صحيفة الاتحاد:
2025-04-24@07:56:06 GMT

القبض على رجل بعد أن هدد بقتل ترامب

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

 أعلن مكتب رئيس الشرطة في مقاطعة كوتشيس بولاية أريزونا الأميركية إلقاء القبض على رجل كان مطلوباً، بعد أن هدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي بقتل الرئيس السابق دونالد ترامب.
وكان ترامب، المرشح الجمهوري للرئاسة، في زيارة للمقاطعة يوم الخميس، عندما تفقد الحدود الأميركية مع المكسيك في إطار أنشطة حملته الانتخابية.


وقال مكتب رئيس الشرطة في المقاطعة إن الرجل، ويدعى رونالد لي سيفرود (66 عاما)، سبق أن صدرت عدة أوامر بضبطه من ولاية ويسكونسن، لكن لم يكن قد تم تنفيذها بعد. وقالت السلطات أمس الجمعة إنه تم احتجازه بعد ظهر الخميس.

أخبار ذات صلة هاريس تهاجم ترامب وتعد بمستقبل أفضل لأميركا هاريس تقبل ترشيح الحزب الديموقراطي.. وترامب يهاجمها

ولدى سؤاله عن هذا التهديد في أريزونا يوم الخميس، قال ترامب: «لست مندهشاً إلى هذا الحد. والسبب هو أنني أريد القيام بأشياء يعتبرها أهل الشر سيئة جداً».
وهذا هو الأحدث في سلسلة من التهديدات للمرشحين قبل الانتخابات العامة المقررة في الخامس من نوفمبر.

المصدر: رويترز

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • الحرب الأميركية على الحوثيين في اليمن ...ستة اسئلة تطرح نفسها
  • من قلب الجامعات الأميركية أصوات يهودية ترفض حماية ترامب
  • هل يتحول حلم ترامب بإحياء الصناعة الأميركية إلى كابوس؟
  • رؤساء الجامعات الأميركية يتحدون ضد سياسات ترامب
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • بري يترأس اجتماع هيئة مكتب المجلس... وجلسة تشريعية الخميس لمناقشة 150 قانوناً
  • 6 أسئلة عن الحرب الأميركية على الحوثيين باليمن
  • تراجع الأسهم الأميركية مع تصاعد التوترات بين ترامب والفيدرالي
  • الرئيس عون اطّلع من رئيس الجامعة الأميركية على أوضاعها
  • ما قصة سياسات ترامب العقابية ضد الجامعات الأميركية؟