الثورة نت:
2024-09-18@00:07:29 GMT

الإسناد مستمر نصرة لغزة وأهلها

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

 

 

من اليمن الميمون، يمن الإيمان والحكمة، وشعب أحفاد الأنصار، نجدد في كل جمعة من كل أسبوع تأكيد المؤكد، بأننا لن نكل ولن نمل، ولن نتقاعس أو نتوانى، ولن نتخلف أو نتراجع، ولن نخاف أو نجبن، ولن نتردد أو نتراجع للوراء في مسار نصرتنا ودعمنا وإسنادنا لإخواننا في قطاع غزة، رغم الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة، ورغم الظروف المناخية المضطربة، إلا أننا ماضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، بقوة إيمان لا تتزعزع، و بعزيمة أمضى وإرادة لا تلين، ماضون خلف قيادتنا الثورية الحكيمة في مساندة أبطال قواتنا المسلحة اليمنية الأشاوس في معركة الإسناد اليمني لغزة العزة، في مواجهة كيان العدو الصهيوني ومن يقف خلفه من طواغيت العصر والحثالة من أدعياء العروبة والإسلام الذين باعوا أنفسهم للشيطان وتحالفوا معه، ضد أطفال ونساء وشيوخ قطاع غزة .


نصرة غزة كانت وما تزال وستظل مهمتنا الأولى بالنسبة لنا كيمنيين، كما هي القضية الفلسطينية قضيتنا الأولى، نؤمن ونقر بذلك قولا وعملا، لا نريد من وراء ذلك جزاء ولا شكورا من أحد سوى الخالق جل في علاه، ربنا، ورسولنا، و ديننا، و هويتنا، وقوميتنا، وقيمنا، و مبادئنا، وضمائرنا، وإنسانيتنا كلها تأمرنا بنصرة المظلوم، وما من مظلومية توازي مظلومية إخواننا في قطاع غزة، وكل ما سبق يحتم علينا وجوبا القيام بواجب النصرة والإسناد لعزة وأهلها وهم يتعرضون لحرب إبادة شاملة غير مسبوقة في تاريخ الصراع والمواجهة مع هذا الكيان الصهيوني الإجرامي المحتل، الذي تمادى كثيرا في غيه وإجرامه، بعد أن ضمن الدعم والتأييد والإسناد والحماية الأمريكية .
وأمام المستجدات الراهنة والتطورات المتسارعة في الحرب على غزة، فإننا حاضرون ومستعدون لأي خيارات أو قرارات تتخذها القيادة الحكيمة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، حاضرون للقتال والالتحام المباشر مع جنود هذا المحتل الغاصب إن أتيحت لنا الفرصة من قبل ما يسمى بدول الطوق المجاورة لفلسطين المحتلة والتي تحكم الحصار على أبناء غزة وتضيق الخناق عليهم خدمة للكيان الصهيوني، نقول ذلك بقناعة تامة، وليس الأمر مسرحية أو استعراض عضلات كما يتصور بعض المأزومين، قالها لهم قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي جربونا واعملوا على تمكين المجاهدين اليمنيين من الوصول عبر أراضيكم إلى فلسطين المحتلة للقتال إلى جانب إخوانهم في قطاع غزة، وستشاهدون ما يشفي صدور قوم مؤمنين بعون الله وتأييده وتوفيقه .
حاضرون للدعم والإسناد بكل صوره وأشكاله، حاضرون للتبرع بالمال والدم وكل ما بوسعنا التبرع به من أجل نصرة غزة العزة، وعلى أتم الجهوزية والاستعداد للقيام بأي مهام تقررها القيادة في هذا السياق، وليسمع العالم أجمع بأننا لن نتخلى عن نصرتنا لغزة مهما حصل، ولن تتوقف عملياتنا المساندة لها مهما بلغت التضحيات، من أجل نصرة غزة يهون كل شيئ، ويرخص كل غالي، قدما قدما حتى النصر بعون الله وتوفيقه .
بالمختصر المفيد يمن النصرة والمدد والإسناد ثابت في مواقفه المساندة لغزة، وحاضر لنصرتها بكل ما أوتي من قوة وقدرات وإمكانيات، ولا يمكن أن يتوقف إسنادنا لغزة قبل أن يتوقف العدوان ويرفع الحصار المفروض على سكانها وليحصل ما يحصل، وعلى الباغي الصهيوني ومن دار في فلكه تدور الدوائر .
قلت قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ووالدينا ووالديكم وعاشق النبي يصلي عليه وآله .

