الرياض

في قصة مؤثرة، قرر معلم كان قد تقاعد عن العمل ؛ العودة إلى التعليم ، حيث عبّر عن حبه العميق للمهنة التي يمارسها.

وقال المعلم أنه لم يستطع تحمل شعور الفراق عن مهنة التعليم لطالما أحب أن يكون جزءًا منه مؤكدا أنه كان يشعر بالوحدة في فترة التقاعد ”

وأضاف ” أنا تعودت على الطلاب وجو المدرسة وعند التقاعد فقدت شئ كبير وشعرت بالوحدة ، قائلا ” عيال المدرسة أغلى من عيال البيت ”

وتابع : “بعد فترة من التوقف، أدركت أنني أشتاق إلى طلابي، وإلى اللحظات التي أشاركها معهم.

التعليم هو شغفي، ولا أستطيع الصبر على الفراق.”

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1724496430247.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: طلاب مدرسة معلم

إقرأ أيضاً:

هل من فرصة لإقرار قانون تأخير تقاعد الموظفين والعسكريين؟

كتب ابراهيم بيرم في" النهار": قبل نحو أربعة أشهر، تقدم عضو كتلة "اللقاء الديموقراطي" النائب بلال عبد الله إلى الجهات المعنية باقتراحي قانون، يقضي الأول برفع سن التقاعد للعاملين في الإدارات العامة، وفق الأنظمة والقوانين المرعية. أما الثاني فيتعلق بتأخير سن التقاعد وفق المعمول به للعناصر والرتباء والضباط في الأسلاك العسكرية، بناء على أنظمة قانون الدفاع والأمن الوطنيين.
يتحدث مقدم اقتراحي القانونين النائب عبدالله إلى "النهار" عن الأسباب التي دفعته إلى الخطوة، فيقول: "كلا الاقتراحين ليس جديدا، إذ إنني سبق أن قدمتهما إلى الجهات المعنية قبل أكثر من ثلاثة أعوام". "لقد تضمن الاقتراح الأول المتعلق بالعاملين في القطاع العام رفع سن التقاعد لموظفي الفئتين الأولى والثانية للعاملين في هذا القطاع (لم يتبقّ منهم إلا أقل من ستة آلاف موظف) إلى 68 عاما، بينما نص على التمديد للفئات الثالثة والرابعة والخامسة إلى 66 عاما". ويضيف: "لقد تقصدت أن يكون التمديد لمرة واحدة فقط، لأننا نأمل أن تستقيم الأوضاع في الدولة وإداراتها وتعود إلى طبيعتها، فيعاد العمل بنظام توظيف كوادر جديدة شابة قادرة على العطاء".
وعن أبعاد تقديمه اقتراح قانون تأجيل التسريح في الأسلاك العسكرية، يقول: "ثمة اعتبارات متعددة أملت علينا التقدم به، منها:
- عِلمُنا أن المؤسسة العسكرية في حاجة إلى عناصر جديدة تلتحق بها بعدما توسع نطاق مهماتها، وإدراكنا أن أمر التطويع ليس متاحا أو يسيرا دائما. - رغبتنا في تلافي مسألة التمديد لهذ القيادي أو ذاك من ذوي الرتب العالية في هرم القيادة. - باقتراحنا هذا، إنما نحفظ التراتبية العسكرية ونضمن تحقيق عنصر العدالة للجميع، وهذا يتحقق عندما نسمح بتمديد خدمات كل العسكريين الراغبين، من نفر إلى رتبة عماد، لمدة سنتين إضافيتين".
وماذا عن مدى تجاوب المعنيين في الحكومة ومجلس النواب مع هذين لاقتراحين؟ يجيب عبدالله: "لا نبالغ إذا قلنا إنه يصعب علينا أن نستشرف مدى حماسة الجهات المعنية لتبنيهما، والعمل الجاد والعاجل على إقرارهما وفق الآليات القانونية المعمول بها، إذ إن هناك تكتما على الموضوع يجعل مصيرهما غامضا. وفي نهاية المطاف فإن الأمر مرتبط بتوجه حكومة تصريف الأعمال وبمدى تجاوب مجلس النواب، فكلاهما له دور أساسي في التعجيل بالإقرار".

مقالات مشابهة

  • مخرج مسلسل "عمر أفندي" يكشف عن سبب اختيار فترة الأربعينيات (فيديو)
  • تركيا.. معلم ينقذ تلميذه من الموت في اللحظات الاخيرة “فيديو”
  • واشنطن: ذكرى مأساة درنة تذكرنا بالوحدة الملهمة التي أظهرها الشعب الليبي في استجابته الفورية للأزمة
  • هل يعود تخفيف أحمال الكهرباء الفترة المقبلة؟.. متحدث البترول: لا أستطيع النفي
  • خريس: المرحلة الراهنة خطيرة ودقيقة وتستدعي المزيد من الصبر والوحدة الوطنية
  • التعليم: تدريب المدرسين الجدد قبل استلامهم العمل بالمدارس
  • هل من فرصة لإقرار قانون تأخير تقاعد الموظفين والعسكريين؟
  • غالانت: فيديو نفق حماس في رفح يؤكد أهداف الحرب التي يخوضها الجيش
  • التعليم تعلن القرار الوزارى المنظم لإعادة تعيين العاملين بالمدارس والإدارات والمديريات
  • وزير التعليم يصدر قرارا بإعادة تعيين الحاصلين على مؤهلات عليا في المدارس