المقدسي خليل بصبوص: مستوطن عشريني يدعي ملكية منزلي المشيّد منذ 60 عاما
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
وهُجّر بصبوص خلال النكبة من بلدة الدوايمة غرب الخليل عام 1948، وتنقل حتى استقر به المقام في القدس وهو ابن 7 سنوات.
يقول المواطن المقدسي إن والده اشترى قطعة أرض في بلدة سلوان قبل 60 عاما، وأقام عليها المنزل الذي يسكنه اليوم حسب إجراءات التملك التي كانت متبعة في ذلك الوقت عندما كانت المدينة تحت الحكم الأردني.
ويضيف "أنا في القدس منذ 60 عاما، ومستوطن في الـ20 يدعي ملكية منزل أعيش فيه منذ 60 عاما.. ولدت فيه، وتزوجت فيه، وأنجبت فيه أنا وأبنائي".
وقال إن معاناته بدأت قبل نحو 15 عاما مع بداية تغلغل الاستيطان في حي بطن الهوى، الذي باتت تنتشر فيه 7 بؤر استيطانية، والذي "لم يبق أحد في الحي دون اعتقال أو سب أو شتم أو ملاحقة، وعندنا 80 عائلة مهددة بالإخلاء".
وآخر حلقة في مسلسل الاعتداءات على بصبوص كانت الخميس الماضي، عندما أصيب بكسور ورضوض نتيجة الاعتداء عليه بالضرب وتهديده بالقتل من قبل مستوطنين.
الجزيرة نت- خاص24/8/2024مقاطع حول هذه القصة55 عاما على إحراق المسجد الأقصى.. إليكم التفاصيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39ما موقف كامالا هاريس من الحرب قبل وبعد ترشحها للرئاسة الأميركية؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 26 seconds 03:26من الشيخ عكرمة صبري؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 59 seconds 04:59نشطاء من أنحاء العالم على متن سفينة "حنظلة"play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58آلة الهدم الإسرائيلية تستهدف بلدة الطور في القدسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25نفيسة خويص مرابطة مقدسية يلاحقها الإبعاد عن المسجد الأقصىplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39الشيخ عكرمة صبري يعلق على قرار إبعاده عن المسجد الأقصىplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 43 seconds 03:43من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
في إنجاز تاريخي.. الصين تحطم الرقم القياسي عبر المشي في الفضاء
في خطوة تاريخية لبرنامج الفضاء الصيني، حقق رواد الفضاء الصينيون إنجازاً جديداً في مجال الاستكشاف الفضائي، بعد أن أتمّ اثنان من رواد الفضاء الصينيين عملية المشي في الفضاء لمدة 9 ساعات، محطّمين بذلك الرقم القياسي الذي كان مسجلاً باسم الولايات المتحدة الأميركية لأطول عملية مشي في الفضاء والتي كانت قد حدثت في عام 2001.
الإنجاز الصيني: خطوة كبيرة نحو الفضاء
في مهمة هي جزء من برنامج الصين الفضائي المستمر لتوسيع قدراتها في الفضاء، تمكّن كل من الرواد لي يانغ وجيانغ شينغ من إتمام المهمة بنجاح، مما يُعدّ حدثاً فارقاً في تاريخ استكشاف الفضاء. حيث بدأ الرواد الصينيون رحلتهم خارج محطة الفضاء الصينية "تيانخه" في عملية كانت جزءاً من سلسلة تجارب على تقنيات متطورة في الفضاء بحسب موقع Space.com.
اقرأ أيضاً.. نصف عام في الفضاء.. رائدا ناسا ينتظران الحل
تحطيم الرقم القياسي
تمكّن الرواد الصينيون من إتمام العملية لمدة 9 ساعات، ما يتجاوز بكثير الرقم القياسي السابق المسجل باسم الولايات المتحدة الأمريكية في 2001، عندما أكمل رواد الفضاء الأمريكيون عملية مشي في الفضاء استغرقت نحو 8 ساعات و56 دقيقة. هذا الإنجاز ليس مجرد انتصار رقمي، بل يُظهر أيضًا تقدم الصين السريع في مجال الاستكشاف الفضائي.
اقرأ أيضاً.. العلماء يدرسون القمر كمستودع بيولوجي
أهمية هذا الإنجاز للفضاء الصيني
تعد هذه الخطوة جزءاً من البرنامج الطموح للصين في مجال استكشاف الفضاء، الذي يشمل بناء محطات فضائية كبيرة، وتطوير تقنيات متقدمة، وتعزيز قدراتها في مجال الأبحاث الفضائية. من خلال هذا الإنجاز، تواصل الصين توسيع حضورها في الفضاء، وتؤكد على قدرتها على منافسة القوى الفضائية الكبرى مثل الولايات المتحدة الأميركية وروسيا.
مستقبل الفضاء الصيني
مع هذا الإنجاز، تقترب الصين خطوة جديدة نحو تحقيق أهدافها في مجال الفضاء، حيث تسعى لتطوير محطة فضائية مستقلة واستكشاف المزيد من الكواكب. ومن خلال تقنيات المشي في الفضاء المتقدمة، تواصل الصين دفع الحدود التكنولوجية وتعزيز مهاراتها في مجال الاستكشاف الفضائي.
ويُعتبر الرقم القياسي الذي حققته الصين في المشي في الفضاء بمثابة تأكيد على نجاح برنامجها الفضائي المتنامي، ويبرز القدرات الصينية في دفع عجلة الفضاء العالمي. وبينما يواصل رواد الفضاء الصينيون العمل على التقدم في هذا المجال، يترقب العالم المزيد من الإنجازات الصينية في السنوات المقبلة.