مقتل شخص في ظروف غامضة بمنطقة الصداقة بأسوان
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
لقي شخص مصرعه إثر إصابته بطلق ناري في ظروف غامضة، بمنطقة الصداقة بمدينة أسوان وتحديداً بعد المول الثاني مقتل شخص بطلق ناري في ظروف غامضة، وعلي الفور تم نقل الجثة إلى المشرحة وذلك لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقي مأمور قسم ثانِ أسوان بلاغا يفيد بمقتل شخص بطلق ناري بمنطقة الصداقة بأسوان، وعلي الفور تم تشكيل فريق أمني وذلك للفحص والمعاينة وعمل التحريات الأولية.
وتبين أن الجثة تدعي لشخص احمد محمد محمود طه 46 سنة، طلق خرطوش فى الرأس ادت لوفاته، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف جهات التحقيق .
وتكثف الجهات الأمنية جهودها لكشف ملابسات الواقعة في مقتل شخص في ظروف غامضة بطلق ناري .
وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق لتباشر تحقيقاتها حيال الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: في ظروف غامضة مدينة أسوان طلق ناري فی ظروف غامضة بطلق ناری
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جريمة قتل غامضة والجثة داخل ديب فريزر شقة مهجورة
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة السادسة عشر .. جثة داخل "ديب فريزر"
استيقظ سكان منطقة "دربالة" بمحافظة الإسكندرية على صدمة مفزعة، بعد العثور على جثة مجهولة الهوية داخل "ديب فريزر" بشقة مهجورة، في واحدة من أغرب الجرائم التي شهدتها المدينة.
بدأت الواقعة عندما أبلغ الأهالي الشرطة عن انبعاث روائح كريهة من إحدى الشقق، وبمداهمة المكان، عُثر على الفريزر الذي أخفى بداخله جثة في حالة تحلل تام.
كشفت التحقيقات أن الشقة ملك لسيدة من أسوان، لكنها كانت مستأجرة منذ عشر سنوات لرجل أعمال لم يُعثر له على أثر.
وجاءت المفاجأة الكبرى في تقرير الطب الشرعي، الذي أكد أن الجثة بقيت محفوظة داخل الفريزر لأكثر من أربع سنوات، حيث لم يتبقَ منها سوى آثار الملابس التي كان يرتديها القتيل.
وتوصلت التحريات إلى أن الضحية كان معروفًا بعمليات النصب والاحتيال، ما يرجح أن الجريمة ارتكبت بدافع الانتقام.
ورغم مرور السنوات، إلا أن هوية القاتل لا تزال مجهولة، ليظل لغز الجثة المجمدة من أكثر القضايا غموضًا حتى اليوم، وتُقيد ضد مجهول.
مشاركة