جمال عارف يتساءل عن صلاحيات فهد بن نافل في الهلال مقارنة برؤساء الأندية الأخرى
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أثارت تصريحات مثيرة للإعلامي الرياضي جمال عارف جدلًا واسعًا، حيث تساءل عن مدى صلاحيات فهد بن نافل، رئيس نادي الهلال، وما إذا كان قد حصل على امتيازات لم يتمكن من الاستفادة منها رؤساء أندية الاتحاد والنصر والأهلي.
وقال عارف عبر حسابه على موقع اكس :”هل حصل فهد بن نافل على الصلاحيات في الهلال ولم يستطع فعله رؤساء اندية الاتحاد لؤي ناظر والنصر ابراهيم المهيدب والاهلي خالد العيسى ؟”
وأضاف”طبعاً ذكرت لؤي ناظر في الاتحاد لأن لؤي مشعبي أعلنها صريحة انه يساعد الرئيس التنفيذي والمدير الرياضي في الاتحاد .
وتابع “وعلشان ماأنسى .غادر مروان والغامدي إلى النادي البلجيكي ومافي تعويض كبدلاء لهما في الهلال غادر سعود والبديل كانسيلو افضل منه عشرة مرات .اخيراً وين المدافع المستقطب للاتحاد ؟هذه الاسئلة اللي مانعرف نوجّهها لمين ؟؟.نروح لمين ونقول يامين !!!”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المهيدب النصر الهلال فهد بن نافل
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تدافع عن استخدام "صلاحيات استثنائية" لترحيل المهاجرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دافع مسؤولون بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استخدامهم "صلاحيات استثنائية" وقانون زمن الحرب لترحيل عشرات المهاجرين الفنزويليين، على الرغم من قرار قاض بمنع هذه الخطوة.
وقالت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي لـ"فوكس نيوز": "هذه حرب العصر، وسنواصل خوضها وحماية المواطنين الأمريكيين بكل ما أمكن من إجراءات".
وأضافت بوندي أن "قرار إدارة ترامب بترحيل 137 مهاجرا فنزويليا في مطلع الأسبوع إلى السلفادور مبرر لأنهم أعضاء في عصابة ترين دي أراغوا الفنزويلية المروعة ويشكلون خطرا على السلامة العامة".
ونفت فنزويلا مزاعم المسؤولين الأمريكيين بأن المرحلين أفراد عصابات.
وأكد وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيلو أنه لا يوجد أي فرد في هذه العصابة من بين المرحلين الفنزويليين من الولايات المتحدة إلى السلفادور، كما نفى أقارب بعض الرجال ومدافعون عن حقوق المهاجرين أي صلة لهم بهذه العصابة.
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات جديدة على فنزويلا في حال رفضها استقبال مواطنيها بعد ترحيلهم من الولايات المتحدة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قام بتفعيل القانون حول "الأعداء الأجانب" الصادر في عام 1798 الذي يتيح توقيف وحبس وترحيل المواطنين الأجانب في إطار الإجراءات لمحاربة عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية.
وقال قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية جيمس بواسبيرغ يوم الجمعة الماضي إنه "سيواصل التحقيق فيما إذا كانت إدارة ترامب قد خالفت أمره الذي يحظر مؤقتا استخدام قانون الأعداء الأجانب لعام 1798 في عمليات الترحيل وذلك في أعقاب عدم إعادتها لطائرتين تقلان الفنزويليين".