محامي شيرين عبدالوهاب يفجر مفاجأة صادمة بعد تصريحاتها مع عمرو أديب
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
رد محامي شيرين عبدالوهاب ، المستشار القانوني ياسر قنطوش على تصريحاتها في برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب، معلنًا عن تنحيه عن كونه المحامي الخاص بشئونها القانونية .
أصدر محامي شيرين عبدالوهاب، بيانًا معلنا خلاله بتنحيه عن قضاياها، قائلًا:" لم أخسر قضية دافعت فيها عن الفنانة شيرين عبد الوهاب منذ عملي معها قبل سنوات، وما تم ذكره في مداخلتها مع الإعلامي عمرو أديب كانت تقصد به أحد المحاميين الذي كان مسؤولا من قبلي عن قضاياها مع شركة روتانا.
أكد محامي شيرين عبدالوهاب، أن الإعلامي عمرو أديب اقتطع جزءا كبيرا من لقاءه معه عبر برنامج الحكاية واكتفى بعرض دقائق قليلة لم توضح موقف الفنانة شيرين عبد الوهاب مع شركة روتانا.
وأشار المستشار ياسر قنطوش أنه من المقرر أن يقيم مؤتمرا صحفيا يوم الأحد المقبل يكشف من خلاله العديد من المفاجات وتفاصيل عدم عمله مرة أخرى مع الفنانة شيرين عبد الوهاب
أغنية ومازال ع البال، كلمات- تامر حسين ، الحان- مدين، توزيع- توما، ميكس وماستر- توما، وتريات- سعيد كمال، جيتار- مصطفي نصر.
أغنية ومازال ع البال، كلمات- تامر حسين ، الحان- مدين، توزيع- توما، ميكس وماستر- توما، وتريات- سعيد كمال، جيتار- مصطفي نصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب محامي شيرين عبدالوهاب ياسر قنطوش شيرين أخبار شيرين عبد الوهاب الفن بوابة الوفد محامی شیرین عبدالوهاب عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.