متابعات- تاق برس – الغت منصة إكس “تويتر” سابقا، التوثيق الرسمي لحساب قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”.

 

وإزالت إدارة منصة إكس شارة التوثيق باللون الرمادي واعادت التوثيق باللون الأزرق العادي الذي يمكن أن يحصل عليه أي شخص بمقابل رسوم مالية.

 

وعلق متابعين لحساب “حميدتي” على إعادته للشارة الزرقاء وقال بعض المتابعين في تهكم “خليك من دا كلو قاعد تعمل اشتراك التوثيق أبو 10 ولا ابو عشرين ضولار ؟؟؟

خليك من دا كلو قاعد تعمل اشتراك التوثيق أبو 10 ولا ابو عشرين ضولار ؟؟؟

— Abdul Fattah Al Burhan عبد الفتاح البرهان(Parody) (@AlburhanKhayen) August 23, 2024

وتساءل اخر ” وين علامة التوثيق الرمادية ؟ بقيت زول ساي برضوا زي جلحه.

.

وقال اخر : مفروض ما تسكت على تهميش إيلون ماسك..

مفروض ما تسكت على تهميش إيلون ماسك

— أُبي ???????? (@ObaiCJ) August 23, 2024

 

إلى ذلك امتدح حميدتي الجهود المقدرة التي بذلت في مفاوضات جنيف بشأن وقف الحرب وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين وتعزيز حماية المدنيين.

ورحب في تغريدة على منصة إكس بهذه الجهود وبتكوين المجموعة المشتركة بينهم والتي نأمل أن تساعد في إحلال السلام والاستقرار في السودان.

 

وأضاف “لقد شارك وفدنا في مفاوضات جنيف برغبة صادقة وإرادة حقيقية من أجل التوصل إلى نتائج تسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية عن شعبنا الذي يواجه ظروفاً كارثية.

وقال حميدتي ان غياب وفد القوات المسلحة عن منبر التفاوض، أعاق كل الجهود التي بذلتها الوساطة، وسيكون سبباً في إطالة أمد الحرب ومضاعفة معاناة السودانيين.

 

وشدد حميدتي على انه لا ينبغي التسامح مع مثل هذه المواقف غير المبالية بحياة السودانيين وتطلعاتهم من أجل المستقبل.

 

وأكد على التزامه الكامل بتعهداته في اجتماع سويسرا وعلى رأسها الاستجابة لنظام الأخطار المبسط لتسهيل تقديم المساعدات الإنسانية.

ووعد بذل كل الجهد لتحقيق كل ما يخفف آثار ما اسماها الكارثة على الشعب السوداني المكلوم بسبب هذه الحرب.

 

وأضاف حميدتي حسب التغريدة “إننا لن نتردد في التعاطي الإيجابي مع أي مبادرة جادة من أجل إنهاء الحرب وبناء السودان على أسس جديدة وعادلة، ترفع الظلم والتهميش عن جميع الشعوب السودانية، فنحن لم نبدأ هذه الحرب ولا نرغب في استمرارها وسنبذل قصارى جهدنا لوقفها بما يضمن أن تكون آخر حروب السودان.

 

تويترحميدتيمفاوضات جنيف

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: تويتر حميدتي مفاوضات جنيف منصة إکس

إقرأ أيضاً:

