هزة أرضية تضرب سوريا.. تعرف على قوتها
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
ضربت هزة أرضية بقوة 3.5 درجة على مقياس ريختر سوريا، بعمق 18 كيلومترا، وفق لبيانات نشرها مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي عبر موقعه الإلكتروني، فجر اليوم.
وأظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، نشرها عبر موقعه الإلكتروني، وقوع بؤرة هزة أرضية ضربت سوريا، على مسافة 33 كيلومترا جنوب غرب إدلب الواقعة شمال غرب البلاد.
كما أظهرت بيانات المركز، وقوع بؤرة الهزة الأرضية على مسافة 5 كيلومترات بين الجنوب والجنوب الشرقي من مدينة جسر الشغور الواقعة شمال غرب سوريا.
هزة أرضية غرب سلميةوفي 16 أغسطس الجاري، أصيب 17 شخصًا بجروح طفيفة وحالات هلع جراء هزة أرضية وقعت بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر، غرب مدينة سلمية بريف حماة الشرقي.
وأشار «المركز الوطني للزلازل»، إلى أن بؤرة الهزة، وقعت على مسافة 23 كيلومترا شرق مدينة حماة، وفق لما ذكرته وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هزة أرضية بسوريا زلزال سوريا هزة أرضية مركز رصد الزلازل الأوروبي هزة أرضیة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. اتفاق على دمج (قسد) في الجيش الجديد وترتيب لزيارة الشرع الى شمال شرقي البلاد
بغداد اليوم- متابعة
عُقد اجتماع ثلاثي مؤخراً بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ومجلس سوريا الديمقراطية (مسد) والإدارة الذاتية في شمال شرقي سوريا، تم خلاله وضع رؤية موحدة حول مستقبل البلاد.
وأسفر الاجتماع عن اتفاق على نقاط رئيسية تشمل التنسيق مع دمشق، حيث تمت مناقشة دمج "قسد" ضمن الجيش السوري الجديد وعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة للإدارة الذاتية.
ووفقا لمتابعات "بغداد اليوم"، فأنه قد "تم الاتفاق على دعوة الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع لزيارة شمال شرقي سوريا لرفع مستوى التنسيق بين الجانبين، كما تمت مناقشة إعادة النازحين من المخيمات إلى مدنهم وقراهم.
وتعتبر هذه المخرجات أساساً للمفاوضات القادمة مع الحكومة السورية للعمل على تطبيقها وفق آليات مشتركة.
ورغم ذلك، لم تؤكد أي من القوى الكردية الثلاث بشكل رسمي تفاصيل هذه المخرجات، مشيرة إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة.
في الوقت نفسه، أكدت "قسد" أنها لن تتخلى عن سلاحها ما لم يتم تحديد شكل الحكومة المقبلة والدستور الذي سيتم تبنيه.
وفيما يتعلق بالحوار الوطني السوري، أبدت القوى الكردية انتقادات للجنة التحضيرية معتبرة أنها لا تمثل التنوع داخل البلاد، وأعلنت أنها لن تلتزم بأي قرارات لم تشارك فيها.
وأوضح مصدر، أن "هناك حوارات مستمرة ومتواصلة مع دمشق، لكن لم يحصل أي لقاء جديد بين عبدي والشرع".
وأضاف أن "الحوارات المستمرة بين الطرفين ستمهّد للقاء جديد بين قائد عبدي والشرع"، على حد تعبّيره. و
لفت إلى أنه من المحتمل أن يؤدي الحوار المستمر إلى اتفاقٍ بين الجانبين يقضي بعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قسد بعد أن تنهي اللجان التي سيتمّ تشكيلها من الطرفين عملها.
كذلك أشار إلى أن اللقاء المرتقب بين عبدي والشرع الذي سيتم خلال "وقتٍ قريب"، سيتطرق إلى آلية عمل اللجان المشتركة التي تعمل فقط على التنسيق الأمني والعسكري بين الطرفين في الوقت الحالي.
المصدر: وكالات