عربي21:
2025-03-10@16:23:06 GMT

هل أمة العرب نائمة ومكتوفة الأيدي؟

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

منذ أيام قليلة مرّت الذكرى الـ55 لإحراق المسجد الأقصى المبارك من قبل الصهيوني/ الأسترالي مايكل دنيس روهان بشكل متعمّد، وفي ذلك اليوم المشؤوم من شهر آب/ أغسطس عام 1969، قالت المجرمة غولدا مائير، عندما سُئِلت عن أسوأ يوم وأسعد يوم في حياتها فقالت: أسوأ يوم في حياتي يوم أن تمّ إحراق المسجد الأقصى، في تلك الليلة لم أنم، لأنّني خشيت من ردّة الفعل العربية والإسلامية، وأسعد يوم كان هو صبيحة اليوم التالي، لأنّهم لم يفعلوا شيئا واكتشفت أنهم "أُمّة نائمة"، على حدّ تعبيرها!!

وهنا تنهال الأسئلة على الأذهان، وتختلط الأمور بعضها مع بعض، ويتساءل الواحد منّا: ما الذي يجري؟

أين جامعة الدول العربية التي تضم 23 دولة؟

أين منظمة التعاون الإسلامي التي تضم 57 دولة عربية وإسلامية؟ وهل حقا نحن أمة نائمة؟

وهل صدق القائل عندما قال: إننا نأكل بالأرطال ونشرب بالأسطال وننام الليل مهما طال ونطلب مقامات الرجال؟!

لعلها المرة الأولى في تاريخ الصراع مع المحتل الصهيوني التي تصل فيها أخبار المجازر والمذابح بالصوت والصورة فور وقوعها، ولعلها المرة الأولى التي تتمايز فيها المواقف وتتضّح حقيقتها في الشرق والغرب، ولعلها أيضا المرة الأولى التي تقف فيها الشعوب العربية واعية بعجزها
هل عجزت دول العالم ومجلس الأمن الدولي على إجبار الكيان الصهيوني وفرض وقف إطلاق النار وإيقاف المجازر اليومية؟

وأين الشعوب العربية؟ هل عجز بعضهم عن إجبار حكوماتهم طرد سفراء الكيان الصهيوني من دولهم؟

وكيف أن الشعوب والحكومات العربية والإسلامية عاجزة عن إدخال قارورة ماء إلى قطاع غزة المحاصر، وهي تسمع وتشاهد حرب الإبادة، ويُستشهد كل يوم مئات الأطفال والنساء بالطائرات الصهيونية وبأطنان القنابل أمريكية الصنع والأسلحة المحرمة دوليا وتحويل غزة إلى ركام وإلى بركة من الدماء وساحة للجثث والأشلاء الممزقة، ولا شيء ينجو ويسلم من قصف الاحتلال الهمجي؟

لعلها المرة الأولى في تاريخ الصراع مع المحتل الصهيوني التي تصل فيها أخبار المجازر والمذابح بالصوت والصورة فور وقوعها، ولعلها المرة الأولى التي تتمايز فيها المواقف وتتضّح حقيقتها في الشرق والغرب، ولعلها أيضا المرة الأولى التي تقف فيها الشعوب العربية واعية بعجزها كجثة جامدة مخدّرة لا تقوى على الحركة!!

أين ذهبت الشعوب العربية؟ وأين اختفى مليارا مسلم؟ ولماذا عجزت الشعوب عن الحراك والتظاهر والتضامن إلّا "من رحم الله"؟

لماذا عجزت الحكومات والدول عن إيقاف العدوان والمجازر اليومية؟

أين العلماء ورجال الدين وأين فتاوى الجهاد التي كانت تصدر عنهم من قبل؟!

المجازر اليومية وحرب الإبادة الوحشية على غزة منذ ما يقارب 11 شهرا، قد أرخت بظلالها على دول العالم الغربي، وكشفت العالم على حقيقته، وأزالت مساحيق الكذب والخداع عن الحضارة وحقوق الإنسان التي تتغنى بها تلك الدول، وكشفت الدول الغربية والعربية الحليفة والحارسة للمحتل، ومحّصت الخبيث من الطيب، فإن لم تستيقظ الشعوب العربية ستدفع ثمنا باهظا
لم تكن حرب الإبادة هذه تحدث، لولا يقين العدو الصهيوني بأن بعض الحكام متخاذلة والشعوب نائمة، ولا أحد من دول الجوار سيتحرك للدفاع عن أهل غزة وإيقاف المجازر، كان المحتل على يقين بأن الشعوب العربية تقع خارج معادلة الصراع بعد أن نجح النظام الدولي عبر وكلائه في ترويض وتدجين الشعوب وإخضاعها بأدوات القوة الصلبة والناعمة.



