كشف الفنان محمد حماقي عن موقفه من دخول مجال التمثيل في تصريحات تلفزيونية له مؤكدًا أن المشروع قائم ولكن هناك سبب للتأخير


سبب تأخر محمد حماقي في دخول عالم التمثيل


وقال محمد حماقي:" نفسي في التمثيل من زمان من ساعة ما بدأت أغني لأني بحب التمثيل والسينما والدراما ومتابع جيد جدًا، ونفسي أقدم حاجة مختلفة ممكن يكون ده اللي عطلني إني بلغت في إني أدور على حاجة مميزة، المشروع قائم ولكن أتمنى ألاقي  حاجة كويسة أقابل الجمهور بيها".

 

آخر أعمال حماقي

طرح الفنان محمد حماقي مؤخرًا  أحدث أغنيات ألبومه الجديد وقد حملت اسم "تخسرني" وسرعان ما تصدرت الأغنية التريند وذلك بعد طرحها بساعات قليلة وتنتمي الأغنية إلي نوعية الأغاني الدرامية التي يحبها الجمهور ويفضلها دائمًا، وأغنية "تخسرني" هي من كلمات مصطفي ناصر وألحان تيام علي وتوزيع توما.


كلمات أغنية "تخسرني" لـ حماقي

 

شوف نفس الظروف خلوني ماسك فيك لكن خلوك تسيب

مين! حبيتني مين! أنا ما افتكرش إنك في يوم كان لك حبيب

معقولة اترميت منك وأديني

في الطريق مشيت بدموع في عيني

ده انت لو ناديت كنت تلاقيني

ليه تخسرني

معقول جه الأوان اللي انت عادي

لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي

وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي

وتكسرني

فاق وقت الفراق قلبي ولقاك فجأة في عينيه زي الغريب

ياه شفتك حياة! ازاي قدرت تخلي ظني فيك يخيب

معقولة اترميت منك وأديني

في الطريق مشيت بدموع في عيني

ده انت لو ناديت كنت تلاقيني

ليه تخسرني

معقول جه الأوان اللي انت عادي

لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي

وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي

وتكسرني

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أغاني محمد حماقي

إقرأ أيضاً:

إدانات عربية ودولية واسعة لاستئناف الاحتلال عدوانه على غزة.. ومحللون: الوضع في القطاع كارثي.. ومخطط تهجير الأهالي قائم بالفعل بمباركة أمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية عدوانها الغاشم على قطاع غزة والذي استأنفته على مدى الأيام الماضية في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في القطاع، بحجة استعادة المحتجزين، وهو الأمر الذي اعتبره محللون بمثابة ذريعة تطلقها إسرائيل لتنفيذ مخططاتها الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من غزة، والتوسع في احتلال الأراضي الفلسطينية لتنفيذ مخططاتها الاستيطانية، وهو ما اعتبرته الخارجية الفلسطينية استمرار للإبادة الجماعية التي بدأتها قوات الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023. 

إبادة جماعية في غزة

ودعت الخارجية الفلسطينية، لمزيد من الضغط الدولي لوقف الإبادة وفتح المعابر ووقف تهجير سكان مخيمات شمال الضفة الغربية، وقالت إنها تنظر بخطورة بالغة لتوسيع جيش الاحتلال اجتياحه البري لقطاع غزة، وحشد المزيد من قواته وآلياته الحربية للمشاركة في حرب الإبادة والتهجير ضد أهل قطاع غزة، بما يرافق ذلك مع إغلاق للمعابر ومنع دخول شحنات المساعدات والغذاء والدواء وتصاعد جرائم القتل والمجازر الجماعية واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى، كما يحدث في حي تل السلطان بمدينة رفح وغيرها من المناطق.

وحذرت الخارجية الفلسطينية من تداعيات تصعيد الاحتلال لجرائم التطهير العرقي وهدم المنازل بالجملة في شمال الضفة الغربية المحتلة ومخيماته، وتوسيع رقعة النزوح القسري لعشرات آلاف المواطنين الذين أصبحوا بلا مأوى، ويتعرضون لأبشع أشكال المعاناة خاصة في شهر رمضان المبارك.

استهداف فرق الإنقاذ

وعلى صعيد متصل، أدان الهلال الأحمر الفلسطيني استهداف وحصار جيش الاحتلال لطواقمه في جنوب قطاع غزة، وناشد الهلال الأحمر الفلسطيني، المجتمع الدولي والمؤسسات الأممية بضرورة التحرك بشكل فوري لتوفير الحماية لطواقمه والعاملين في مجال العمل الطبي والإنساني.

في حين قال جهاز الدفاع المدني في غزة، إنه سجل فقدان الاتصال بستة من عناصره الذين ذهبوا في مهمة إنقاذ في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وقالت المجموعة، إن أعضاءها، برفقة آخرين من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، توجهوا إلى رفح صباح الأحد بعد تلقي بلاغات تفيد بدخول قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة الحشاشين غرب رفح. وأضافت في بيان لها يوم الإثنين أنه منذ ذلك الحين، انقطعت أخبار المسعفين.

تصعيد صهيوني مستمر في غزة

وفي تصعيد خطير، قررت قوات الاحتلال إعادة نشر الفرقة 36 في قطاع غزة، والتي سبق أن نفذت عمليات دقيقة ضد حزب الله في لبنان، وقال تقرير صادر عن مركز بروكسل الدولي للبحوث، أن هذا القرار يحمل دلالات خطيرة على المستوى العسكري والإنساني في قطاع غزة.

