مبادرة إنسانية من مطربين لإسعاد أطفال غزة ..فما القصة ؟
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
تطوع عدد من المطربين المصريين للغناء والعزف لأطفال نازحين من فلسطين عددهم 500 ، وذلك بعد انتشار منشور على السوشيال ميديا من فتاة تطالب بذلك .
ماذا قالت الفتاة ؟
وقالت الفتاة:"صباح الخير يا أصدقاء تعرفوا باند أو مغني أو موسيقي يحب يتبرع بإنه يغني ويعزف ل ٥٠٠ طفل نازح من غزة يبسطهم ويفرحهم ويبسطوه ويفرحوه كمان أكون شاكرة جدا ليكم و له” وانهالت التعليقات عليها من عدة مغنيين مصريين .
من هم المغنين المتطوعين ؟
ووافق عدد من النجوم منهم أمير صلاح الدين ، وهاني عادل وأدهم سليمان ومحمد محسن وجاءت تعليقاتهم كالتالي هاني عادل :"ممكن رقم تليفون للتواصل معاكم”، أدهم سليمان :"مساء الخيرات، ممكن نتواصل وانا يشرفني طبعًا أشارك ولو بحاجة بسيطة في اليوم ده" ، محمد محسن :"أنا لسه شايف البوست ويارب ما اكون اتأخرت، انا كمان موجود وتحت أمركم واتشرف بيكم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعمال هاني عادل
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم.. ميلاد صلاح ذوالفقار ورحيل سليمان نجيب
تحل اليوم الذكرى الـ ٩٩ لميلاد الفنان الراحل القدير صلاح ذوالفقار، ضابط الشرطة الذي تحول لنجم سينمائي من الطراز الرفيع في منتصف الخمسينات من القرن الماضي.
أول أفلامه عيون سهرانه مع شاديه، ثم تألق في دور حسين في فيلم رد قلبي، وأصبح من نجوم الصف الأول في عصر العمالقه.. تنوعت أدواره بين الرومانسيه واحيانا الكوميديه وضابط الشرطه.
من ابرز أفلامه : "موعد في البرج مع سعاد حسني، الحب كده مع صباح، الرجل الثاني مع رشدي أباظة وصباح وسامية جمال، الأيدي الناعمه مع أحمد مظهر ومريم فخر الدين، ومجموعه الأفلام الرائعه مع شاديه أغلى من حياتي عفريت مراتي، كرامه زروجتي مراتي مدير عام، ولا ننسي فيلم غروب وشروق.
اتجه للإنتاج السينمائي من أبرز الأفلام التي انتجها : "شيء من الخوف، اريد حلا.. رحل الفنان صلاح ذوالفقار يوم ٢٢ ديسمبر ١٩٩٣ اثناء تصوير فيلم الإرهابي مع عادل إمام عن عمر ناهز ٦٨ عام رحم الله الفنان القدير.
وتحل اليوم الذكرى الـ ٧٠ لرحيل الفنان سليمان نجيب، كان بحق فنان محترم من طراز خاص جدا شارك في بطوله مجموعه كبيره من الأفلام، نذكر منها : "الزوجه السابعه، غزل البنات، بنت الأكابر، الانسه حنفي، ياحلاوه الحب، الانسه ماما، امريكاني في طنطا، بشره خير، لعبه الست.
الفنان الراحل كان رئيسا لدار الاوبرا المصريه، ونجح بشده في إدارتها، رحل عن دنيانا يوم ١٨ يناير ١٩٥٥ عن عمر ناهز ٦٣ عام.