الحرة:
2025-03-18@06:05:31 GMT

مستعدة لدخول السجن.. أزمة شيرين وروتانا تتفاقم

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

مستعدة لدخول السجن.. أزمة شيرين وروتانا تتفاقم

تفاقمت أزمة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، مع شركة "روتانا" للإنتاج الموسيقي، وذلك بعدما حذفت الشركة 4 أغاني مؤخرا للمطربة بعد طرحها على الإنترنت، وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن التعاقد والإخلال بالبنود.

وقالت عبد الوهاب خلال اتصال هاتفي عبر قناة "إم بي سي مصر"، في وقت متأخر من مساء الجمعة، إن العقد يصبح "لاغيا، لو لم يتم عمل الدعاية (الإعلانات) اللازمة التي توازي حجمي عربيا ودوليا.

سلمتهم جميع الأغاني، لكن لم يتم عمل الدعاية الكافية".

وتابعت أن الشركة "أخلّت" بالتعاقد معها، متهمة إياها بأنها "ترغب في استغلال شيرين عبد الوهاب بشكل حصري في الحفلات. وامتنعت الشركة عن استلام أغاني لرغبتهم في التعامل الحصري فيما يتعلق بالحفلات، وهو ما لا ينص عليه العقد".

كما أضافت المطربة المصرية: "لن أكون (منتج) حصري مجددا".

وقالت المطربة أيضًا حول الأزمة مع الشركة السعودية: "أنا سجن النساء واحشني جدا. مستعدة أتسجن عادي جدا. نفسي أجرب تجربة سجن النساء.. سأكون ملكة في السجن"، قبل أن تعود وتقول: "أناشد الدولة بحمايتي".

أما المستشار القانوني لشركة روتانا بالقاهرة، رضا عبد الفتاح، فرد خلال نفس البرنامج، ودعا عبد الوهاب إلى "تنفيذ بنود التعاقد". 

وقال: "تعاقدنا مع شيرين عبد الوهاب في 2019، ويمنح ذلك الحق الحصري لشركة روتانا في استلام منها عدد 2 ألبوم بواقع 10 أغاني لكل ألبوم، و2 فيديو كليب لكل ألبوم، و3 حفلات".

وتابع: "مدة العقد 3 سنوات، لكن ورد في العقد أنه يمتد لمدة أو مدد أخرى لو لم تقم بتنفيذ التزاماتها، وتسليم العشرين أغنية المتفق عليها، حيث يستمر سريان العقد".

واتهم عبد الفتاح المطربة بعدم تنفيذ بنود التعاقد، مما جعل الشركة تتوجه إلى المحكمة الاقتصادية للمطالبة بالشرط الجزائي، وبالفعل حصلت على 5 ملايين جنيه مصري كتعويض من عبد الوهاب.

وأكد أن "جميع أعمال الفنانة طوال مدة سريان العقد من حق شركة روتانا، والعقد حاليا سارٍ".

وزادت حدة الأزمة بين المطربة والشركة السعودية، بعدما طرحت عبر حساباها على منصة "إكس" وموقع يوتيوب 4 أغان مؤخرا، قبل أن تتخذ الشركة الإجراءات اللازمة وتنجح في حذف الأغاني من "يوتيوب".

شيرين وحسام.. عودة الخلافات واتهامات بـ "الضرب" بعد فترة هدوء نسبي بين المطربة المصرية، شيرين عبدالوهاب، وزوجها السابق، حسام حبيب، عادت التوترات بينهم لتطفو إلى السطح مرة أخرى.

ولا تفارق الأزمات المطربة المصرية (43 عاما)، وكان أبرزها ما حدث مع زوجها السابق المطرب حسام حبيب، حيث اتهمته بوقت سابق هذا الشهر في محضر شرطة رسمي، بالاعتداء عليها وسرقة هاتفها وأموال من حقيبتها.

وتزوج الاثنان عام 2018، لكن بقيت خلافاتهما تطفو للسطح كل فترة. وفي أواخر 2021 أكدت عبد الوهاب انفصالها عن زوجها.

وظهرت بعد ذلك في منتصف عام 2022 في حفلة وهي حليقة الرأس، لتؤكد بعد ذلك أن السبب هو "الضغوط النفسية التي مارسها عليها حبيب"، كاشفة بعد ذلك "تعديه عليها بالضرب والإهانة أكثر من مرة"، وهو ما نفاه.

وفي نوفمبر، بعد دخول عبد الوهاب لمستشفى للتعافي من الإدمان، عاد الاثنان لبعضهما، وعقدا قرانهما مرة ثانية.

وبعد ذلك عادت الأنباء لتفيد بوقوع خلافات بينهما في أواخر 2023، لينفصلا مرة أخرى.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: عبد الوهاب شیرین عبد بعد ذلک

إقرأ أيضاً:

صيام دون إفطار.. الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مع منع دخول المساعدات منذ بداية رمضان

 

 

◄ الحصار الإسرائيلي هدفه إبادة سكان القطاع وإجبار المقاومة على تقديم تنازلات

◄ الأونروا: لم تدخل أي إمدادات إلى غزة منذ 2 مارس

◄ الأغذية العالمي: ارتفاع أسعار المواد الأساسية لأكثر من 200%

◄ حماس: الاحتلال يمارس جريمة تجويع جديدة في غزة

بلدية غزة تدق ناقوس الخطر بعد تهديد الاحتلال بوقف خط مياه رئيسي

◄ بلدية رفح تتوقف عن تزويد آبار المياه بالوقود بسبب "الحصار المشدد"

الرؤية- غرفة الأخبار

كان اختيار الاحتلال الإسرائيلي لبداية شهر رمضان موعدا لمنع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى قطاع غزة متعمدا، إذ تُريد إسرائيل بذلك زيادة الضغط على سكان القطاع وعلى المقاومة لتقديم التنازلات في مفاوضات تسليم الأسرى ووقف الحرب، وزادت على ذلك قرار قطع الكهرباء عن كامل القطاع لتزيد المعاناة أضعافاً.

