سكان الأرض على موعد مع حدث نادر
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
ينتظر سكان الأرض حدثا فلكيا نادرا خلال الأيام القادمة، حيث قال مصدر في “بلانتاريوم” موسكو، إن “كواكب عطارد والمريخ والمشتري وأورانوس ونبتون وزحل والقمر المتضائل ستصطف على جانب واحد من الشمس صباح الأربعاء 28 أغسطس”.
وأشار المصدر، لوكالة “تاس”، إلى أن هذا “الطابور” من الكواكب سيحتل قطاعا في السماء ضمن حدود حوالي 160 درجة”، مضيفا: “في أغسطس الحالي يمكن رؤية المريخ والمشتري وأورانوس ونبتون وزحل من منتصف الليل حتى الفجر”.
وبحسب المصدر: “في نهاية الشهر، يبدأ عطارد بالظهور في سماء الصباح بعد الساعة 04:00 بتوقيت موسكو، وفي 28 أغسطس سينضم هلال القمر المتضائل الذي سيكون موجودا بالقرب من المريخ. وكافة الكواكب المذكورة ستتموضع إلى اليمين من شروق الشمس
.
وأضاف المصدر: “في يوم الأربعاء 28 أغسطس سيصطف عطارد والمريخ والمشتري وأورانوس ونبتون وزحل والقمر في سماء الصباح [ستة كواكب والقمر]، على جانب واحد من الشمس في قطاع يبلغ حوالي 160 درجة، وفي حال كان الطقس جيدا بدون غيوم، سيصبح من الممكن رؤية بعض “المشاركين في الاستعراض الكواكبي” بالعين المجردة، بينما يمكن رؤية الباقي بالمنظار القوي أو التلسكوب”.
وأكد مصدر، في بلانتاريوم موسكو(القبة الفلكية– Planetarium)، “أن موكب أغسطس المذكور سيكون مشروطا، لأن الكواكب ستكون موجودة في قطاع كبير جدا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: حدث فلكي مركز الفلك الدولي
إقرأ أيضاً:
مصر: استخدام سلاح الجوع ضد سكان غزة انتهاك صارخ للإنسانية
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة تحذيرات أممية من «تحديات متزايدة» أمام توزيع المساعدات في غزة رئيس الدولة والرئيس القبرصي: أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزةاعتبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، أن استخدام سلاح الجوع ضد الفلسطينيين وتحديداً سكان غزة أمر خطير جداً.
وقال خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في القاهرة، إن هذا الأمر كان له تأثير على مصداقية وقيم حقوق الإنسان، مضيفاً أن ما يحدث يمثل انتهاكاً صارخاً للإنسانية وعلى مرأى ومسمع من الجميع.
وأضاف أن «هناك 40 ألفاً سقطوا في الصراع بغزة، ثلثاهم من الأطفال والنساء»، معرباً عن أمله أن تمارس أوروبا ضغطاً من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وطالب السيسي بإيجاد آلية لإدخال المساعدات للقطاع وإطلاق سراح المحتجزين، متابعاً أنه «من المهم للغاية أن تقوم أوروبا بجهد كبير في ملف القضية الفلسطينية بهذه المرحلة لأجل تشجيع الأطراف، خاصة أن لها ثقلاً كبيراً وستكون قوة دفع إضافية حول الوصول إلى حل شامل واتفاق يحقق الاستقرار».