موقع 24:
2025-03-04@12:47:04 GMT

بوقت قياسي.. بيع 10 ملايين نسخة من لعبة فيديو

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

بوقت قياسي.. بيع 10 ملايين نسخة من لعبة فيديو

بيعت 10 ملايين نسخة من لعبة الفيديو "بلاك ميث: ووكونج" الصينية الصنع خلال 83 ساعة فقط، بأسرع عملية بيع افتتاحية في تاريخ هذا المجال.

وأعلنت الشركة المطورة جيم ساينس عبر منصة "إكس"، أن اللعبة، المدعومة من جانب شركة تينسنت القابضة، حققت هذا العدد التاريخي بحلول أمس الجمعة، بتوقيت بكين بعد طرحها يوم الثلاثاء، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء، اليوم السبت.


ووصلت ذروة المستخدمين المتزامنين التي تقيس عدد الأشخاص الذين يلعبون في وقت واحد في أنحاء العالم، 3 ملايين عبر منصات "بي سي" و"بي بلاي ستيشن.
ويبلغ سعر اللعبة 38 دولاراً في البر الرئيسي للصين وهونج كونج - مقابل 60 دولاراً في الولايات المتحدة- وتتجه بقوة نحو السوق المحلي، ويرى في اللعبة المعابد التاريخية الصينية.
وقال دانيل أحمر، المحلل لدى شركة نيكو بارتنرز، إن ووكونج صارت مربحة منذ يومها الأول، وإنها حققت أكثر من 450 مليون دولار في إجمالي العائدات على مدار الأيام الثلاثة الأولى من طرحها.

'BLACK MYTH WUKONG' ha alcanzado las 10 millones de copias vendidas y los 3 millones de jugadores simultáneos entre todas las plataformas y en todo el mundo.

Por otra parte, el título ha acumulado aproximadamente $600M en ingresos en sus primeros 3 días de lanzamiento. pic.twitter.com/PooIGgOqRl

— Ivanovic (@ElFrikeroJefe) August 24, 2024

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصين

إقرأ أيضاً:

أم الألعاب والهروب الجماعي

 

 

مما لاشك فيه أن هناك لعبة رياضية ليست في قاموس الأنشطة والفعاليات والبرامج والمسابقات التي تشهدها بلادنا فكل الجهات التي تنظم البطولات والمسابقات الرياضية لا تضع في حسبانها لعبة تعتبر من أهم الألعاب الرياضية بل هي أم كل الألعاب كما يطلق عليها والسبب ربما يكون في الغياب التام للاتحاد العام لهذه اللعبة الذي يغط في نوم عميق ربما تجنباً من البعض للسلامة والبعد عن وجع الرأس فلا داعي لأن يتعبوا أنفسهم ويجلبوا لها المتاعب.
طبعا اللوم لا يقتصر على اتحاد اللعبة وفروعه فقط بل يجب أن يتوجه إلى الأندية الرياضية وكل الجهات التي تسهم في تنظيم المسابقات والبطولات وحتى إدارة الأنشطة المدرسية والجامعية فكل هذه الجهات عليها أن تدرج ألعاب القوى في أجنداتها ومسابقاتها على اعتبار أن الاتحادات الرياضية معظمها نائمة وكأنها غير مسئولة عن الرياضة والكثير منها كل همه أن يبحث عن الدعم منتصف العام ونهايته في ظل الغياب التام لوزارة الشباب والرياضة عن مهمة المتابعة للاتحادات واكتفت بدور المتفرج وربما هذا الدور هو الذي شجع الكثير من الاتحادات على النوم الطويل والعميق وهي أحد الأسباب الرئيسية لتدهور الرياضة في البلاد ولا يهم دون خجل من أن هذه اللعبة ميتة في اليمن ولم يعملوا أي شيء من اجلها.
كما نعرف أن ألعاب القوى ومسابقاتها المختلفة والمتعددة لا يكلف تنظيمها كما تكلفها بقية الألعاب ويمكن إقامتها بشكل مبسط وسهل ولا تحتاج إلى وقت طويل فيمكن أن تنظم بطولة في يوم واحد أو يومين. فتخيلوا لو أن اتحاد العاب القوى فكر في تنظيم بطولة في كل محافظة وقام بتجميع أبطال المحافظات في العاصمة صنعاء ولو أن اللجنة الأولمبية اليمنية بدلاً من تقاعسها نظمت ماراثون في كل محافظة وتختتمها بإقامة ماراثون في صنعاء بمشاركة واسعة من كافة فئات المجتمع فكيف سكون صداها ومردوداتها لكن عندما يتخلى الجميع عن مسئولياتهم فإن النتيجة تكون هي الوضع الحالي الذي وصلنا إليه.
ألعاب القوى من أهم الألعاب التي يفترض أن تكون في طليعة الألعاب التي تقام لها المسابقات والبطولات والمنافسات وعلى كافة الأطراف أن تعي دورها ومهمتها بدءاً من وزارة الشباب والرياضة مروراً باللجنة الأولمبية وصولاً إلى الاتحاد العام للعبة وفروعه والأندية الرياضية. وذلك من أجل أن نعيد لألعاب القوى اليمنية مكانتها وسمعتها فنحن بالتأكيد نمتلك المواهب والخامات المتميزة في هذه اللعبة ومسابقاتها المختلفة وبحاجة فقط إلى من يرعاهم ويدعمهم بشكل أفضل وليس على غرار برنامج الواعدين في اللجنة الأولمبية الذي لم يقدم أي شيء للمبدعين وجعل الكثير منهم يفكرون في الهروب والهجرة إلى بلدان أخرى حيث يجدون الدعم والرعاية ولقمة العيش لإحساسهم بالظلم وإيمانهم أن هذه الألعاب في بلدهم منسية وليست في قاموس أحد، وبالتالي فإن هذه اللعبة مظلومة بسبب الهروب الجماعي للمسئولين عن الرياضة وتقاعسهم عن أداء مهامهم وهروب الأندية وتخليها عن هذه اللعبة وكذا هروب النجوم للبحث عن لقمة العيش. فإلى متى سيظل الوضع هكذا؟؟.. شهر مبارك وكل عام وأنتم بألف خير.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 10 ملايين مشاهدة.. فيديو يوثق سُحُبًا غريبة في سماء جورجيا
  • كابوريا 2.. هل يكرر محمد رمضان نجاح أحمد زكي؟.. سحر رامي تجيب
  • أم الألعاب والهروب الجماعي
  • شركة الحفر العراقية تكسر الصمت وتطالب وزارة النفط بالامتيازات.. فيديو
  • السوداني يبحث مع شركة “باور تشاينا” الصينية معالجة الأزمة الكهربائية في العراق
  • مواطن يتخصص في اقتناء نسخ نادرة من القرآن الكريم.. فيديو
  • "4 Ninja Gaiden".. لقطات جديدة من لعبة الأكشن والحركة
  • ستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامب
  • إقبال قياسي على التمور السعودية في الأسواق البريطانية خلال رمضان.. فيديو
  • هل حققت التعاونيات طموح رائدات الأعمال في المغرب؟