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الاحتفال بالمولد النبوي عظيم وكبير جاء في مرحلة حساسة من النضال والجهاد المقدس نصرة لفلسطين

بن حبتور: الجماهير الحاشدة جاءت حباً للرسول والتفافا حول قائد الثورة واحتفالا بعملية يافا. الرهوي: ليس غريباً على اليمنيين الأنصار احتفالهم العظيم برسول الله وتجديد الولاء له في درب الجهاد والنضال المقدس. أحمد حامد: الخروج الجماهيري واسع وكبير وغير مسبوق في أكثر من 38 ساحة بـ 15 محافظة ولاءً وحباً لرسول الله. حسن شرف الدين: لن تستطيع كل المحاولات الغربية واليهودية فصل اليمنيين عن رمزه الأسمى وأسوته المقدسة. هاشم شرف الدين: الشعب اليمني بخروجه للاحتفال بالمولد النبوي يؤكد عملياً تجديد القدوة المحمدية والمحبة السرمدية. سفر الصوفي: اليمنيون يجددون حبهم وارتباطهم برسول الله بالموقف المساند للمظلومين في فلسطين وتزامنا مع عملية يافا.

في يوم يماني إيماني محمدي غير مسبوق على وجه الأرض ، احتشد اليمنيون أحباء الرسول وعشاق النبوة المحمدية والقدوة السرمدية، أهل الإيمان والحكمة للإحتفاء بمولد النبي جماعات وزرافا، وكيف لا وقد وصفهم بذلك صاحب الحفل والمناسبة محمد صلوات الله عليه وآله وسلم، حضروا سيولاً جرّارة وأمواجاً متدفقة بالملايين إلى ميدان السبعين بأمانة العاصمة وعشرات الساحات في مختلف محافظات الجمهورية اليمنية ، ليحتفلوا بحبيبهم وسيدهم ، خير الخلق من بعثه الله رحمة للعالمين رسول الله محمد خاتم الأنبياء والمرسلين صلى عليه وآله ، حيث امتلأت الساحات وتزاحم المحتفون فرحاً بأسوتهم ونبيهم في الأزقة والشوارع نحو الساحات ذهاباً وإياباً توقيراً وتعظيماً للنبي الأكرم، جاء الكبير والصغير المسئول والمواطن حضروا وجلسوا معاً مستبشرين فرحين بهذه المناسبة النبوية الغالية على كل قلب مسلم مؤمن صادق صدوق ، “الثورة” حضرت مع الحشود اليمانية الإيمانية والتقت بعدد من قيادات الدولة لنقل صورة مسؤولة عن دلالات حضور الحشود اليمانية الهائلة للاحتفال بهذه المناسبة الغالية وخرجنا بالحصيلة التالية..
الثورة / أحمد المالكي _ أحمد السعيدي