وذكر التقرير إن الفرقة 36 بجيش الاحتلال سبق أن شاركت في اجتياحات مباشرة في جنوب لبنان، حيث أظهرت عدم اكتراثها بعدد الضحايا المدنيين، مما يجعل وجودها في غزة خطوة تصعيدية خطيرة تهدد بارتفاع أعداد القتلى والمجازر.

محللون: الشعب الفلسطيني يواجه أخطر مراحل التضييق والاضطهاد

ويرى محللون سياسيون وخبراء في العلاقات الدولية أن الشعب الفلسطيني يواجه أخطر مراحل التضييق والاضطهاد، وأن ما تروجه إسرائيل حول استعادة المحتجزين ما هي إلا ذريعة لاستمرار الإبادة الجماعية في غزة.

وفي هذا الشأن، قال الدكتور صلاح عبدالعاطي، المحلل السياسي، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تسعى لجعل قطاع غزة منطقة غير صالحة للحياة، لدفع سكانه إلى الهجرة القسرية، تنفيذًا لمخططات التهجير التي تنفذها إسرائيل بمباركة أمريكية.

وأضاف "عبد العاطي" أنه على الرغم من تراجع الإدارة الأمريكية عن مقترحاتها حول تهجير الفلسطينيين بشكل رسمي، إلا أنه على أرض الواقع لا تزال تلك المخططات قائمة، وتنفذها قوات الاحتلال بالكامل في غزة عبر الإبادة الجماعية لسكان القطاع.

وتابع: "فلسطينيو غزة يواجهون أخطر مراحل التضييق والاضطهاد، في ظل استمرار الحصار الخانق على قطاع غزة للأسبوع الثالث على التوالي، ومنع دخول المساعدات الإنسانية، بينما تستمر آلة القتل الإسرائيلية في تنفيذ جريمة إبادة جماعية باستخدام أسلحة أمريكية".

وشدد "عبد العاطي"، في تصريحات تليفزيونية، على أن أكبر دليل على تنفيذ المخططات الأمريكية الإسرائيلية على أرض الواقع هو مصادقة "الكابينيت" الإسرائيلي على قرار وزير الحرب الإسرائيلي بإنشاء إدارة داخل جيش الاحتلال مختصة بمساعدة الفلسطينيين على "الهجرة الطوعية"، وهو ما قوبل برد فعل عربي وعالمي رافض لسياسيات التهجير الإسرائيلية.

من جهتها، قالت الكاتبة والباحثة السياسية، الدكتورة تمارا حداد، إن قوات الاحتلال تمارس أقصى درجات التضييق على الفلسطينيين في غزة عبر التعنت ومنع وصول المساعدات الإنسانية مما يزيد من حصيلة الضحايا في القطاع.

وأضافت "حداد" في تصريحات تليفزيونية، إن العمليات العسكرية في مدينة رفح الفلسطينية ما زالت مستمرة بشكل وحشي، مشيرة إلى أن ليلة أمس شهدت العديد من الانفجارات العنيفة، مؤكدة أن الأوضاع في القطاع أصبحت كارثية.

ولفتت الباحثة السياسية إلى أن قوات الاحتلال تستهدف كل شيء داخل القطاع، حيث استهدفت خيمة كانت تأوي نازحين في مخيم النصيرات، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى.

124 ألف نازح من قطاع غزة

وفي رد فعل على تضييق الخناق على أهالي غزة، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" نزوح 124 ألف شخص من قطاع غزة في غضون أيام؛ جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل، داعية إلى إنهاء الحصار المفروض على غزة. 

وذكرت الوكالة في بيان لها اليوم إن السلطات الإسرائيلية قطعت جميع المساعدات، فبات الطعام شحيحا والأسعار مرتفعة، واصفة الأوضاع في القطاع بأنها "مأساة إنسانية"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). 

مقالات مشابهة

  • حسن دنيا: والدي كان شيخًا ووالدتي رفضت الموسيقى.. ولكن هذا الرجل أنقذ حلمي|فيديو
  • محمد مهنا: الصدق صفة الأنبياء والصالحين وطريق دخول الجنة
  • محمد صلاح يحسم موقفه بشأن الانتقال للهلال الموسم المقبل
  • إدانات عربية ودولية واسعة لاستئناف الاحتلال عدوانه على غزة.. ومحللون: الوضع في القطاع كارثي.. ومخطط تهجير الأهالي قائم بالفعل بمباركة أمريكية
  • خُصصت لاستهداف النساء.. "مسام" يكشف أسلوباً إجرامياً جديداً للحوثيين في زراعة العبوات الناسفة
  • آية سماحة: الزوج اللي شايف مكان مراته المطبخ مش راجل حقيقي
  • رمضان زمان.. حكايات على ضوء الفانوس| المال والبنون.. صراع القيم بين الثروة والمبادئ
  • هل ما زال للطب البديل مكان في عصر الحداثة؟ الباحث أسامة محمد عبد الرحمن أقدم مختص للعلاج بالأعشاب الطبية في دمشق
  • مسلسل منتهي الصلاحية الحلقة 10.. ياسمين رئيس تدخل عالم المراهنات مع شقيقها ومحمد فراج
  • "جابت سقف التمثيل".. رسالة خاصة من مي عز الدين لأمينة خليل