اتفاقية جنيف في السرايا...تحييد المدنيين أولوية

حضرت اتفاقية جنيف بقوة إلى طاولة الاجتماع الذي دعا إليه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أمس في السرايا وحضره سفير الصين تشيان منجيان، القائمة بأعمال السفارة البريطانية فيكتوريا دون، القائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية أماندا بيلز، القائم بأعمال السفارة الروسية مكسيم رامانوف، القائم بأعمال السفارة الفرنسية برونو بريرا داسيلفا، وسفراء سويسرا ماريون ويشلت، كوريا ايل بارك، اليابان ماغوتشي ماسايوكي، الجزائر رشيد بلباقي، الاتحاد الاوروبي ساندرا دي وال، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جانين بلاسخارت، نائب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا.
وشارك في الاجتماع وزراء: الخارجية  المغتربين عبدالله بو حبيب، العدل هنري خوري، الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، الصحة فراس الأبيض، البيئة ناصر ياسين، رئيس لجنة الصحة النيابية النائب بلال عبدالله والأمينة العامة للمجلس الوطني للبحوث العلمية تمارا الزين.
ويأتي هذا الاجتماع عقب الاعتداء الآثم الذي استهدف عناصر من الدفاع المدني، الذين كانوا يقومون بواجبهم الإنساني وإسعاف الجرحى الذين أصيبوا بالغارة التي شنتها المسيّرات الإسرائيلية على بلدة فرون الجنوبية، حيث أكد الرئيس ميقاتي "الحاجة إلى أن يتخذ مجلس الأمن الدولي إجراءات أكثر فاعلية وحسماً في معالجة الانتهاكات والهجمات الاسرائيلية على المدنيين اللبنانيين"، معتبراً أنه "يجب أن تكون استجابة مجلس الأمن سريعة وقوية وتهدف إلى حماية المدنيين الأبرياء وعناصر الدفاع المدني الذين يبذلون قصارى جهدهم لتخفيف آلام المدنيين". وشدد على أننا "ندين بشدة الاستهداف الاسرائيلي المستمر للمدنيين اللبنانيين والذي يشكل انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي وتهديداً لسلامة الشعب اللبناني وأمنه".
وقد طلب الرئيس ميقاتي من بعثة لبنان في الأمم المتحدة التشاور مع أعضاء مجلس الأمن بشأن جلسة لمجلس الأمن عن لبنان وخصوصا عن استهداف المدنيين، والعمل على فرض تطبيق اتفاقية جنيف، وهي، كما هو معروف، مجموعة من أربع اتفاقيات دولية وضعت الأولى منها في العام 1864، وآخرها في العام 1949 وتتناول حماية حقوق الانسان الأساسية في حالة الحرب، أي طريقة الاعتناء بالجرحى والمرضى وأسرى الحرب، وحماية المدنيين الموجودين في ساحة المعركة أو في منطقة محتلة. ودعت إلى الاتفاقية الأولى اللجنة الدولية لإغاثة الجنود الجرحى (تأسست في 1863) وأصبحت تسمى بدءًا من العام 1876 وإلى اليوم بـ اللجنة الدولية للصليب الأحمر كمنظمة دولية محايدة لمعالجة شؤون الجرحى وأسرى الحرب. وعند صياغة الاتفاقية الرابعة في 1949 تم كذلك تعديل نصوص الاتفاقيات الثلاثة السابقة ودمج النصوص الأربعة في اتفاقية موحدة. وتلحق باتفاقية جنيف ثلاثة بروتوكولات، وهي عبارة عن إضافات وتعديلات للاتفاقية الأصلية. تم إلحاق البروتوكولات بين عام 1977 وعام 2005. انضم إلى اتفاقية جنيف 190 دولة، ومن بينها لبنان، أي عموم دول العالم تقريباً، مما يجعلها أوسع الاتفاقيات الدولية قبولاً، وجزءًا أساسيًا مما يسمى بـ "القانون الدولي الإنساني".
ولأن الشيء بالشيء يذكر فإن رجل الأعمال السويسري جان هنري دونانت ذهب مرة لزيارة الجنود الجرحى بعد معركة سولفرينو العام 1859. وقد صدمه نقص المرافق والأفراد والمساعدات الطبية المتاحة لمساعدة هؤلاء الجنود. ونتيجة لذلك، نشر كتابه ذكرى سولفرينو بالفرنسية Un souvenir de Solférino وبالإنكليزية: A Memory of Solferino عام 1862 عن أهوال الحرب. وقد ألهمت تجاربه في زمن الحرب ليقترح انشاء وكالة إغاثة دائمة للمساعدات الإنسانية في أوقات الحرب، ومعاهدة حكومية تعترف بالدولة الحيادية وتسمح لها بتقديم المساعدة في منطقة حرب.
وقد أدى الاقتراح السابق إلى إنشاء الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الاحمر في جنيف. وهذا الأمر أدى إلى اتفاقية جنيف الأولى، وهي أول معاهدة دولية مقوننة غطت حق الجنود المرضى والجرحى في ساحة المعركة. وفي 22 أب من العام 1864، دعت الحكومة السويسرية حكومات جميع الدول الأوروبية، وكذلك الولايات المتحدة والبرازيل والمكسيك، لحضور مؤتمر ديبلوماسي رسمي. أرسلت ست عشرة دولة إجمالي ستة وعشرين مندوباً إلى جنيف. في 22 أب 1864، اعتمد المؤتمر اتفاقية جنيف الأولى "لتحسين حالة الجرحى في الجيوش الذين أصيبوا في ميدان الحرب".
وهكذا يكون لبنان، وهو الموقع على اتفاقية جنيف، قد احتفظ بحقّه في إعلاء الصوت الرافض لكل ما تقوم به إسرائيل من أعمال عدوانية ضد المدنيين في حربها المستمرة على جنوب لبنان.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • حملة وقف الحرب تطلق «صرخة المجاعة في السودان»
  • أميرة الفاضل: صنعنا “حميدتي” .. وتمدده مسؤولية حكومة الثورة
  • المبعوث الأمريكي للسودان: بعض القوى تتدخل لإطالة أمد الحرب بين الجيش والدعم السريع
  • الأمم المتحدة: الأطراف المتحاربة بالسودان “تتجاهل” القانون الدولي
  • بيان للانتقالي يتهم “الاصلاح” بالوقوف خلف تفجيرات وخلايا تجسس داخل عدن والأخير يرد
  • 16 شهراً من الحرب: حساب الربح والخسارة..!
  • “زين” تتعاون مع منصة “Be My Eyes” في خطوة إنسانية لمساعدة المكفوفين وضعاف البصر في معالجة المهام اليومية
  • المبعوث الأميركي يرسل إشارات لإحياء المشاورات مع الجيش السوداني
  • أردوغان يعلق على الوساطة المصرية في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • اتفاقية جنيف في السرايا...تحييد المدنيين أولوية