بعد تعرضها لحادث سير.. تطورات الحالة الصحية لـ الإعلامية إيمان أبو طالب
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
الإعلامية إيمان أبو طالب.. تصدرت الإعلامية إيمان أبو طالب، التريند ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعرضها لحادث سير أليم، على طريق وداي النطرون.
حادث الإعلامية إيمان أبو طالبوتعرضت الإعلامية إيمان أبو طالب، لحادث سير مروري أليم، خلال الساعات الماضية، على طريق وداي النطرون، وتسبب في إصابتها بكدمات بأماكن متفرقة بالجسد، وتم نقلها على الفور إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم.
تتواجد حاليا الإعلامية إيمان أبوطالب، في إحدى المستشفيات تحت الرعاية، لإجراء الفحوصات للاطمئنان على حالتها الصحية، وعمل الإشاعات والفحوصات اللازمة لها التأكد من عدم إصابتها بنزيف داخلي في المخ أو كسر في الجمجمة.
من جانبه طالب الفنان والإعلامي تامر شلتوت، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، من جمهوره الدعاء لـ الإعلامية إيمان أبوطالب، قائلًا: «ادعو لها بالشفاء، تعرضت الزميلة الإعلامية إيمان أبوطالب لحادث سير مروع على طريق وادي النطرون، وهناك شكوك حول إصابات بكسر في الجمجمة ونزيف في المخ».
الإعلامية إيمان أبو طالبيذكر أن الإعلامية إيمان أبو طالب تقدم برنامج «بالخط العريض»، ويذاع على شاشة تليفزيون الحياة في الساعة الثامنة من مساء الجمعة.
اقرأ أيضاًمحمد رياض ضيف إيمان أبو طالب في «بالخط العريض».. غدا (صورة)
سمير صبرى يحتفل بعيد ميلاد الإعلامية إيمان أبو طالب (فيديو)
الليلة.. أحمد كمال ضيف إيمان أبو طالب في بـ «الخط العريض»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طالب إيمان أبو طالب الإعلامية إيمان أبو طالب الاعلامية ايمان ابو طالب إيمان ابو طالب ايمان ابو طالب برنامج ايمان ابو طالب بالخط العريض ايمان ابو طالب أبو طالب ابو طالب الإعلامیة إیمان أبو طالب لحادث سیر
إقرأ أيضاً:
المفتي يشرح حديث النبي "لا إيمان لمن لا أمانة له".. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن العلم من أخطر أنواع الأمانة، لأنه مسؤولية عظيمة تتعلق بنقل المعرفة الصحيحة، وبيان الأحكام الشرعية، والتوجيه إلى الصلاح، وهو ما أشار إليه الله تعالى بقوله: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، فقد وصف العلماء بأنهم أهل الخشية الذين يدركون حدود الله، ويعلمون حقوقه وصفاته، ومن هنا جاءت خطورة خيانة العلم، لأنها تؤدي إلى تشويه الدين، وتخريب العقول، ونشر الفوضى الفكرية، وقد يصل أثرها إلى إفقاد الناس الثقة في الدين نفسه.
وبشأن الفتيا، تابع مفتي الديار المصرية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»: "إنها أمانة عظيمة، لأن المفتي عندما يصدر حكمًا شرعيًا، فإنه يوقع عن الله تعالى، وهو ما يقتضي أن يكون أمينًا، ملتزمًا بالدقة والورع، وإلا فإنه يكون قد خان الأمانة، وابتعد عن الحق، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا إيمان لمن لا أمانة له»، فالمفتي مسؤول أمام الله عن كل كلمة يقولها، لأن الفتوى قد تؤدي إلى صلاح المجتمعات أو فسادها".
وتابع المفتي: "الداعي ينبغي أن يتحلى بالحكمة، والصبر على المدعوين، ومراعاة أحوالهم، والتدرج معهم، كما قال الله تعالى: {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}، محذرًا من أن بعض الدعاة يسيئون إلى الدين بسبب سوء فهمهم لمضامينه، أو عدم استخدامهم للأساليب الصحيحة في الدعوة".
وأضاف نظير عياد: كل فرد مسؤول عن وطنه، وأن حب الوطن لا يكون بالشعارات، بل بالعمل والاجتهاد والحرص على مصلحته، مشيرًا إلى أن بعض الناس يعتقدون أن الغش في الامتحانات أو العمل أو التجارة نوع من الذكاء، ولكن الحقيقة أن هذه الأمور تندرج تحت خيانة الأمانة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته»، مؤكدًا أن الخيانة في الأمانة من أخطر الصفات، حيث يقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا}، كما وصف المنافقين بأنهم في الدرك الأسفل من النار، بسبب خيانتهم للأمانة.