وزارةالتعليم تعلن اجراءات توزيع درجات التقييم للصفين الأول والثاني الثانوي
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم السبت، كافة التفاصيل المتعلقة بتوزيع درجات التقييم للفصل الدراسي الواحد بنسبة 100% لكل مادة دراسية للصفين الأول والثاني الثانوي العام، وذلك بداية من العام الدراسي الجديد ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥.
وأوضحت وزارة التعليم، أن الفصل الدراسي الواحد يضم اختبارين شهريين، ويستهدف اختبار الشهر الأول أجزاء المقرر التي يتم تدريسها في الشهر الأول من بداية كل فصل دراسي بنسبة ١٥% من الدرجات، كما يستهدف الاختبار فى الشهر الثاني أجزاء المقرر التي يتم تدريسها في الشهر الثاني من بداية كل فصل دراسي بنسبة 15%.
وبالنسبة لاختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول - الثاني، أكدت الوزارة، أنها تستهدف نواتج التعلم في الفصل الدراسي بأكمله ويحصل الطالب على 30% من الدرجة الكلية للمادة، وبذلك يكون إجمالي الاختبارات خلال الفصل الدراسي الواحد 60% من الدرجة الكلية للمادة.
وفيما يتعلق بأعمال السنة، أوضحت الوزارة، أنها تتضمن السلوك والمواظبة بنسبة 10%، وكشكول الحصة والواجب بنسبة 15%، والتقييم الأسبوعي بنسبة ١٥%، ليكون بذلك إجمالي أعمال السنة 40% من الدرجة الكلية للمادة.
ويتم احتساب مجموع درجات الطالب في المادة الواحدة من خلال ضرب حساب متوسط درجة الطالب فى النهاية العظمى للمادة وقسمتهم على 100.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم وزارة التعليم الفصل الدراسی
إقرأ أيضاً:
نظام جديد يهدد جليد القطب الشمالي وينذر بنهايته عام 2050
بغداد اليوم - متابعة
كشفت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، التابعة لوزارة التجارة الأمريكية، اليوم الأربعاء (19 آذار 2025)، أن منطقة القطب الشمالي باتت تعيش في "نظام جديد"، مبينةً أنه لم تعد إشارات مثل فقدان الجليد البحري وارتفاع درجات حرارة المحيط تسجل أرقامًا قياسية فحسب.
وقالت نائب العلماء في المركز الوطني لبيانات الثلج والجليد، تويلا مون، في تقرير فحصها السنوي لصحة القطب الشمالي، أن "هذه مشكلة لها عواقب عالمية، حيث يؤدي القطب الشمالي دورًا حيويًا في تنظيم درجات الحرارة والأنظمة المناخية حول العالم"، مشيرةً الى أن "القطب الشمالي أشبه بنظام تكييف الهواء الخاص بكوكبنا".
وأضافت أن "التراجع الذي يشهده القطب الشمالي يسرّع من ظاهرة الاحتباس الحراري، ويزيد من ارتفاع مستوى سطح البحر، ويساهم في حدوث المزيد من الظواهر الجوية المتطرفة".
ويُعرب العلماء عن قلقهم الشديد بشأن مستقبله، خاصة مع انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاستراتيجية العالمية لمكافحة التغير المناخي وتقليصها لوكالاتها العلمية.
فيما اعتُبر الشهر الماضي استثنائياً، إذ ارتفعت درجات الحرارة في أجزاء من القطب الشمالي بمقدار 20 درجة مئوية فوق المعدل الطبيعي.
بحلول نهاية الشهر، وصلت مساحة الجليد البحري إلى أدنى مستوى مسجل لها على الإطلاق لشهر شباط، ما يمثل الشهر الثالث على التوالي لتسجيل مستويات قياسية منخفضة.
المصدر: وكالات