فؤائد للموز ستجعلكم تحرصون على تناوله يومياً
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
يعتبر الموز أكثر من مجرد وجبة خفيفة مريحة، فهو مصدر قوي للعناصر الغذائية، التي يمكن أن تفيد الصحة بطرق عديدة سواء كان الشخص يتطلع إلى تعزيز طاقته أو الحفاظ على صحة القلب، وفقًا لما ورد في تقرير نشره موقع Money Control.
وإليكم فيما يلي 8 فؤائد للموز ستجعلكم تحرصون على تناوله يومياً وهي كالآتي:
1.
الموز مليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية، بينما لا يزيد محتوي الموز متوسط الحجم عن حوالي 105 سعرة حرارية.
2. مستويات الطاقة
إذا كان الشخص بحاجة إلى دفعة سريعة من الطاقة، فإن الموز هو خيار ممتاز، لأنه غني بالكربوهيدرات، في المقام الأول على شكل سكريات طبيعية مثل الغلوكوز والفركتوز والسكروز.
3. يعد الموز مصدرًا ممتازًا للألياف الغذائية، حيث تحتوي كل موزة متوسطة الحجم على حوالي 3 غرامات من الألياف، الضرورية للحفاظ على صحة الهضم.
4. التحكم في الوزن
على الرغم من مذاقه الحلو، فيمكن أن يساعد الموز في إدارة الوزن، حيث يساعد محتوى الألياف في الموز على بقاء الشخص نشيطًا لفترة أطول مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام.
5. فوائد لصحة القلب
إن الموز غني بالبوتاسيوم، وهو معدن حيوي لصحة القلب، حيث يعمل البوتاسيوم على تنظيم ضغط الدم عن طريق موازنة تأثيرات الصوديوم، وبالتالي تقليل خطر ارتفاع ضغط الدم.
6. تعزيز الحالة المزاجية
يحتوي الموز على التربتوفان، وهو حمض أميني يحوله الجسم إلى السيروتونين، وهو ناقل عصبي يعزز مشاعر السعادة والرفاهية.
7. صحة البشرة والجلد
تلعب الفيتامينات والمعادن الموجودة في الموز، وخاصة فيتامين C والمنغنيز، دورًا في إنتاج الكولاجين، وهو أمر ضروري للحفاظ على مرونة الجلد.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
فيديو | محمد بن راشد: الإنجازات في الإمارات لا تتوقف يومياً
دبي: «الخليج»
دعا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عبر فيديو تحفيزي، فرق العمل إلى عدم الركون إلى الراحة بعد الشعور بالإنجاز، ليصبح الإنجاز عادة لا تتوقف، مشدداً سموه على ضرورة البدء بالعمل فور الاستيقاظ، سعياً لتحقيق الأهداف المحددة.
وعلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على الفيديو بقوله: «يميل الناس إلى التباطؤ، على سبيل المثال، إذا حقق فريقي إنجازاً، يقولون حسناً بات الشيخ محمد سعيداً، سنتمهل ونستريح، لذا كتبت لهم التالي: في كل صباح في إفريقيا، يستيقظ غزال يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من خطوات الأسود، وإلا كان الموت مصيره. وفي كل صباح في إفريقيا، يستيقظ أسد يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من أبطأ غزال وإلا سيموت جوعاً».
وختم سموه: «في دولة الإمارات ودبي، لا أكترث إن كنتم مثل الغزال أو الأسد، عندما تستيقظون من الأفضل أن تبدؤوا بالركض».