تفاصيل انفجار بوابة كنيس يهودي في فرنسا.. التحقيقات لم تبدأ
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
قال خالد شقير مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مارسيليا، إنه بعد مرور ساعة على انفجار بوابة كنيس يهودي في جنوب فرنسا، لم يتم فتح تحقيق بشأن الواقعة من قبل الشرطة المختصة، لكن قوات الشرطة تتواجد بمحيط المكان من أجل البحث عن الجاني.
الكاميرات رصدت مجهول الهوية يمر قبل الانفجارأوضح «شقير»، في رسالة على الهواء، أن الكاميرات المثبتة بالكنيس والشوارع المحيطة رصدت شخصا يمر قبل الانفجار، مؤكدًا أن هذا الانفجار لأنبوب غاز في إحدى السيارات، ولم يتم التعرف على هوية الشخص الذي رصدته الكاميرات، ويجري البحث عنه من خلال الشرطة، مشددًا على أنه من المنتظر أن يصل بعد ساعة من الآن رئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال ووزير داخليته إلى مكان الكنيس.
أشار إلى أنه بعد الحادث مباشرة أعرب وزير الداخلية الفرنسي عن إدانته لهذا الحادث الإجرامي، وأكد أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كلفه بالتعرف على الجاني وإجراء التحقيقات اللازمة لمعرفة الأسباب التي دفعته لارتكاب الحادث.
ونوه بأن هناك إدانات كثيرة من قبل جميع الأحزاب الفرنسية بسبب زيادة الاعتداء على اليهود داخل فرنسا خلال الفترة الحالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مراسل القاهرة الإخبارية مارسيليا كنيس يهودي انفجار كنيس يهودي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الفرنسي: كييف تعاني من مشاكل التعبئة والفرار الجماعي ونقص الأسلحة
أوكرانيا – أكد وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو إن أوكرانيا لا تواجه مشكلة فرار العسكريين فحسب، بل تواجه أيضا صعوبات في التعبئة ونقص الأسلحة.
وأوضح في تصريح لقناة “إل سي آي” التلفزيونية: “نعلم أن المشاكل لا تقتصر على الأسلحة، بل هناك أيضا صعوبات في التعبئة والتجنيد، ولا يمكن أن ننكر أن المشكلة لا تقتصر على الذخيرة والمال”.
وأضاف أن “فرنسا ستواصل تدريب العسكريين الأوكرانيين، مضيفا أنه “في كل الأحوال، من الضروري زيادة القوة العسكرية للجيش الأوكراني، والتدريب يسمح لنا بأن نكون متسقين، وهو أيضا أحد السبل لزيادة القوة”.
وأصدرت محكمة أوكرانية في وقت سابق، قرارا باعتقال القائد السابق للواء 155 في القوات المسلحة الأوكرانية، دميتري ريومشين، بعد توجيه تهم له تتعلق بقضية هروب جماعي لأفراد عسكريين، بعضهم تدرب في فرنسا.
وذكرت صحيفة “ميدي ليبر” في وقت سابق، أن أوكرانيا فتحت تحقيقا بتهمة “الهروب من الخدمة العسكرية” بحق الجنود من لواء آنا كييفسكايا الذي تم تدريبه في فرنسا. ووفقا لها، فإن 1700 جندي من أصل 2300 جندي تم تدريبهم في فرنسا فروا بعد وقت قصير من إرسالهم إلى الجبهة.
هذا ولا يزال نظام كييف يتكبد خسائر فادحة، حيث وجهت قيادة مجموعة القوات الروسية إنذارا نهائيا للواء 110 التابع للجيش الأوكراني بالاستسلام في بلدة فيليكا نوفوسيلكا.
المصدر: نوفوستي