إجازة اليوم الوطني السعودي لعام 1446 وأبرز مظاهر الاحتفال
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
إجازة اليوم الوطني السعودي لعام 1446 وأبرز مظاهر الاحتفال.. أعلنت وزارة الموارد البشرية في المملكة العربية السعودية عن موعد إجازة اليوم الوطني لهذا العام، والمقرر أن يكون يوم الاثنين 23 سبتمبر 2024م، الموافق 20 ربيع الأول 1446 هـ. يُعد اليوم الوطني من المناسبات الوطنية الهامة التي تجمع الشعب السعودي للاحتفال بذكرى توحيد البلاد على يد الملك عبد العزيز آل سعود.
وتشهد المملكة في هذا اليوم العديد من الفعاليات الاحتفالية التي تعكس روح الوطنية والانتماء، منها العروض الترفيهية والمسابقات في الأماكن العامة، وتخفيضات كبيرة تقدمها المراكز التجارية على مختلف السلع، بالإضافة إلى استضافة خبراء التاريخ للحديث عن أهمية هذا اليوم. كما تشهد الشوارع مسيرات وطنية يعبر من خلالها السعوديون عن حبهم واعتزازهم بوطنهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم الوطني اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني السعودي 2024 اجازة اليوم الوطني السعودي إجازة الیوم الوطنی
إقرأ أيضاً:
بعد وفاته.. كواليس من حياة صالح العويل وأبرز أعماله
رحل الفنان الكبير صالح العويل، بعد معركة طويلة مع المرض عن عمر يناهز 78 عامًا، لطالما كان العويل رمزًا للأدوار الثانوية اللامعة التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة الجمهور.
مسيرة فنية ملهمةبدأ العويل مسيرته في عالم السينما منذ الستينات من خلال مشاركته في فيلم "اللص والكلاب"، وسرعان ما برز بفضل إطلالاته المميزة وحضوره الفريد على الشاشة. شارك في مجموعة كبيرة من الأفلام التي أثرت الوجدان مثل "الأشرار"، "مضى قطار العمر"، "البريء"، "ضاع العمر يا ولدي"، "حسن اللول"، و"عصابة حمادة وتوتوكما".
كما تألق في الدراما من خلال مشاركته في مسلسلات ناجحة مثل "الزيني بركات"، "نصف ربيع الآخر"، "ترويض الشرسة"، "سعد اليتيم"، و"فارس بلا جواد".
معركة مع المرض في الأيام الأخيرةواجه العويل تحديات صحية كبيرة في أيامه الأخيرة، حيث نُقل إلى غرفة العناية المركزة إثر تعرضه لوعكة صحية خطيرة. عانى من قصور في الكلى وتراكم السوائل في الرئتين، فيما كانت كفاءة عضلة قلبه تعمل بنسبة 33% فقط.
وكان يعتمد على جلسات غسيل الكلى الأسبوعية، مما أثر على قدرته على النطق والتركيز.
يظل إرث الفنان صالح العويل شاهدًا على مسيرة فنية حافلة بالتحديات والإنجازات، وتبقى ذكراه مصدر إلهام لكل محبي الفن الذين عاشوا مع إبداعه الذي لا يزال راسخًا في الوجدان.