اجتماع العلاج الطبيعي بالدقهلية مناقشة رفع الكفاءة الفنية وتطوير "شيتات "استقبال المرضى
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
عقدت إدارة العلاج الطبيعى بصحة الدقهلية اجتماعها الشهرى برؤساء الأقسام ومشرفى العلاج الطبيعى بالإدارات الصحية ،لمناقشة أساليب رفع الكفاءة الفنية وتطوير شيتات استقبال المرضى وخطط المتابعة.
ولفت الدكتور أكرم عبد المنعم مدير إدارة العلاج الطبيعى خلال الاجتماع إلى ضرورة وضع خطة تدريبية لمجموعات العمل بوحدات الغسيل الكلوى والعلاج الطبيعى لحالات الداخلى والعناية المركزة.
كما بحث المجتمعون الاقتراحات اللازمة لزيادة اعداد المترددين بالعيادات الخارجية وآليات العمل بالفترات المسائية.
وعلى هامش الاجتماع قام الدكتور احمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى بتكريم المتميزين من روساء الأقسام تقديرًا لجهودهم حيث تضمن التكريم الدكتورة حنان زغلول من مستشفى ميت غمر والدكتورة لينا اشرف بإدارة المنصورة علاوة على الدكتور دينا وديع بمستشفى ميت سلسيل والدكتور أحمد صابر من ”دكرنس العام ”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة العلاج الطبيعي الإدارات الصحية الاقتراحات الدقهليه العلاج الطبيعي العيادات الخارجية العناية المركزة العلاج الطبي الغسيل الكلوى الكفاءة الفنية بمستشفى تكريم المتميزين خطة تدريبية رؤساء الأقسام رفع الكفاءة صحة الدقهلية على هامش مستشفى ميت غمر وحدات الغسيل الكلوي مستشفى مدير إدارة العلاج الطبیعى
إقرأ أيضاً:
«القومي للتنسيق الحضاري» يشارك في الاجتماع التاسع للمرصد العمراني العربي
شارك الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، ممثلًا عن وزارة الثقافة المصرية، في الاجتماع التاسع لمرصد التراث العمراني والمعماري العربي، الذي عُقد بمقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو» في العاصمة التونسية، في الفترة من 15 إلى 16 نوفمبر الجاري، بمشاركة وفود من 16 دولة عربية.
مناقشة النظام الداخلي للمرصد العمراني في الدول العربيةتناولت أعمال الاجتماع عدة محاور، أبرزها مناقشة النظام الداخلي للمرصد العمراني والمعماري في الدول العربية، وتحديد مجالات التركيز، إضافة إلى بحث سبل تعزيز العمل المشترك وتجاوز العقبات التي تواجه حفظ ورصد التراث العمراني العربي. كما تم استعراض خطوات إعداد وتقييم ملفات تسجيل التراث العمراني العربي.
شهد الاجتماع مناقشة التحديات التي تعرقل حفظ وترميم التراث العمراني العربي، في ظل النزاعات القائمة في فلسطين ولبنان والسودان، وطرحت مصر رؤية، حول كيفية حماية التراث العمراني العربي والعمل على تنميته اقتصاديًا واجتماعيًا.
وعُرضت خلال الاجتماع تجارب ناجحة في التوثيق والحفظ، من بينها تجارب المملكة العربية السعودية، والمملكة المغربية، والمملكة الأردنية الهاشمية.
اختُتم الاجتماع بمناقشة مقترحات المشاركين، وإعداد التقارير والتوصيات للتأكيد على أهمية الحفاظ على الإرث المعماري والعمراني، باعتباره جزءًا أساسيًا من الهوية الثقافية والمدن التاريخية العربية، كما تم التشديد على ضرورة وضع منهجية واضحة لدمج هذا التراث في مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مع تعزيز الوعي بأهميته.