بنجلاديش.. الفيضانات تخرج 1235 برجا للهواتف المحمولة من الخدمة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
ذكرت لجنة تنظيم الاتصالات في بنجلاديش أن إجمالي 1235 برجًا للهواتف المحمولة، من أصل 13 ألفا و491، في عشر مناطق متضررة من الفيضانات، مازالت خارج الخدمة، بسبب الفيضانات.
وبحسب ما أوردته صحيفة "ديلي صن" اليوم السبت، قدم جيش بنجلاديش بالفعل جميع المساعدات الضرورية، بما في ذلك سفن وقوارب سريعة لنقل المعدات والمولدات والوقود إلى الشركات المشغلة لشبكات الهواتف المحمولة والشركات المشغلة للأبراج لاستعادة الخدمات.
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من هطول أمطار على جدةمشاهد رائعة.. هطول أمطار متفرقة على الباحةالاستعانة بالمولدات
وتقدم السلطات مرافق شحن في المناطق المتضررة من الفيضانات، حيث تم استعادة شبكات الهواتف المحمولة من خلال المولدات.
وتسعى الشركات المشغلة لشبكات الهواتف المحمولة والأبراج والسلطات إلى استعادة شبكات الهواتف المحمولة إلى الخدمة.
وكانت حكومة بنجلاديش المؤقتة، قد أعلنت يوم الخميس الماضي أن نحو 3 ملايين شخص تقطعت بهم السبل جراء الفيضانات العارمة التي ضربت شرق البلاد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس دكا بنجلاديش الفيضانات الهواتف المحمولة
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.