وتأتي هذه الممارسات الإجرامية مخالفة لما وقعت عليه إسرائيل في اتفاق وقف إطلاق النار والذي بدأ تنفيذه في السابع عشر من يناير الماضي، إلا أن الجهود المبذولة لإدخال المساعدات واستكمال مراحل الصفقة يُقابلها تعنت إسرائيلي هدفه إبادة الشعب الفلسطيني.

وأكد برنامج الأغذية العالمي أنه لم يدخل أي طعام إلى قطاع غزة منذ الثاني من مارس الجاري، وأن جميع المعابر الحدودية لا تزال مغلقة.

وأضاف بيان للبرنامج أن أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية في غزة ارتفعت إلى أكثر من 200%، مناشدا كل الأطراف إعطاء الأولوية للاحتياجات الإنسانية والسماح بدخول المساعدات إلى غزة.

من جهتها، قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إنه لم تدخل أي إمدادات إلى غزة منذ الثاني من مارس الجاري عندما أعلنت السلطات الإسرائيلية وقف المساعدات الإنسانية.

وأكد المتحدث باسم حركة "حماس"، عبد اللطيف القانوع، أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد فقداناً لعدد من المواد الأساسية والسلع الغذائية في قطاع غزة مما يزيد معاناة السكان ويفاقم أزمتهم.

وقال القانوع، في تصريح صحافي أورده المركز الفلسطيني للإعلام، إن "سكان قطاع غزة يعانون حصاراً مشدداً للأسبوع الثاني، ويمنع الاحتلال إدخال الغذاء والدواء والوقود والمواد الأساسية للسكان في جريمة تجويع جديدة".

وأضاف: "ما لم يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه قطاع غزة سيعاني سكانه المجاعة مجدداً في شهر رمضان الفضيل"، داعيا الوسطاء إلى "ممارسة مزيد من الضغط على الاحتلال لفتح المعابر وتدفق المساعدات الإنسانية ووقف سياسة العقاب الجماعي بحق شعبنا".

وفي سياق المعاناة قالت بلدية غزة إن "تهديد الاحتلال بوقف خط مياه مكروت الذي يغذي المدينة بنحو 70% من احتياجاتها اليومية حاليا ينذر بأزمة، كما أن وقف مصادر الطاقة يهدد بحالة شلل في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي وباقي الخدمات".

وطالبت بلدية غزة المنظمات الأممية بالتدخل وإنقاذ سبل الحياة في المدينة والضغط على الاحتلال.

كما أعلنت بلدية رفح بجنوب قطاع غزة وقفها قسرياً عن تزويد جميع آبار المياه بالمدينة بالوقود جراء استمرار الحصار الإسرائيلي المشدد وإغلاق المعابر، مما حال دون إدخال الوقود إلى القطاع.

وحذر رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي من التداعيات الكارثية لهذا التوقف، مؤكداً أن البلدية كانت توفر الوقود لتشغيل 80 بئر مياه خاصة وزراعية بخلاف الآبار الرئيسية، لضمان وصول المياه إلى الأحياء التي عاد إليها المواطنون، "في ظل أوضاع إنسانية متدهورة".

وقال الصوفي إن انقطاع الوقود "يجبرنا على تقليص الخدمات المقدمة وتجميد خدمات أساسية وحيوية؛ ما يهدد حياة الآلاف، ويفاقم الأزمة الصحية والبيئية".

وأضاف: "نحن أمام كارثة إنسانية تلوح في الأفق؛ فالحرمان من المياه يعرض السكان لأمراض خطيرة، في وقت يواجهون فيه أوضاعاً معيشية قاسية نتيجة العدوان والحصار المستمر".

مقالات مشابهة

  • شذى حسون: أنا مقهورة على حسام حبيب.. وكفاياه كلام عن شيرين
  • بريطانيا: دول عدة مستعدة لإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا
  • طاق شيرين وفرهاد.. نصب تاريخي في قلب جبال أيوان
  • رَجُلي وعالمي.. بوسي تهنئ نجلها بعيد ميلاده
  • بعد إجراء ضخ تجريبي.. كركوك مستعدة لاستئناف تصدير النفط إلى جيهان التركي
  • صيام دون إفطار.. الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مع منع دخول المساعدات منذ بداية رمضان
  • المطربة يلديز تيلبا تقيم إفطارًا في غزة لصالح 4000 شخص
  • شاهيناز: أنا صوت مصر .. وتثير الجدل برأيها في ارتداء عمرو دياب وأحمد سعد للحلق
  • اهتمي بنفسك.. شاهيناز توجه رسالة نارية لـ شيرين عبد الوهاب
  • حوادث السير تتفاقم والفصول العشائرية تستهين بأرواح الضحايا