ولم يجرؤ الاحتلال الصهيوني وآلة القتل الوحشية على ارتكاب هذه المجازر، لولا الحماية والدعم غير المحدود من الغرب ووكلاؤه من العرب، ولإدراكه أن الأمة في سبات عميق، وكأن القضية لا تعنيها!

مما لا شك فيه أن المجازر اليومية وحرب الإبادة الوحشية على غزة منذ ما يقارب 11 شهرا، قد أرخت بظلالها على دول العالم الغربي، وكشفت العالم على حقيقته، وأزالت مساحيق الكذب والخداع عن الحضارة وحقوق الإنسان التي تتغنى بها تلك الدول، وكشفت الدول الغربية والعربية الحليفة والحارسة للمحتل، ومحّصت الخبيث من الطيب، فإن لم تستيقظ الشعوب العربية ستدفع ثمنا باهظا، وسيسجل التاريخ الذي لا يرحم الخائنين والمتآمرين في سجل العار، وإذا ما بقيت الأمة على هذه الحال، سوف يتمدّد هذا الاحتلال ويتوسع وسينتشر كالسرطان وسيجتاح البلاد ولن يرحم شعوبها.

تمر السنوات والأيام والمجازر تلو المجازر، وتبقى اليد الملطخة بالدماء والعار شاهدة على خبث ودناءة الاحتلال وشركائه وحلفائه في أحداث غزة.

أما آن للشعوب العربية والإسلامية، الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقفة جادة، وكسر حالة الصمت والخنوع المُخزي لبعض الحكام والملوك العرب وتذكيرهم "بيقظة ضمير" قبل فوات الأوان، وتذكيرهم بأن التاريخ سيسجل ولن يرحم الخيانة والتآمر على الشعب الفلسطيني؟

فإلى متى تبقى أمة العرب نائمة ومكتوفة الأيدي؟

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة الاحتلال غزة الاحتلال جرائم العالم العربي مدونات مدونات مدونات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة تكنولوجيا مقالات سياسة سياسة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المرة الأولى التی المجازر الیومیة الشعوب العربیة

إقرأ أيضاً:

في رمضان تختلف قصص الشعوب وعاداتهم.. تعرف على أبرزها

منذ الإعلان عن بدء شهر رمضان المبارك تبدأ العادات المختلفة التي يُستقبل بها الشهر الفضيل، وتختلف الممارسات من دولة لأخرى ومن مدينة لمدينة باختلاف الثقافات ولكنها تجتمع في فرحتها بحلوله.

فكيف يُستقبل رمضان وما الأناشيد التي يستقبل فيها المسلمون رمضان؟ في قطر تعتبر "رمضان جانا" من أشهر الأغاني التي يستقبل فيها، وهي أيقونة من الأيقونات في الشهر الفضيل، قام بغنائها محمد عبد المطلب لأول مرة عام 1362 هجري الموافق 1943 ميلادي ومازالت تتردد عند ثبوت رؤية هلاله.

"وحوي يا وحوي" تنتشر بخاصة في المقاهي والمحال التجارية بمصر، وعلى شاشة التلفاز أو عبر موجات الأثير بالإذاعة. وبمجرد الإعلان عن ثبوت هلال رمضان بالمغرب، يظهر على التلفزيون العمومي عازف بجلبابه التقليدي وطربوشه الأحمر وهو يعزف بآلة نفخ نحاسية حادة الصوت موسيقى مقتبسة من ابتهالات مغربية ترتبط بصلاة الفجر تسمى "تهلالت".

ارتبطت أغنية "سألتك لله" للفنان محمود الإدريسي في أذهان السعوديين بشهر رمضان المبارك لفترة طويلة منذ بداية الثمانينيات.

????كل عام وأنتم بألف خير، أعاده الله عليكم بالخير واليُمن والبركات

???? #في_بلدك فقرة تتفاعل معكم خلال شهر رمضان، شاركونا في التعليقات وأخبرونا من أين تتابعون الجزيرة #ثقافة pic.twitter.com/LH5idQcjQp

— الجزيرة نت | ثقافة (@AJA_culture) February 28, 2025

شهر الرحمة

تكثر المسميات لوصف الشهر الفضيل، ويعتبر "رمضان" الاسم الأكثر شيوعا ويُستخدم في معظم الدول العربية والإسلامية. و"رمضان المبارك" يستخدم إضافة لتأكيد الطابع المقدس لهذه المناسبة.

إعلان

"شهر الصوم" يُشير إلى وظيفة الشهر الأساسية وهي الصيام، "شهر الرحمة" يُستخدم للدلالة على الرحمة والمغفرة التي يحملها، "شهر الغفران" يُعبر عن فرصة العباد لمغفرة الذنوب. وشهر البركة يُلمّح إلى البركات التي يتم الحصول عليها. و"الشهر الفضيل" يُشير إلى فضل رمضان وأهميته الروحية.

