اختفاء إسرائيليين في قلقيلية
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
اختفى اثنين من المواطنين الإسرائيليين، السبت، في الضفة الغربية، فيما يكثف الجيش البحث للعثور عليهما دون جدوى حتى الآن.
وأفاد مراسل سكاي نيوز عربية بأن الشخصين دخلا إلى مدينة قلقيلية لتصليح مركبتهما، ودخلت قوة من الجيش الاسرائيلي إلى المدينة للبحث عنهما لكن القوة خرجت من المدينة ولم تعثر عليهما.
.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قلقيلية فلسطين الضفة الغربية مدينة قلقيلية خطف إسرائيليين الجيش الإسرائيلي قلقيلية أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
حي المغيسلة .. وجهة سياحية فريدة لأهالي وزوار المدينة المنورة
المناطق_واس
تشهد المدينة المنورة حراكًا استثماريًا وتنمويًا متنوعًا لخدمة أهالي وزوار المدينة المنورة متمثلًا بالمشاريع الاستثمارية والحضارية المتسارعة التي تعزز مكانة المدينة المنورة وجهة سياحية رائدة.
أخبار قد تهمك هيئة الهلال الأحمر بالمدينة المنورة تُعلن فتح باب استقبال طلبات التعاقد المؤقت “لوكم” 23 ديسمبر 2024 - 1:34 مساءً أمير منطقة المدينة المنورة يرعى أعمال منتدى المدينة للاستثمار 23 ديسمبر 2024 - 3:29 صباحًا
ومن أبرز المشاريع التي استقطبت زوار وأهالي المدينة المنورة مشروع حي المغيسلة الواقع جنوب غرب المسجد النبوي على بعد 900 متر بمساحه تبلغ 1.4 مليون متر مربع، ويعد نموذجًا في تأهيل الأحياء القديمة وتعزيز هويتها البصرية، ويحتوي على 3.3 آلاف مبنى، ويبلغ عدد سكانه 26.2 ألف نسمة، كما يضم الحي مجموعة من المرافق الحكومية المهمة كإمارة المنطقة والأمانة، بالإضافة إلى المعالم الأثرية الموجودة الذي يحتوي على ما يقارب 70 معلمًا تاريخيًا ودينيًا أبرزها مبنى القلعة التاريخية والساحة الحجرية، ويرجع مسمى “المغيسلة” إلى المزارع التي كانت موجودة ضمن نطاق الحي.
ويعمل مشروع حي المغيسلة على تطويره عمرانيًا وبيئيًا واقتصاديًا؛ وإثراء التجربة المعرفية لسكان المدينة المنورة وزوارها وتعزيز جودة الحياة، واستحداث مجموعة من الفرص والمواقع الاستثمارية في الحي، بالإضافة إلى استحداث ثماني مبادرات لدعم التنمية الاقتصادية؛ تهدف إلى تطوير مناخ الأعمال والتعريف بالحي ودعمه كمركز جذب سياحي وتجاري في المدينة المنورة.
ويهدف مشروع تطوير المغيسلة الذي تنفذه أمانة منطقة المدينة المنورة وشركاء التنمية إلى تحسين المشهد الحضري، ومعالجة التشوهات البصرية في المباني السكنية، وتحسين البنية التحتية ومنظومة الخدمات المقدمة، إضافة إلى جلب الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة، كما يسهم بتوفير فرص وظيفية، والعناية بالبعد التاريخي، وتعزيز النظام الاجتماعي بين سكّان الحي كافة.