عقد محمد نبيل، رئيس الإدارة المركزية لإقليم وسط الصعيد الثقافي، اجتماعًا مع مديري العموم لفروع ثقافة المنيا وسوهاج ومع مديري القصور ومديري الإدارات بالإقليم. 

تم خلال الاجتماع مناقشة آليات العمل الثقافي الجديدة والخطة المستقبلية للنهوض بالعملية الثقافية وتحقيق العدالة الثقافية والفكرية وتوفير المنتج الثقافي في جميع قرى الصعيد بوضوح وشفافية، وتذليل أي عقبات تحول دون تقدم العمل الثقافي.

وتضمن جدول الأعمال العديد من الفعاليات الثقافية والفنية، مثل مشروع " الألف مبدع " في جميع القرى والنجوع في مختلف المجالات؛ بهدف اكتشاف المواهب المتميزة وصقلها وتنميتها، بالإضافة إلى المواهب في مجالات الغناء والفن الشعبي والإنشاد الديني وتكوين فرق لهذه المواهب.

وأكد نبيل على ضرورة توزيع الموارد البشرية في المجالات التخصصية المناسبة لهم، كما تم التأكيد على أهمية نوادي الأدب وتشجيع المواهب الأدبية الشابة، وعودة صالون الإقليم الثقافي، وتشغيل نوادي التكنولوجيا، وذلك لإحداث تغيير نوعي في الأنشطة المقدمة في المنطقة.

 

عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع عودة الروح لاقليم وسط الصعيد الثقافي بمشروع الألف مبدع

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المنيا سوهاج

إقرأ أيضاً:

ماذا قال مصطفى محمود عن الحياة بعد الموت؟.. أسرار من العلم والإيمان

تعتبر أسئلة الحياة بعد الموت من أقدم وأعمق التساؤلات التي شغلت البشرية عبر العصور، فمنذ القدم والإنسان يتساءل عن مصيره بعد هذه الحياة، وماذا يحمله له المستقبل، هذه التساؤلات تطرح أسئلة وجودية عميقة، وتدفعنا إلى التفكير في معنى الحياة والموت، وهو ما قد يقود البعض إلى تزعزع الهوية الدينية، لذا أطلقت «الوطن» 3 حملات توعوية لتعزيز الهوية الوطنية والدينية والاجتماعية تحت شعار «مجتمع صحي آمن.. أوله وعي وأوسطه بناء وآخره تنمية»، بهدف الحفاظ على تماسك المجتمع وتقوية الروابط الأسرية.

ما الفرق بين النفس والروح؟

الدكتور مصطفى محمود في برنامجه «العلم والإيمان»، أجاب على السؤال الوجودي الذي يشغل البعض، وهو الحياة بعد الموت، وكشف بعض الأسرار من حياة البرزخ، مشيرًا إلى أنّ العلم أثار بعض الأسئلة عن تصوير الكيرليان فوتوغرافي، وهو اكتشاف هالة تحيط أي جسم حي (من بشر ونبات وحيوان) بغلاف غير مرئي يشع على هيئة موجات كهرومغناطيسية، إذ اعتاد البعض الخلط بين النفس والروح، وهو ما أثبت القرآن خطأه فالنفس غير الروح، إذ ينسب الله الروح لنفسه، فيقول في الآية الكريمة: «فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ»، أما النفس لا ينسبها الله سبحانه وتعالى، وإنما ينسبها لصاحبها، فيقول في الآية الكريمة: «حَسَدًا مِنْ عِنْد أَنْفُسهمْ».

الحياة بعد الموت

وأظهر الله سبحانه وتعالى أفعاله وصفاته، ولكنه أخفى ذاته، والذات الإلهية هي في الخفاء المطلق، وليس لأحد مدخل عليها سواء من الإنس والجن، وفي الإنسان يكون سره الأعظم هي نفسه، ولكن تظهر صفاته وأفعاله، وعن الحياة بعد الموت، وصف الدكتور مصطفى محمود لحظة الموت بأنها لحظة حاسمة تحدد مصير الإنسان، فالمؤمن ينتقل إلى رحاب الرحمة، والعاصي إلى نار العذاب، فمجرد خروج الروح من الجسد يعرف الإنسان مصيره، فإن كان مؤمنا فمصيره الجنة وإن كان مشركا فمصيره النار لذا نرى كثيرون من الموت وجوههم بيضاء ضاحكة مستبشرة وهذه هي الروح المؤمنة، وأخرى تكون نادمة خائفة وهي روح المشرك.

واستشهد «محمود» بقوله سبحانه وتعاله القول في تأويل قوله: «ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم»، لافتًا إلى عذاب القبر الذي قد يراه الإنسان بعد وفاته، فهو يرى مقعده في الآخرة إما في الجنة أو النار، فلو رأى مقعده في نار جهنم فهذا عذاب عظيم فيعرض عليهم ذلك يوميًا مرتان مرة صباحًا ومرة مساءً فهو يرى مقعده منذ وفاته حتى يوم القيامة.

وعن الحياة بعد الموت، يقول «محمود» إنّه لا أحد يعود بعد الموت الحقيقي وبعد توقف المخ والدماغ تمامًا، أما الموت الظاهري الذي يتوقف فيه قلب الإنسان بشكل مؤقت، فقد يعود بعده الإنسان إلى الحياة لأنّه يكون موتًا مؤقتًا، ولكن مع تقدم الطب وتطور الأطباء فقد يعود الإنسان مرة أخرى بعد إنعاش القلب أو الرئة مثلا.

مقالات مشابهة

  • عضو بـ«النواب»: ننتظر تقدم الحكومة بمشروع قانون يحل أزمة الإيجار القديم
  • قرقاش: المستقبل للأمن والسلام والازدهار بمشروع عربي مستقل ومتصالح مع محيطه
  • «فلاتر مياه ومشروعات تنموية».. تعرف على أنشطة أسقفية الخدمات في الصعيد
  • الحوثي: العدو الإسرائيلي فشل في كسر الروح المعنوية للمقاومة باستهداف نصر الله
  • المشاط: 350 مليار جنيه تكلفة تنفيذ المرحلة الأولى بمشروع “حياة كريمة”
  • ماذا قال مصطفى محمود عن الحياة بعد الموت؟.. أسرار من العلم والإيمان
  • «الكتل الهوائية» تغير طقس الصعيد.. اعرف درجات الحرارة
  • انطلاق فعاليات منصة مونودراما الصعيد بالنسخة السابعة لمهرجان أيام القاهرة
  • لأول مرة.. انطلاق فعاليات منصة الصعيد بالنسخة السابعة لأيام القاهرة للمونودراما
  • قبل نهاية الأسبوع.. أسعار القطارات المكيفة لـ الصعيد 2024