تستهدف 50 مليون مستمع.. "السديس" يدشن مشروع ترجمة ندوة "الفتوى في الحرمين"
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
دشّن رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، مشروع ترجمة ندوة "الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما" بنسختها الثانية إلى 20 لغة عالمية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويأتي هذا المشروع كخطوة غير مسبوقة تهدف إلى إيصال رسالة الندوة ومضامينها إلى المسلمين في مختلف أنحاء العالم، مع استهداف الوصول إلى 50 مليون مستمع ومستفيد، وهو الرقم الأكبر الذي تستهدفه الرئاسة من خلال هذه الندوة.
السديس: نهدف من خلال تدشين الموقع إلى مواكبة المستجدات في عالم الإعلام الرقمي والتواصل الاجتماعي، مع الحفاظ على الأصالة الإسلامية والتفاعل مع أدوات العصر الحديث
أخبار متعلقة السديس للمعلمين في بداية العام الدراسي: تحملوا أمانة الرسالةبمناسبة يومهم العالمي.. السديس يشيد بدور شباب المملكة في البناء والتطويررابط المتابعة.. السديس يدشن الموقع الإلكتروني لندوة الفتوى في الحرمينللتفاصيل | https://t.co/h5guWOz8DB#ندوة_الفتوى_في_الحرمين_الشريفين | #اليوم@PRAGOVSA pic.twitter.com/5o4AWJpC0H— صحيفة اليوم (@alyaum) August 21, 2024
ويأتي حرص الرئاسة على إيصال الفتوى ومخرجات الندوة إلى جمهور عالمي واسع، ما يعزز أداء الشعائر والمناسك لزوار الحرمين الشريفين من مختلف الثقافات واللغات.
وتبرز أهمية هذا المشروع في ترجمة مخرجات الندوة إلى 20 لغة مختلفة، بما يسهم في تعزيز فهم الفتوى وأثرها الإيجابي على قاصدي الحرمين الشريفين.
وستنفذ هذه الترجمة عبر تطبيقات الهواتف المحمولة، الموقع الإلكتروني للرئاسة، ومنصة منارة الحرمين، بما يتماشى مع رؤية 2030.
وتشمل اللغات التي سيتم ترجمة الندوة إليها: الإنجليزية، الفرنسية، الإندونيسية، الأردية، الفارسية، الإسبانية، الملايوية، البرتغالية، الروسية، البنغالية، الصينية، التركية، الهوساوية، الأمهرية، الإيطالية، السواحلية، الألمانية، الفلبينية، البوسنية، المالايامية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس السديس ندوة الفتوى في الحرمين الفتوى في الحرمين الحرمين الشريفين الفتوى فی الحرمین الحرمین الشریفین
إقرأ أيضاً:
ندوة توعوية بجامعة "قناة السويس" عن "التأمين الصحي الشامل"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت جامعة قناة السويس ندوة توعوية شاملة استهدفت نزلاء دار رعاية كبار السن، للتعريف بمنظومة التأمين الصحي الشامل وأهميتها في تحسين الخدمات الصحية.
وانعقدت الندوة تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، الذي أكد أن التأمين الصحي الشامل يُعد من أعظم الإنجازات الوطنية، مشيرًا إلى أن مستشفيات الجامعة تتصدر المشهد في تقديم خدمات التأمين الصحي الشامل على مستوى الجمهورية.
وأشرفت على فعاليات الندوة الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، التي أوضحت أهمية نشر الوعي حول المنظومة الصحية الجديدة، لضمان استفادة جميع الفئات المستهدفة، لا سيما كبار السن، من خدماتها المتميزة.
وقدم الدكتور أحمد بركات، مدير عام التأمين الصحي الشامل بالإسماعيلية، شرحًا وافيًا للجوانب العملية للمنظومة، مسلطًا الضوء على كيفية استفادة نزلاء الدار من الخدمات المقدمة، ومزايا النظام في تحسين الرعاية الصحية.
كما أدارت مادلين فيكتور توفيق، مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال، جلسة تعريفية تناولت أهداف المنظومة، آليات تطبيقها، ودورها في توفير تغطية شاملة لجميع الفئات، مع التركيز على الفئات غير القادرة.
اختُتمت الندوة بجلسة نقاشية تفاعلية، استمع خلالها فريق العمل إلى استفسارات وملاحظات نزلاء الدار، حيث تم رصد التحديات التي تواجههم والتعهد بالتنسيق مع الجهات المختصة لتذليل العقبات وضمان حصولهم على خدمات المنظومة.
وتأتي هذه الندوة في إطار جهود قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قناة السويس، بقيادة الأستاذة إيفون حبيب، مدير إدارة الاتصالات والمؤتمرات، لتعزيز الوعي الصحي ودعم الفئات الأكثر احتياجًا، تأكيدًا على التزام الجامعة بمسؤوليتها المجتمعية.
تُعد هذه المبادرة خطوة إضافية نحو تحقيق رؤية مصر 2030 في تعزيز جودة الخدمات الصحية وتوفير رعاية شاملة لكل مواطن.