اختتام دورة إعداد الخبراء بمركز التقييم العقارى في جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
اختتم مركز التقييم العقاري وتكنولوجيا البناء في جامعة القاهرة، دورة "إعداد خبراء التقييم العقاري"، والتي استهدفت الإعداد الجيد للقائمين على منظومة التمويل العقاري وتدريبهم على أيدي نخبة من الخبراء والمتخصصين من أساتذة جامعة القاهرة.
شارك فى دورة مركز التقييم العقاري وتكنولوجيا البناء في جامعة القاهرة 66 متدربا من جهات مختلفة على عدة موضوعات منها: أسس التقييم العقاري، والمسؤولية القانونية لخبير التقييم العقاري، والتخطيط العمراني وتأثيره، والعوامل المؤثرة على قيمة الأراضي، ومبادئ وطرق التقييم، ودراسة السوق العقارية، والتقيم بطرق البيوع السابقة، والتكلفة، ورأسمالية الدخل، وتقييم الأرض، ودور الرقابة في الإشراف على خبير التقييم العقاري، وإعداد تقرير التقييم، وأخلاقيات المهنة وميثاق الشرف، والتداخل بين طرق التقييم وتوفيق النتائج، والتدريب العملي علي طريقة القيمة المتبقية للمبني.
جدير بالذكر أن مركز التقييم العقاري وتكنولوجيا البناء في جامعة القاهرة يتعاون مع 34جهة مختلفة، وتم إنشاؤه ليواكب استحداث قانون التمويل العقاري رقم 148 لسنة 2001 كبيت خبرة فنية في أعمال التدريب والتعليم المستمر، لإعداد كوادر متخصصة تخدم منظومة التمويل العقاري والتي تشمل التقييم والوساطة والتمويل العقاري.
ويقوم مركز التقييم العقاري وتكنولوجيا البناء في جامعة القاهرة بدور مهم كمركز أداء متميز في أعمال التقييم العقاري للبنوك وشركات التمويل بالإضافة إلى الأعمال البحثية والاستشارية المتعلقة بالتمويل والتقييم العقاري، ويضم المجلس في عضويته مجموعة من كبار المتخصصين في مجالات تقييم وتمويل العقارات، ويتعاون المركز مع أكثر من 34 جهة مختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة القاهرة جامعة التقييم العقاري التمويل العقاري التمویل العقاری
إقرأ أيضاً:
سباق النحافة في عالم الهواتف الذكية .. هل هو ضرورة أم مجرد موضة؟
شهدت الهواتف الذكية تطورًا هائلاً على مر السنوات، حتى وصلت إلى مرحلة "النضج" في تصميمها.
بمعنى آخر، باستثناء الخيارات الجمالية، أصبحت معظم الهواتف الذكية متشابهة إلى حد كبير في الوقت الحالي.
قد تجد مواد أو تشطيبات مختلفة في جهاز ما، أو بعض النقوش والألوان المرحة في جهاز آخر، لكن في جوهرها، تقدم معظم الهواتف الذكية نفس التجربة الأساسية في عام 2025.
أجهزة Galaxy Foldفيما كانت الشكوى الرئيسية من معظم الهواتف القابلة للطي على مدى السنوات الماضية كانت حجمها الكبير عند طيها.
كانت أجهزة Galaxy Fold الأولى ضخمة بشكل ملحوظ، لكن الشركات المصنعة تركز بشدة على حل هذه المشكلة مؤخرًا.
كانت Honor أول من دفع الحدود حقًا مع Magic V2 وV3، والآن سجلت Oppo رقمًا قياسيًا جديدًا بسماكة 8.93 مم فائقة النحافة في Find N5.
فيما تعد هذا تجربة أفضل لأن المستخدم لن يحمل جهازًا يبدو كأنه هاتفان ملتصقان ببعضهما البعض.
ومن خلال أستخدم الخبراء لقاتف Pixel 9 Pro Fold وOppo Find N5 جنبًا إلى جنب على مدى الأسابيع القليلة الماضية، أوضحوا ، إنهم لم يشعران باختلاف كبير.
لكن وجد الخبراء ان Find N5 أرق بدرجة ملحوظة، لا تفهموني خطأ، ولكن عندما أستخدم أحدهما ثم الآخر، يكون الفرق ضئيلاً.
ويرى الخبراء ان الهواتف القابلة للطي تحتاج إلى أن تكون رقيقة قدر الإمكان ليشعر تلمستخدم بأنها "طبيعية"، حيث نجحت Oppo بالتأكيد في ذلك في هذه المرحلة.
سمك الهاتف الذكي في عام 2025يبلغ متوسط سمك الهاتف الذكي في عام 2025 ما بين 7 مم و8 مم. كان هذا هو الحال منذ فترة طويلة الآن، ولكن بعض العلامات التجارية تحاول تحقيق إنجازات جديدة بأجهزة يقل سمكها عن 6 مم.
سامسونج فائق النحافةتشير الشائعات إلى أن هاتف سامسونج فائق النحافة سيكون بسمك 5.84 مم، وهو جهاز أرق بكثير من أي جهاز آخر في سلسلة Galaxy S25، وبشكل مثير للسخرية، أسمك قليلاً فقط من Galaxy Z Fold 6 غير المطوي.
ولكن هذا التصميم النحيف يأتي على حساب عمر البطارية، حيث تشير الشائعات إلى أن الجهاز سيحتوي على بطارية 3900 مللي أمبير في الساعة فقط، أي أقل بنسبة تزيد عن 30% من هواتف سامسونج الأخرى ذات الشاشات الكبيرة.
منافسة في نحافة الهواتفيبدو أن Tecno تتغلب على هذا الأمر بتقنية بطاريات أحدث في "Spark Slim"، ولكن هذا مجرد مفهوم في الوقت الحالي. يجب أن أتخيل أيضًا أن هناك تحديات لا حصر لها تتعلق بالمتانة مع جهاز بهذه النحافة.
فيما يشاع أن "iPhone 17 Air" سيصدر في وقت لاحق من هذا العام بتصميم نحيف يصل إلى 5.5 مم في أرق نقطة له، لكنني حقًا لا أفهم جاذبية ذلك أيضًا. أجهزة Apple رقيقة بالفعل، وبينما سيكون هذا الجهاز النحيف مثيرًا للإعجاب، فهل يستحق السلبيات؟