رئاسيات سبتمبر.. هذه أجندة اليوم العاشر من الحملة الإنتخابية
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
شرع يوسف أوشيش عن حزب جبهة القوى الإشتراكية، والمترشح الحر عبد المجيد تبون. وعبد العالي حساني شريف عن حركة مجتمع السلم، منذ يوم الخميس. في الحملة الإنتخابية لرئاسيات السابع سبتمبر المقبل، في موعد سيعرض فيه المترشحون الثلاثة برامجهم الانتخابية. قصد إقناع الناخبين من أجل التصويت لهم يوم الإقتراع.
وتضمنت أجندة اليوم العاشر من الحملة الإنتخابية لرئاسيات السابع سبتمبر،تجمع شعبي لمرشح جبهة القوى الاشتراكية، يوسف أوشيش، بسطيف (10.
- تجمع شعبي لمرشح حركة مجتمع السلم، عبد العالي حساني شريف، بولاية تلمسان (صباحاً) وآخر بولاية وهران (مساءً).
– نشاطات جوارية لمدير الحملة الانتخابية للمترشح الحر، عبد المجيد تبون بولايات: معسكر، سيدي بلعباس، تلمسان وعين تيموشنت.
– تجمع شعبي لحزب جبهة التحرير الوطني بالمركب الأولمبي أول نوفمبر 1954 بولاية باتنة (10.00 سا)، وآخر بدار الثقافة “هواري بومدين” بولاية سطيف (16.00 سا).
– تجمع شعبي للتجمع الوطني الديمقراطي بدار الثقافة “هواري بومدين” بولاية سطيف (09.30 سا)، وآخر بقاعة مركب “حمام الصالحين” بولاية بسكرة (17.00 سا).
– تجمع شعبي لحزب جبهة الحكم الراشد بقاعة المحاضرات ببوسماعيل بولاية تيبازة (14.00 سا).
– تجمع شعبي لجبهة المستقبل بولاية البويرة (10.00 سا)، وآخر بولاية تيزي وزو (17.00 سا).
– تجمع شعبي لحركة البناء الوطني بقاعة “موسى شيراف” ببوفاريك بولاية البليدة (10.00 سا).
– تجمع شعبي لحركة النهضة بقاعة “الرياض” بولاية المغير (18:00).
– تجمع شعبي لحزب تجمع أمل الجزائر بدار الثقافة “محمد العيد آل خليفة” بولاية باتنة (16.30 سا).
– نشاط جواري لحزب صوت الشعب بولاية عنابة.
– تجمع شعبي لحزب الفجر الجديد بدار الثقافة “علي سوايحي” بولاية خنشلة (10.00 سا).
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بدار الثقافة
إقرأ أيضاً:
هل أداء صلاة التراويح يكون في المسجد أم المنزل؟.. الإفتاء تحدد
كشف الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم الشرع في مسألة أداء صلاة التراويح يكون في المسجد أم المنزل وأيهما أفضل للعبد.
وأجاب الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤالًا حول ما إذا كان يجب أداء صلاة التراويح في المسجد، أم يمكن صلاتها في المنزل وتظل محتفظة بفضلها كصلاة التراويح.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن الفقهاء قد اختلفوا في هذه المسألة، لكن هناك سعة في الأمر، فمن أراد أن يصلي التراويح في المسجد فله ذلك، ومن أراد أن يصليها في البيت فله ذلك أيضًا، فكلاهما جائز ولا حرج فيه.
وأشار إلى أن الصلاة في المسجد لها طابع خاص، وروحانيات مميزة، وتزيد من الشعور بالإيمان، كما أن اجتماع المسلمين للصلاة يُحقق مقاصد عظيمة مثل تعزيز الروابط الاجتماعية والتقارب بين الناس، وهو من حِكم صلاة الجماعة بشكل عام، سواء في الفروض أو في صلاة الجمعة.
صلاة التهجد والتراويح وكيفية أدائهما.. اعرف الفرق بينهما
هل يجوز قراءة القرآن من المصحف في صلاة التراويح؟ الإفتاء تجيب
وأضاف أن أداء التراويح في المسجد يتيح فرصة للقاء الأصدقاء والجيران والتواصل في جو من الألفة والروحانية، خاصة في شهر رمضان، الذي هو شهر التآخي والتراحم والتقارب بين الناس، مما يجعل النزول إلى المسجد خيارًا يُفضل عند الكثيرين لما له من فوائد دينية واجتماعية.
وفيما يتعلق بالنساء، أكد أنه لا يمكن القول بأن صلاتها في المسجد أفضل أو أن صلاتها في البيت أفضل على الإطلاق، لأن الأمر يعود إلى ظروف كل امرأة وما يناسبها.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله"، مشيرًا إلى أن الأصل هو إتاحة الفرصة للمرأة للصلاة في المسجد إن رغبت في ذلك، ولكن في نفس الوقت، إن اختارت الصلاة في بيتها، فلا حرج عليها، وقد يكون ذلك أكثر راحة وأيسر لها وفقًا لظروفها العائلية والشخصية.
كما نبه إلى ضرورة الحرص على آداب المسجد، سواء للرجال أو النساء، محذرًا من تحويل المساجد إلى أماكن للحديث في أمور الدنيا، أو الوقوع في الغيبة والنميمة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثمًا أن يُحدّث بكل ما سمع"، مشددًا على أن الانشغال بالذكر والعبادة في المسجد هو الأولى، سواء في صلاة التراويح أو غيرها.