بالمدفعية والمسيرات.. حزب الله يستهدف موقعي «الراهب» و«هرمون» الإسرائيليين
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، قصفه لموقع «الراهب» الإسرائيلي بقذائف المدفعية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة.
وأفاد حزب الله، بأنه استهدف جنود العدو الإسرائيلي في موقع «هرمون» بطائرات مسيرة انقضاضية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة.
يذكر أن، حزب الله أفاد، يوم الجمعة الموافق 23 أغسطس 2024، باستهداف ثكنة «راميم» بالأسلحة الصاروخية، بالإضافة إلى استهدف التجهيزات التجسسية ونقطة يتمركز فيها جنود الاحتلال بموقع المطلة، مؤكدًا تحقيق إصابة مباشرة.
وأكد حزب الله اللبناني، قصف مقاتليه لـ مقر قيادة الفيلق الشمالي بقاعدة «عين زيتيم»، ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان.
وذكرت قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله نفذ 7 عمليات استهدفت مواقع تابعة للاحتلال الإسرائيلي في الجنوب اللبناني على مدار اليوم.
اقرأ أيضاًبأسلحة متنوعة.. حزب الله يستهدف مواقع الاحتلال ويحقق إصابات مباشرة
حزب الله اللبناني يستهدف موقعي "المرج" و "المالكية"
بالمدفعية.. حزب الله يستهدف جنود إسرائيليين في محيط مستعمرة زرعيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي طائرات مسيرة حزب الله الحدود اللبنانية حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان المقاومة اللبنانية اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان الحدود مع لبنان حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل صراع لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان المقاومة في لبنان موقع الراهب مسيرات حزب الله مسيرة انقضاضية مسيرات لبنان قصف موقع الراهب الإسرائيلي استهداف موقع الراهب الإسرائيلي موقع هرمون حزب الله
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله
أرجأت محكمة الاستئناف في باريس الخميس إصدار قرارها بشأن طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، ، المسجون منذ 41 عاما، إلى حتى 19 يونيو/حزيران المقبل.
وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبد الله بأن المحكمة أرجأت قرارها حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
واعتقل عبد الله 1984 بتهمة حيازة أوراق مزورة، ثم صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد عام 1987 عقب إدانته بالتواطؤ باغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984، ويبلغ حاليا 73 عاما.
وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ العام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال المحامي جان لوي شالانسي إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.
وأضاف المحامي "إذا لم تحكم المحكمة لمصلحته، سيكون ذلك بمثابة الحكم عليه بالسجن مدى الحياة".
وأثناء محاكمته في 23 شباط/فبراير 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن خوفا من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، "إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران"
لكنه اليوم، أصبح منسيا إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين أو شخصيات مثل اني إرنو الحائزة على جائزة نوبل الأدب.
وحظرت مديرية الشرطة تظاهرات مساندة جورج إبراهيم عبد الله كانت مقرّرة مساء الأربعاء في منطقة باريس، مشيرة إلى أنها قد تؤدي إلى الإخلال بالنظام العام، "في السياق الاجتماعي والدولي المتوتر".
وفي تولوز على بعد حوالى مئة كيلومتر من سجن لانميزان (جنوب) حيث يُحتجز جورج عبد الله، تظاهر حوالى 300 شخص للمطالبة بالإفراج عن الرجل الذي يعدّ أحد أقدم السجناء في البلاد.