صلاة التراويح

تزداد المساجد والمصليات التي تقيم صلاة التراويح والقيام في العالم الإسلامي، وتشتهر كل دولة بمسجد يأتي إليه المصلون من مختلف المناطق، ففي قطر مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب أشهر وأكبر المساجد ويستقطب أعدادا كبيرة من المصلين خلال رمضان.

ويعتبر مسجد الدولة الكبير من أهم المساجد لصلاة التراويح في الكويت، ويتميز بتصميمه المعماري وسعته الكبيرة وكذلك تقام فيه فعاليات دينية طوال الشهر.

وتجهز مصليات في المساحات الخارجية بالمغرب وتحضر مكبرات الصوت وتفرش بالسجادات لتتسع للأعداد الكبيرة التي تتوافد عليها، وعلى سبيل المثال: مصلى مدينة سلا يتوافد عليه الآلاف من مختلف المدن المجاورة.

وفي الأردن يعتبر مسجد الملك عبد الله الأول الذي يتميز بقبته الزرقاء الكبيرة من أبرز المساجد، وهو مكان للصلاة والفعاليات الإسلامية.

مدفع الإفطار

يعد مدفع الإفطار من أبرز ملامح رمضان بالكثير من الدول، وتبدأ مراسم الاحتفال برمضان عن طريق إطلاق مدفع الإفطار أو الإمساك في القاهرة قبل نحو 600 عام، ثم انتقلت إلى الدول العربية واحدة تلو الأخرى. ورغم اندثارها في بعض المدن، فإنها ما تزال جزءا لا يتجزأ من الفولكلور الشعبي في العديد من الدول العربية، خاصة دول الخليج.

وقد تعددت الروايات عن بداية استخدام المدفع الرمضاني في مصر، إلا أن الآراء انحصرت في ثلاث:

تعود الرواية الأولى إلى عهد الوالي المملوكي خوش قدم، حيث بدأ المدفع عمله سنة 869 هـ، فسمع المصريون دوي طلقة المدفع فظنوا أنها إيذانا لهم بالإفطار، فاستحسنوا هذا التقليد الجديد، وصار عادة شعبية.

إعلان

أما الرواية الثانية تعود إلى عصر محمد علي باشا حيث بدأت عام 1811، وحين امتلك جيشه مدافع حديثة الصُنع، وفي أحد أيام رمضان انطلقت من المدفع طلقة مع أذان المغرب، فظن الناس أنها كانت وسيلة لإعلامهم بموعد الإفطار وابتهجوا لذلك، ومنذ هذا الحين أمر الوالي بإطلاق المدفعية وقت الإفطار والإمساك.

أما الرواية الثالثة فتعود إلى عصر الخديوي إسماعيل، حيث كان جنوده يُنظفون المدافع الحربية الموجودة بالقلعة، فانطلقت بالخطأ قذيفة من المدفع وقت غروب الشمس في رمضان، فاعتقد الشعب أنه تقليد حكومي جديد واستحسنوه.

المشروب الرئيسي

لا تخلو مائدة إفطار الصائمين في دول الخليج العربي من مشروب مركز الفواكه "فيمتو" الذي يلقى رواجا موسميا يرتبط بالشهر الكريم، ويعد المشروب الشعبي في هذه الفترة مقارنة بأي مشروب آخر.

يعتبر "العرقسوس" أحد أشهر المشروبات المصرية، والرمضانية بالتحديد، وتعد شخصية بائع العرقسوس أحد الفولكلوريات المصرية بزيه المميز.

و"قمر الدين" أشهر المشروبات الرمضانية في العالم العربي، ويصنع من شرائح فاكهة المشمش عن طريق تجفيف عصير تلك الثمار، وتشتهر سوريا بإنتاج وتصدير قمر الدين.

"الجلاب" شراب سكري ينتشر في بلاد الشام، خاصة لبنان، ويعرف بفوائده الصحية الكثيرة لتعويض الجسم عما فقده من أملاح، وإمداده بالفيتامينات والمعادن. ويكثر احتساؤه في رمضان لأنه يبدد الشعور بالعطش أثناء الحر الشديد.

ويعد "السوبيا" أحد أشهر المشروبات الرمضانية التي يحرص عليها السعوديون وخاصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة لما له من نكهة خاصة، ويصنع من الشعير، أو الخبز الناشف، أو الشوفان، أو الزبيب أو التمر الهندي، ويضاف لها السكر وحب الهيل والقرفة، بالإضافة إلى مواد ملونة.

ذكريات المسحر

المسحراتي

يتولى المسحر أو المسحراتي مهمة إيقاظ الناس لتناول وجبة السحور قبل أذان الفجر، فكان يجوب شوارع وأزقة الحارات حاملا ين يديه طبلته الصغيرة، وكان الأطفال ينتظرونه ليرافقوه مرددين معه الأناشيد قبل مطلع الفجر.

