«عايزة أجرب سجن النسا وجتتي نحست».. كواليس مداخلة شيرين عبد الوهاب مع عمرو أديب (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
شيرين عبد الوهاب.. كشفت الفنانة شيرين خلال الساعات الماضية، عن تفاصيل وكواليس خلافها مع شركة روتانا، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر قناة «MBC مصر».
وقالت شيرين عبد الوهاب، خلال مداخلتها مع عمرو أديب: «أنا فنانة جمهوري كبير أوي هيقف لهم، وعايزة أقول حاجة أخيرة، أنا سجن النسا وحشني جدا».
واستكملت شيرين عبد الوهاب: «مستعدة أتسجن عادي جدا ومش فارقة معايا حاجة، ونفسي أجرب تجربة سجن النسا، وهبقى كوين في السجن، خلاص جتتي نحست».
وتابع الإعلامي عمرو أديب ردا عليها قائلا: «هو أنتي ناقصة يا بنتي، سجن إيه يا شيرين، ليه ده كله؟ أنتي ممكن تبقى ملكة زمانك وتعملي فلوس قد كده».
كشفت شيرين عبد الوهاب عن استيائها الشديد من التعامل مع شركةروتانا، قائلة: «أتصالح مع حد قعدني في البيت 4 سنين، أنا قلبي وجعني وكلمت الدكتور من كتر نجاح الأغاني الجديدة»، بالأضافة ألى أنها تعمدت حذف أغانيها من المنصات بشكل نهائى.
ووصلت شيرين عبد الوهاب، حديثها مع الإعلامي عمرو أديب::«تواصلت مع توني سمعان موزع روتانا، وطلبت منه أن يأخذ منها الأغاني، ولكن رفضوا استلام الأغاني، مش عايزين يستلموا الأغاني، عايزين شيرين عبد الوهاب حصري، مهما روتانا عملت هنزل الأغاني على البوتاجاز، والنجاح اللى أنا فيه دلوقتى الفضل فيه يعود للناس».
وتعد أخر أعمال شيرين عبد الوهاب أغنية «ومازال على البال»، والأغنية من كلمات تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع توما، وميكس وماستر توما، وتريات سعيد كمال، وجيتار مصطفى نصر، وتعد رابع أغاني ألبومها الجديد.
اقرأ أيضاًشيرين عبد الوهاب تطرح رابع أغاني ألبوم «بتمنى أنساك»
بلاغ جديد من شيرين عبد الوهاب ضد شركة روتانا (تفاصيل)
كانت محسودة.. خبيرة فلك توضح سبب أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أزمة شيرين عبد الوهاب و روتانا روتانا شركة روتانا شيرين شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب و روتانا شيرين عبدالوهاب و شركة روتانا شيرين و روتانا شیرین عبد الوهاب عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
الرياض
برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.
ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.
وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.
وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.
ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.
في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4إقرأ أيضًا
مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات .. فيديو