مدحت العدل يرقص مع حميد الشاعري ويغني "قشر البندق".. صور
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أحيا الكابو حميد الشاعري، حفلا غنائيا في الساحل الشمالي، بمشاركة نجوم التسعينات هشام عباس وإيهاب توفيق، وهو الحفل المخصص للعاملين بقنوات mbc مصر، ولاقى الحفل نجاحا كبيرا ورواجا وانتشارا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاعل الحضور مع حميد الشاعري، خلال الغناء، ورقصوا وغنوا معه طوال الحفل، الذي استمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، إذ صعد الكاتب مدحت العدل وشارك حميد الغناء بأغنية "قشر البندق" وسط تصفيق وتفاعل من الحضور، والذي ضم نخبة من نجوم الفن والرياضة والإعلام.
كما رحب حميد بكافة الحضور، وخص بالذكر الفنانة مي كساب والتي وصفها "بصديقته القريبة لقلبه"، كما رحب بالنجوم الحاضرين ومنهم إسلام إبراهيم أحمد فتحي، ومحمد جمعة، ونجوم الرياضة ضياء السيد وإسماعيل يوسف، كما قابل الموسيقار هاني فرحات بترحاب شديد، كما صعد الإعلامي مهيب عبدالهادي للمسرح وتفاعل مع حميد وغنى برفقته، كما حضر مجموعة من صناع المحتوى والإعلانات والمنتجين، ومن أبرزهم المنتج الفني ومخرج الإعلانات محمد شوقي.
غنى حميد الشاعري خلال الحفل مجموعة من أشهر أغنياته، ومنها "عودة، قشر البندق، في سكوت"، وغيرها، كما شارك هشام عباس الغناء بفقرة استثنائية لاقت تفاعل كبير، وإشادات واسعة من الحضور.
كما ظهرت خلال الحفل شيرين السايس، والتي تصدرت التريند مؤخرا بعد تداول فيديو لها مع الهضبة عمرو دياب منذ أيام وهي تغني أغنيته، وانتشر الفيديو وسط تساؤلات عن شخصيتها، والتقطت صورة تذكارية مع حميد الشاعري، كما التقطت العديد من الفيدوهات خلال الحفل، وكانت شيرين سايس قد قدمت في وقت سابق كوفر بصوتها لأغنية "أمي ثم أمي" التي صنعها حميد الشاعري منذ سنوات، وأصبحت أيقونة موسيقية لكافة الأجيال.
بعد الحفل التف الجمهور حول حميد الشاعري، من أجيال عمرية نختلفة، وذلك لالتقاط الصور التذكارية معه، ورحب الكابو بهم كعادته مع جمهوره، واستمر لساعات بعد الحفل وسط الجمهور لالتقاط الصور التذكارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حميد الشاعري الكابو الكابو حميد الشاعري نجوم التسعينات هشام عباس إيهاب توفيق mbc مصر حمید الشاعری مع حمید
إقرأ أيضاً:
محافظة الغربية تستعد لاحتفالية يوم الشهيد
استقبل اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، صباح اليوم بمكتبه، الأستاذ الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، واللواء مدحت عبد العزيز فاوي، مدير جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحروب، وذلك قبيل انطلاق فعاليات احتفالية تكريم أسر الشهداء ومصابي العمليات الحربية، والتي تنظمها محافظة الغربية بالتعاون مع الجمعية، في إطار إحياء ذكرى “يوم الشهيد والمحارب القديم”.
جهود محافظ الغربيةوخلال اللقاء، أعرب المحافظ عن تقديره البالغ لتضحيات شهداء مصر الأبرار ومصابي العمليات، مؤكدًا أن الدولة لا تنسى أبناءها الذين قدموا دماءهم فداءً للوطن، مشددًا على أهمية هذه الفعاليات في ترسيخ قيم الانتماء الوطني وتكريم من بذلوا الغالي والنفيس من أجل رفعة مصر واستقرارها.
من جانبه، أكد اللواء مدحت فاوي أن جمعية المحاربين القدماء تضع نصب أعينها دائمًا تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأسر الشهداء والمصابين، موضحًا أن الجمعية تعمل بتوجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة على تعزيز التكافل الاجتماعي وتحقيق التكريم اللائق بأبناء الوطن الذين دافعوا عن أرضه وكرامته.
وأشار الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، إلى أن الجامعة تضع ملف الوعي الوطني والاهتمام بتاريخ الشهداء ونماذج البطولات في صدارة أولوياتها، مضيفًا: “الشهادة هي قمة المجد، وجامعة طنطا تفتخر بشراكتها في هذه الفعاليات التي تُرسخ قيم الانتماء والولاء في نفوس الشباب”.
وقدم اللواء مدحت فاوي درع جمعية المحاربين القدماء لمحافظة الغربية، تعبيرًا عن الامتنان لما توليه المحافظة من اهتمام بالغ بأسر الشهداء والمصابين، وما تبذله من جهود تنظيمية حثيثة لإنجاح فعاليات يوم الشهيد والمحارب القديم. وأكد أن هذه اللفتة الكريمة تعكس عمق العلاقات بين مؤسسات الدولة، وأن محافظة الغربية تقدم نموذجًا يحتذى به في التفاعل الإنساني والوطني.
تكريم المحاربين القدامىوأهدى اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، درع المحافظة إلى اللواء مدحت عبد العزيز فاوي، تقديرًا لدور الجمعية الرائد في رعاية أسر الشهداء والمصابين، وتوثيق بطولات أبناء القوات المسلحة الذين كتبوا بدمائهم أنصع صفحات المجد في سجل هذا الوطن العظيم. وأشاد المحافظ بدور الجمعية في الحفاظ على القيم العسكرية والانتماء الوطني في نفوس الأجيال الجديدة، مؤكدًا أن المحافظة ستظل داعمًا وشريكًا في كافة المبادرات التي تُعلي من قيمة الوفاء والتكريم.
كما قامت جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحروب بإهداء درع الجمعية للدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، تقديرًا لجهوده الداعمة في تعزيز الوعي الوطني داخل المجتمع الأكاديمي، ودور الجامعة الريادي في مد جسور التواصل مع مؤسسات الدولة المختلفة لخدمة القضايا الوطنية، وفي مقدمتها تكريم أسر الشهداء ومصابي العمليات الحربية.