حقيقة تأجيل الدراسة بسبب جدري القرود.. بيان رسمي من الحكومة يحسم الجدل
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
تأجيل الدراسة.. انتشرت خلال الفترة السابقة العديد من الأقاويل حول تأجيل الدراسة بسبب جدري القرود والذي أثار حالة من الرعب الععالمي بعد تفشيه في عدد من الدول الإفريقية.
حقيقة تأجيل الدراسة بسبب جدري القرودكشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حقيقة الأنباء المتداولة بشأن تأجيل الدراسة بسبب جدري القرود، مؤكدة أنه لا صحة لهذه الأنباء.
وأشارت الوزارة، إلى أنه لا صحة لتأجيل موعد انطلاق الدراسة بالمدارس الحكومية للعام الدراسي الجديد 2024-2025، وأنه لم يتم إصدار أي قرارات بهذا الشأن.
موعد بدء الدراسة بالعام الدراسي الجديد 2025وأكدت الوزارة، أنه سيتم بدء الدراسة لطلاب كافة الصفوف التعليمية بالمدارس الحكومية على مستوى الجمهورية، في موعدها المحدد وهو يوم 21 من سبتمبر المقبل، ولا نية لأي تأجيل.
التعليم تنفي تأجيل الدراسة بسبب جدري القرودوناشدت الوزارة جميع وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة وبلبلة الرأي العام.
حقيقة تأجيل الدراسة بسبب جدري القرود مرض جدري القرودمرض جدري القرود هو مرض فيروسي حيواني المنشأ ينتقل إلى الإنسان من طائفة متنوعة من الحيوانات البرية، ولكن يظل انتشاره من إنسان إلى آخر محدودًا، ويتطلب الاختلاط الوثيق بالشخص المُصاب.
أعراض الإصابة بمرض جدري القرودوتنتشر عدوى جدري القرود من خلال الحيوان إلى الإنسان أو من الإنسان إلى الحيوان أو من الأم إلى الطفل، وتتمثل أعراض الإصابة بمرض جدري القرود، كالتالي:
جدري القرود- ارتفاع درجة الحرارة.
- الصداع.
- الوهن.
- تورم الغدد الليمفاوية.
- الطفح الجلدي.
- آلام العضلات.
- الحكة.
- حدوث تقرحات بالفم.
- التهاب بالحلق.
اقرأ أيضاًالحكومة تكشف حقيقة تأجيل موعد بدء الدراسة للعام الدراسي الجديد 2024/2025
قبل بدء الدراسة.. ننشر أسعار الأدوات المدرسية في الأسواق
موعد بداية الدراسة بالعام الجديد 2024 للمدارس والجامعات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تأجيل الدراسة جدري القرود جدري القردة أعراض جدري القرود علاج جدري القرود حقيقة تأجيل الدراسة تأجيل الدراسة مصر تأجيل الدراسة في مصر تأجيل الدراسة اليوم بدء الدراسة
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها.. هل واجهت أنغام صعوبات بسبب الدراسة؟
أنغام واحدة من الفنانات التي تستطيع بقدراتها الصوتية وموهبتها أن تتواكب مع الذوق الفني لكل جيل، فهي واحدة من الفنانات اللاتي تأثرنّ بعالم الغناء والموسيقي في سن صغير، لاعتبارها طفلة لها جذور موسيقية قوية، ولامست هذا المجال منذ نعومة أظافرها من قبل أسرتها، فكانت كما قالت أنها مارست الموسيقى وهى لا زالت في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية.
بدايات أنغامروت الفنانة أنغام الذى يصادف اليوم 19 يناير عيد ميلادها، في لقاء تليفزيوني، أنَّ طفولتها لم تكن سهلة، وواجهت في بدايتها العديد من الصعوبات باعتبارها تقوم بدراسة موادها الدراسية الأساسية إلى جانب دراستها للموسيقي.
وأشارت إلى أنّها استطاعت في سن صغير للغاية أن تتقن البيانو والعود، ورغم محاولات أساتذتها غناء فن الأوبرا، ولكنها لم تكن تهوى هذا الفن، باعتبارها متأثرة بشده بالفنانة فيروز وبالموسيقى التي تقدمها.
كيف دخلت أنغام الفن؟كما ذكرت أنّها في بدايتها تقدمت للإذاعة وهي في السن الخامسة عشر، أمام لجنة من كبار الملحنين أبرزهم حلمي بكر، وكمال الطويل، وأحمد صدقي وغيرهم، وبرغم صغر سنها إلا أنَّ موهبة أنغام الفريدة استطاعت أن تأهلها للغناء في الإذاعة.
وأوضحت أنّها انطلقت بعدها وقدمت أول ألبوم غنائي لها في الركن البعيد الهادي وهي لا تزال في سن السابعة عشر، وحققت نجاحاً كبيراً وانتشاراً بين الجمهور، وكان هذا بداية تعارف الجمهور على الفنانة أنغام.