وظائف للمهندسين المتخصصين في الكهرباء برواتب مجزية.. الشروط ورابط التقديم
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلنت مبادرة «توظيف مصر»، التابعة لوزارة الشباب والرياضة، وظائف شاغرة بإحدى الشركات، وذلك بالتعاون مع شركة «مايكروسوفت» ومؤسسة «كير مصر»، لتوفير فرص عمل مناسبة للشباب بأجور مرتفعة في شركات القطاع الخاص.
التخصصات المطلوبة للوظائفيطلب مشروع خدمات الطاقة، التابع لشركة PSP شبابا للتعيين في وظائف مهندس تصميم كهربائي، للقيام بالمهام التالية:
- تجهز رسومات التصميم للوحات المفاتيح ذات الجهد المنخفض باستخدام EPLAN & AutoCAD وفقًا للعرض الفني، وتوصيات شنايدر الكهربائية ومتطلبات العملاء.
- إعداد فاتورة المواد وفقًا للعرض الفني وموافقة العملاء.
- التنسيق مع فريق التصميم الميكانيكي.
- إعداد رسومات التحكم لمختلف أنواع الدوائر.
- إعداد طلب الإنتاج بما في ذلك الرسومات النهائية بعد تغطية أي تعليقات، BOM النهائي وأي بيانات مطلوبة.
- إعداد النهائي كرسومات مبنية.
شروط التقديم للوظائفيشترط للتقديم للوظائف توافر الشروط الآتية:
- أن يكون المتقدم حاصل على بكالوريوس هندسة كهربائية.
- لديه خبرة من 4 إلى 6 سنوات في تصميم الألواح الكهربائية.
- خبرة جيدة في المكونات الكهربائية شنايدر ولوحات اختبار نوع بريسما.
- مستوى جيد جدا في EPLAN & AutoCAD.
- مستوى جيد جدًا في اللغة الإنجليزية.
- لديه مهارارت إدارة الوقت وقيادة الفريق والقدرة على العمل تحت الضغط.
- أماكن العمل: أكتوبر.
المزايا والحقوق الوظيفيةيحصل المقبولون في الوظائف على المزايا والحقوق الآتية:
- حزمة رواتب جذابة.
- العمل 8 ساعات.
- يومان عطلة.
- تأمين طبي خاص.
- تأمين اجتماعي.
كيفية التقديم على الوظائفيمكن للراغبين في التقدم لوظائف خدمات مشروع الطاقة ملء الاستمارة التالية:
https://forms.office.com/r/3QfC5UAGn1
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف الكهرباء وظائف وظائف خالية وظائف شاغرة توظيف مصر فرص عمل الكهرباء وظائف برواتب مغرية
إقرأ أيضاً:
تقرير مستقبل الوظائف: 78 مليون فرصة عمل جديدة بحلول 2030 والتكنولوجيا تتصدر
جنيف (الاتحاد)
كشف تقرير مستقبل الوظائف 2025، الذي نشرة المنتدى الاقتصادي العالمي اليوم أن تُولد الاتجاهات العالمية المتغيرة في التكنولوجيا والاقتصاد والتحول الأخضر سيولد 170 مليون فرصة عمل جديدة بحلول 2030، وأن تلغي في الوقت ذاته 92 مليون فرصة عمل أخرى
وأضاف أن مجالات التكنولوجيا والبيانات والذكاء الاصطناعي تتصدر الوظائف الأسرع نمواً في 2030، تليها الوظائف الاقتصادية الأساسية، فيما تتصدر المهارات التكنولوجية والبشرية قائمة المهارات الأسرع نمواً حتى 2030.
وأضاف التقرير الذي يستند إلى بيانات مأخوذة من أكثر من 1000 شركة، أن فجوة المهارات ما تزال هي العائق الأكبر أمام تحول الأعمال التجارية، وأن نحو 40% من المهارات المطلوبة في العمل يُتوقع أن تتغير، وأن 63% من أصحاب العمل يشيرون إليها بالفعل على أنها العائق الأكبر الذي يواجهون.
ويتوقع أن تشهد المهارات التكنولوجية في الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والأمن السيبراني نمواً سريعاً في الطلب، لكن مهارات بشرية، كالتفكير الإبداعي والقدرة على التكيف والمرونة وخفة الحركة، ستظل حيوية وسيكون الجمع بين نوعي المهارات هذين أكثر أهمية في سوقي عمل سريع التبدل.
ويتوقع أن تشهد وظائف مواجهة الجمهور وقطاعات رئيسة، كالرعاية والتعليم أعلي نمو الفرص العمل في 2030، في حين تعمل التطورات الحاصلة في مجالي الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة على تغيير مشهد السوق دافعة إلى زيادة الطلب على كثير من وظائف التكنولوجيا والوظائف التخصصية، وفي الوقت نفسه إلى نقصان الطلب على وظائف أخرى، كوظائف التصميم الجرافيكي.
وأكد التقرير أن اتجاهات الذكاء الاصطناعي التوليدي والتغيرات التكنولوجية السريعة ستقلب الصناعات وأسواق العمل رأساً على عقب، حاملة معها فرصاً غير مسبوقة ومخاطر عميقة على حد تعبير تيل ليوبولد، رئيس شؤون العمل والأجور، وخلق الوظائف في المنتدى الاقتصادي العالمي «هذا وقت تعاون الأعمال التجارية والحكومات معاً، والاستثمار في المهارات، وبناء قوة عاملة عالمية متكافئة وقادرة على الصمود».
سوق العمل في 2030
ويتوقع أن تشهد وظائف مواجهة الجمهور والخدمات الأساسية، ومنها عمال المزارع، وسائقو مركبات التوصيل وعمال البناء، أعلى نمو الفرص العمل بالأرقام المطلقة في 2030.
وهناك زيادات كبيرة متوقعة أيضاً لفرص العمل في مجال الرعاية، كمهني التمريض، والمدرسين، كمدرسي المرحلة الثانوية، حيث تدفع التغيرات الديمغرافية النمو في مختلف القطاعات الأساسية وفي هذه الأثناء، يتوقع أن تؤدي التطورات الحاصلة في ميادين الذكاء الاصطناعي، والتشغيل الآلي بالروبوتات ونظم الطاقة ولاسيما الطاقة المتجددة والهندسة البيئية إلى زيادة الطلب على الأدوار المهنية التخصصية في هذه الميادين، بينما تظل أدوار مهنية أخرى كأمناء الصناديق والمساعدين الإداريين من بين الأكثر تراجعاً، يضاف إليها اليوم مصممو الغرافيك بعد أن أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي يعيد تشكيل سوق العمل.