.
وذكرت أوكسفام في بيان صحفي أن 12 شاحنة مساعدات إنسانية فقط وزعت الغذاء والماء في شمال غزة خلال شهرين ونصف الشهر منذ بدء الاحتلال عمليته الواسعة.
وأكدت أن هذا يدق ناقوس الخطر بشأن تدهور الوضع في القطاع المحاصر.
وقالت أوكسفام إن “تأخيرات متعمدة وعمليات عرقلة ممنهجة من جانب الجيش الإسرائيلي أدت إلى تمكين 12 شاحنة فقط من إيصال مساعدات إلى المدنيين الفلسطينيين الذين يتضورون جوعا”، بما يشمل عمليات التسليم.
وأوضحت أنها “من بين الشاحنات القليلة الـ34 المحملة بالغذاء والماء التي سمح لها بالدخول إلى محافظة شمال غزة خلال الشهرين ونصف الشهر الماضية”.
وبيت أوكسفام أنه “في حالة ثلاثة منها، وبمجرد توزيع الطعام والماء على المدرسة التي لجأ إليها سكان، تم إثر ذلك إخلائها وقصفها بعد ساعات قليلة”.
وأكدت أوكسفام أن الاحتلال منعها مع غيرها من المنظمات الإنسانية الدولية “بشكل مستمر من تقديم مساعدات حيوية” في شمال غزة منذ 6 أكتوبر، عندما كثفت إسرائيل قصفها.
وقدرت أن “آلاف الأشخاص لا يزالون معزولين في شمال قطاع غزة، ولكن مع منع وصول المساعدات الإنسانية، يستحيل إحصاؤهم على نحو محدد”.
وذكرت أنه “في بداية ديسمبر، كانت المنظمات الإنسانية العاملة في غزة تتلقى اتصالات من أشخاص ضعفاء محاصرين في منازل أو ملاجئ، وقد نفد لديهم الطعام والماء”.
ويوصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليته العسكرية الواسعة شمال القطاع والتي تؤكد منظمات دولية وجهات إسرائيلية أنها تهدف لتحقيق إبادة جماعية.