مدارس لغات تطلب موظفين.. التخصصات المطلوبة ورابط التقديم
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة عبر صفحتها الرسمية «فيسبوك» عن وظائف خالية في مدرسة المنيا البريطانية للغات، وذلك بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة، ويقام الملتقى من خلال مبادرة «توظيف مصر» وأيضا بالتعاون مع مؤسسة كير مصر وشركة مايكروسوفت، وذلك حرصا من الوزارة على تقديم وظائف للشباب تمكنهم من الحصول على دخل شهري ثابت.
لذا تستعرض «الوطن» خلال السطور التالية ضمن الخدمات التي توفرها للقراء، تفاصيل الوظائف المطلوبة وطريقة التقديم عليها، وفقاً لما أوضحته وزارة الشباب والرياضة.
موعد ومقر الملتقى التوظيفييوم الأربعاء 28 أغسطس 2024، من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 3 مساءاً
الوظائف المطلوبة- معلمين ومعلما لغة انجليزية ورياضيات باللغة الانجليزية.
- عاملات نظافة.
سائقين درجة أولى.
طريقة التقديم
كما أشارت وزارة الشباب والرياضة إلى طريقة التقديم على الوظائف، موضحة أنه على من يرغب في الإلتحاق بالوظائف تسجيل جميع البيانات من خلال رابط التقديم المتاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف الشباب والرياضة وظائف شاغرة وظائف برواتب مجزية ملتقى توظيف
إقرأ أيضاً:
صدام متوقع بين وزارة الشباب والرياضة و"الأولمبية الدولية"
للمرة الثانية خلال أسابيع قليلة تطلب اللجنة الأولمبية الدولية من وزارة الشباب والرياضة مناقشة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة، ولكن دون جدوى حيث ما زالت الوزارة ترفض إلى الآن إرسال مسودة هذه التعديلات.
المثير أن وزارة الشباب والرياضة أرسلت ردًا على خطابات اللجنة الأولمبية الدولية إلا أنه جاء خاويًا من أي مضمون أو معنى، حيث توجهت الوزارة بالشكر للجنة الأولمبية على التواصل وعلى الخطاب الذي أرسلته في ١٠ أبريل للاستفسار عن تعديلات القانون، وأضافت الوزارة في ردها أنها تشكر الأولمبية الدولية على المشاركة في فعاليات رابطة اللجان الأولمبية في الجزائر وطرح رؤى قيمة تتعلق ببعض الملاحظات على قانون الرياضة رقم ٧١ لسنة ٢٠١٧.
ورغم أن إرسال اللجنة الأولمبية الدولية خطابًا للمرة الثانية تستفسر من خلاله عن تعديلات القانون، وهو ما يعد تهديدًا خطيرًا واستعجالًا لا يقبل التسويف أو المراوغة، إلا أن وزارة الشباب والرياضة ما زالت تماطل وترفض إرسال هذه المقترحات بشكل علني، وهو ما ينذر بصدام متوقع بين الوزارة والأولمبية الدولية، الأمر الذي يهدد مصير الرياضة المصرية بشكل كبيرة ويعرضها لخطر التجميد.