«التعليم» تحقق في مزاعم تداول امتحان اللغة العربية للثانوية العامة الدور الثاني
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
زعمت صفحات الغش الإلكتروني على تطبيق «تليجرام» تداول أسئلة امتحان اللغة العربية للثانوية العامة الدور الثاني 2024، الذي يؤديه طلاب الصف الثالث الثانوي الشعبتين الآن باللجان الامتحانية، وذلك بعد بدء الوقت الأصلي للامتحان بدقائق والذي بدأ في التاسعة صباحا ويستمر لمدة ثلاث ساعات.
فريق مكافحة الغش الإلكتروني بالغرفة المركزيةوأكد مصدر بغرفة عمليات وزارة التربية والتعليم، أن فريق مكافحة الغش الإلكتروني بالغرفة المركزية رصد جميع الأسئلة المتداولة والمزعومة لمادة اللغة العربية للثانوية العامة 2024 عبر جروبات الغش الإلكتروني للتحقق من صحتها وأنها نفس الأسئلة الموجودة مع الطلاب.
وأضاف المصدر، أنه في حالة التأكد من صحة الأسئلة المتداولة للغة العربية سيتم التوصل إلي المسئول عن تصوير ورق الأسئلة ونشرها عبر جروبات الغش، وسيتم تطبيق عقوبات صارمة ضد الطلاب الغشاشين وكل من حاول تصوير أو نشر ورق الأسئلة على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم التواصل الاجتماعي الدور الثاني الغرفة المركزية امتحان اللغة العربية عقوبات صارمة غرفة عمليات لجان الامتحان مكافحة الغش أسئلة الغش الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: اللغة العربية وعاء ثقافتنا وشعار وحدتنا وتاريخنا
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، "رعاه الله"، أهمية تحدي القراءة العربي.
وقال سموه: "في دورته التاسعة .. بلغ عدد المشاركين 32 مليون طالب من 132 ألف مدرسة في 50 دولة حول العالم .. فخور بكل طالب مشارك .. فخور بلغتنا العربية".
وأكد سموه أن اللغة العربية أشرف لغة فهي وعاء ثقافتنا وشعار وحدتنا وتاريخنا.
أخبار ذات صلةوقال سموه عبر منصة إكس:"أشرف لغة .. وعاء ثقافتنا.. ورمز حضارتنا .. وشعار وحدتنا وتاريخنا .. اللغة العربية الخالدة .. ليس لها طفولة .. ولا شيخوخة .. محفوظة بحفظ الله لها .. تحدي القراءة العربي إحدى مشاريعنا القريبة من قلوبنا لتعزيزها في قلوب أجيالنا .. في دورته التاسعة .. بلغ عدد المشاركين 32 مليون طالب من 132 ألف مدرسة في 50 دولة حول العالم .. فخور بكل طالب مشارك .. فخور بلغتنا العربية العظيمة .. فخور بتاريخنا وهويتنا .. ومتفائل بأجيال عربية متجددة في فكرها ومعارفها ومتمسكة بجذورها وثقافتها".
المصدر: الاتحاد - أبوظبي