رد فعل غير متوقع من الناقد الفني طارق الشناوي على الجزء الثاني من "جعفر العمدة"
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
كشف الناقد الفني طارق الشناوي عن رأيه في تصوير جزء ثاني من مسلسل جعفر العمد، قائلا: ان جعفر العمدة كان قمه ذروة بين الثنائي محمد رمضان ومحمد سامي لا سيما وانه حقق جماهيرية واعلى نسب مشاهدة، وكنت اتمنى ان يبدأوا تجربة آخرى،
وعن تصريحات المخرج محمد سامي بخصوص انه ظلم في مسلسل نسل الاغراب، قال الشناوي في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة تقديم الاعلتمية انجي انور والمذاع مساء اليوم الاربعاء عبر فضائية etc ان سامي لا ينفي الفشل ولكنه شعر انه وحده من تحمل نتيجة الفشل ، ولكنه عاد بقوة في جعفر العمدة وكانه يعتبره تحدي نجح فيه، ألا أنه بالتأكيد يتحمل المسؤولية الاولى في فشل نسل الاغراب ككاتب ومخرج العمل، ورغم انه جرت العادة ان تحمل الفنانين مسؤولية الفشل، لكن كون ان يحمل الجمهور سامي مسؤولية الفشل فهذا يحسب له، وكذلك في نجاح جعفر العمدة فالنحاج نسب له ، لان الجمهور لاحظ ان النجوم الذي شاركوا معه كان لهم حضور وتواجد امام الكاميرا مختلفة، في مقدمتهم هالة صدقي، ايمان العاصي، منه فضالي.
واضاف " سامي واخد حقه في النجاح فلما يتحمل لوحده الفشل في نسل الاغراب، عليه ان ينظر الي الجانب الاجابي، قائلا: اسمك على العمل الفني يعطي مسؤولية ادبية لذلك انت تحملت الخسارة وحدك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الشناوى جعفر العمدة محمد رمضان محمد سامى توك شو جعفر العمدة
إقرأ أيضاً:
«التعليم»: شراكة مصرية يابانية في التعليم الفني وإنشاء مدارس تكنولوجية
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم، جون كاروبي رئيس مجلس إدارة شركة تويوتا تسوشو، والوفد المرافق له لبحث أوجه سبل التعاون في تأسيس شراكات في مجال التعليم الفنى في إطار حرص الدولة المصرية على تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص في مجال مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
تعزيز الروابط الثنائيةأكد الوزير محمد عبد اللطيف على أن العلاقات المصرية اليابانية نموذجًا يُحتذى به في التعاون الدولي، حيث تسعى كل من مصر واليابان إلى تعزيز الروابط الثنائية في مجالات متعددة، وخاصة في التعليم والتعليم الفني.
التعاون بين مصر واليابانأعرب وزير التربية والتعليم عن أهمية هذا التعاون مع الجانب الياباني في تطوير التعليم الفني بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل، مؤكدًا أن الوزارة تستهدف تحقيق التكامل بين التعليم ومتطلبات سوق العمل، وتسعى من خلال هذا التعاون إلى الاستفادة من الشراكات مع القطاع الخاص في تحسين جودة التعليم وتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل الجديد.
تأهيل الخريجين لسوق العملواستعرض وزير التربية والتعليم خلال اللقاء مقترح لنموذج متميز (ATS) للشراكة في التعليم الفني، والذي يركز على التعليم التطبيقي والتدريب العملي بالشراكة مع المؤسسات الصناعية، ويهدف هذا النموذج إلى تأهيل الخريجين لسوق العمل بكفاءة عالية.
قدم الوزير الدعوة لجون كاروبي رئيس مجلس إدارة شركة تويوتا تسوشو لزيارة مصر وتفقد مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي تمثل نموذجًا مبتكرًا ونجاحًا في تطوير التعليم الفني في مصر، والتي تم إنشاؤها لتلبية الاحتياجات المتزايدة لسوق العمل، وتعد مركزًا متقدمًا للتعليم والتدريب المهني، حيث تجمع بين المناهج الأكاديمية والتدريب العملي في بيئة مهنية حقيقية.
رحب جون كاروبي بالوزير والحضور، مؤكدًا أن دولة مصر تعد شريكًا استراتيجيًا في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتعاون الثنائي، مؤكدًا أن شركة تويوتا تسوشو تعمل في مجالات متعددة، مما يعكس التزامها بتوسيع نطاق التعاون والمساهمة في التنمية المستدامة.
وأوضح جون كاروبي أن شركة تويوتا تسوشو تعمل بشكل مكثف، حيث تركز حاليًا على تعزيز وجودها في القارة الأفريقية، مضيفًا أن الشركة تمتلك عدد 54 فرعًا حول العالم، وتعتمد على النموذج الصناعي والتجاري لتحقيق أهدافها.
وأضاف أن الشركة تهدف إلى إيجاد شراكات مع شركات محلية متميزة في الدول المختلفة، حيث تهتم الشركة بالأمان في المقام الأول.
وأكد رئيس مجلس إدارة تويوتا تسوشو أن الشركة تسعى إلى تعزيز التنمية البشرية في مجال التعليم الفني، مشيرًا إلى أن الشركة أنشأت أكاديمية مهنية وتدريبية في كينيا عام 2014 بالشراكة مع الجايكا، وتخرج من الأكاديمية عدد 7000 خريج في مجالات متنوعة، لافتًا إلى أن الأكاديمية تفتح أبوابها للمتدربين من خارج تويوتا أيضًا، بالإضافة إلى ذلك، تم توقيع برنامج مع JICA ودولة أنجولا خلال مؤتمر "تيكاد 7" عام 2019، حيث تم تدريب 20 مدربًا في مجالات التعليم الفني.
تأسيس مدرسة تكنولوجيا تطبيقيةوتناول اللقاء مناقشات حول إمكانية تأسيس مدرسة تكنولوجيا تطبيقية بالشراكة مع شركة تويوتا في مصر.
جاء ذلك بحضور السفير محمد أبو بكر سفير مصر بدولة اليابان والدكتورة هانم أحمد مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات ووفد من أعضاء السفارة المصرية.