وتعود مهنة المسحراتي إلى عهد النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) وكان الصحابي بلال بن رباح أول من قام بهذه المهمة ومعه عبد الله بن مكتوم رضي الله عنهما.

إعلان

أما المسحراتي في الشام كان يمر على البيوت ويلقي الأناشيد الدينية الخاصة برمضان، وفي اليمن كان يقرع الأبواب، وفي المغرب كان يعزف المزمار.

وفي القرن الـ19، تطور المسحراتي في مصر والسودان، فكان يجول الشوارع والأزقة ومعه طفل يحمل فانوسا لينير له الطريق.

وعام 1964 اتخذت مهنة المسحراتي بعدا فنيا على يد الشاعر فؤاد حداد والموسيقار سيد مكاوي، حيث انطلق مسحراتي الإذاعة، ومع انتشار التلفزيون أبدع مكاوي في مزج فن التسحير بالوعظ والإنشاد في حب الوطن.

أما اليوم فصوت المسحراتي بات يخبو ومهمته بدأت تندثر مع التطور التكنولوجي وقيام المنبه والهاتف بدوره، لكن رغم ذلك لا صوت يمكن أن يضاهي صوت المسحراتي وتعابيره ودقات طبلته عند ساعات الفجر الأولى.

عادات غريبة

في إندونيسيا وفي إحدى المقاطعات، يسبح المسلمون في النهر، وأخذ حمام بالماء والليمون قبل حلول رمضان اعتقادًا بتنظيف الجسد واستعدادًا لصيام الشهر الفضيل.

وفي أفغانستان يرجئ الاحتفال لنهاية شهر رمضان، إذ يجتمع الآلاف لأداء رقصة "الأتان" التقليدية احتفالا بنهاية شهر الصوم واستقبالا لعيد الفطر.

ومن أغرب عادات الشعوب في رمضان على الإطلاق تلك التي تقوم بها مدينة بيشاور الباكستانية التي تشتهر بإقامتها لحفل عرس تجمع فيه كل الأطفال الذين يقومون بالصوم لأول مرة، لتشجيعهم على أداء هذه الفريضة الدينية.

وربما يمتلك شعب موريتانيا العادة الأغرب، إذ يحلق الرجال رؤوسهم قبل الشهر الفضيل بأيام، حتى يتزامن نمو الشعر الجديد مع نهاية الشهر، وتسمى "زغبة رمضان" أو "شعر رمضان" وهي عادة تمزج بين الثقافتين العربية والأفريقية.

ويتميز شعب جزر القمر بواحدة من أجمل العادات الخاصة بشهر رمضان، ففي الليلة الأولى يخرج السكان حاملين المشاعل ويتوجهون إلى السواحل، إذ ينعكس نور المشاعل على المياه، ويقرعون الطبول إعلانًا بقدوم شهر الصوم.

إعلان

وفي أوزبكستان يتم التحضير فيها لحفلات إفطار جماعية حيث يدعى الأهل والأصدقاء والجيران، ولا بد من أن يُذبح خروف على الإفطار وتقدم مع أرغفة الخبز كبيرة الحجم.

مقالات مشابهة

  • لبنان في مركز مُتقدّم.. إليكم ترتيب الدول العربية التي لديها نساء متعلمات أكثر من رجالها
  • ما قيمة زكاة الفطر والحالات التي لا تجزئ فيها الفدية عن الصيام؟.. المفتي يجيب
  • سوريا| قوات الأمن تتصدى لهجوم جديد وهذه من المرة من قسد
  • العدو الصهيوني يجدد عدوانه على جنين و يقتحم مناطق فيها ويطلق النار على الفلسطينيين
  • بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
  • في رمضان تختلف قصص الشعوب وعاداتهم.. تعرف على أبرزها
  • البرلمان العربي ينوه بالإسهامات التي حققتها المرأة العربية على كافة الأصعدة
  • شاهد بالفيديو.. اللاعب علاء الدين طيارة ينبه جنود الدعم السريع لمواعيد تحرك الجيش والأوقات التي يكثف فيها هجماته في رمضان وساخرون: (انت بعد الحرب تنتهي مفروض يربطوك في سوخوي وتموت خلعة بس)
  • من بينهم ليبيا .. الوكالة الأمريكية للتنمية تبلغ شركاءها الرئيسيين في شمال أفريقيا بانسحابها من جميع المشاريع التي شاركت فيها
  • مصدر بوزارة الدفاع لـ سانا: بعد استعادة السيطرة على معظم المناطق التي عاثت فيها فلول النظام البائد فساداً وإجراماً؛ تعلن وزارة الدفاع بالتنسيق مع إدارة الأمن العام إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل، وذلك لضبط المخالفات ومنع التجاوزات وعودة الاستقرار تد