بداية التقينا الدكتور عبد العزيز بن حبتور -عضو المجلس السياسي الأعلى والذي حضر مع الحشود المليونية في الساحة المركزية بميدان السبعين مشاركاً المحتفلين. بميلاد الرسول الأعظم وتحدث لـ”الثورة” قائلاً: ” الشعب اليمني اليوم يظهر اعتزازه وحبه وتقديره لهذه المناسبة العظيمة وأيضاً التفافه حول قائد الثورة الحبيب عبد الملك بدر الدين الحوثي الذي وجه بأن يكون هذا الحشد حشداً مليونياً بكل ما تحمله الكلمة من معنى وهي مناسبة يفتخر بها كل يمني حر وشريف في أن يحتفل ويفرح ويقدم أفضل ما لديه من الحضور والالتزام والحشد لانه يوم خالد في تاريخ الأمة الإسلامية، وعلينا عندما نحتفي ان نتذكر هذا الإنسان وهو الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أخرج الناس من الظلمات إلى النور وهو الذي حمل أعظم رسالة سماوية في هذه الحياة وقدمها للبشرية وهذا لوحده يكفي بأننا نحتفل ونفرح بهذه المناسبة، إضافة إلى ذلك ما حدث صباح أمس وهو وصول صاروخ يمني إلى عمق الكيان الصهيوني في يافا المحتلة ولذلك نهنئ الشعب اليمني من أقصاه إلى أقصاه بهذا الحدث الضخم ونهنئ قائد الثورة الحبيب عبد الملك الحوثي وكذلك فخامة الرئيس المشير مهدي المشاط ونهنئ المجلس السياسي والحكومة ومجلسي النواب والشورى وكل المسؤولين بهذه الإنجاز الاختراقي الذي لم يعرف العدو مثيلاً له وهو أشبه بالمعجزة فلم نسمع من قبل ان هناك صاروخاً انطلق من دولة عربية أو إسلامية باتجاه عمق الكيان الصهيوني، وبهذا الإنجاز يصبح الاحتفال بمناسبة المولد النبوي الشريف مضاعفاً والفرحة مضاعفة ويعتز بها كل الشعب اليمني وبالذات انتم الإعلاميون”.

ليس غريب
كما التقت “الثورة” الأستاذ أحمد الرهوي- رئيس مجلس الوزراء والذي حضر كذلك لمشاركة الحشود المليونية اليمانية الاحتفال بمولد الرسول وبدوره تحث عن المناسبة ودلالاتها فقال:” هذا الحشد اليماني الكبير ليس غريباً على اليمنيين فهم الأنصار وأحفاد الأوس والخزرج وهم من ناصروا النبي صلوات ربي وسلامه عليه وهم من قادوا الفتوحات وبايعوا الرسول طوعاً وأسلموا من دون أي إكراه وبالتالي فهذه الحشود ليست غريبة على أبناء اليمن الذين هم يرتبطون ارتباطاً عضوياً برسول الله صلى الله عليه وسلم محبة وشغفاً وولاءً واقتداءً، وبالإضافة إلى فرحتنا وابتهاجنا بالاحتفال بمولد خير الخلق محمد فهذه الفرحة تتزامن مع إطلاق الصاروخ الصوتي إلى “يافا” المحتلة والعظيم في هذا الإنجاز هو التوقيت أولاً حيث جاء بمناسبة احتفالنا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأيضاً الصاروخ اخترق كل منظوماتهم الدفاعية بشكل غير عادي وفي موقع حساس بالقرب من مطار بن غوريون وهذا ما يؤكد ويثبت على مصداقية قول قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي الذي قال إننا نمتلك تقنيات جديدة وغير مسبوقة وهذا من دلالات عملية اليوم التي تؤكد بأننا ثابتون إلى جانب غزة والقضية الفلسطينية القضية الأم والعادلة إلى أن تتحقق الدولة وعاصمتها القدس الشريف”.

دلالات جلية
كما التقينا الأخ حسن شرف الدين -أمين عام رئاسة الجمهورية والذي تحدث عن المناسبة قائلا:
“دلالات هذا الاحتشاد المهيب في هذا اليوم العظيم هي دلالات جلية وواضحة مفادها أن الشعب اليمني متمسك برسوله الأعظم ولن تستطيع كل المحاولات الغربية واليهودية السعي إلى فصل هذا الشعب عن رمزه الأسمى وأسوته مهما كانت هذه المحاولات ويؤكد الشعب اليمني أنه يستلهم من جهاد رسول الله صلوات الله وسلامه عليه أعظم الدروس والعبر في ضرورة الجهاد في سبيل الله والتنكيل بأعداء الله وما الضربة الصاروخية التي وصلت إلى عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة أمس، ونالت من العدو الغاصب إلا أكبر دليل على أن هذا الشعب لن ينفصل عن نبيه وأن أي استهداف لهذا العدو ستكون ضربة مستمدة من قوة الله تعالى ورسوله وتؤكد أن الشعب اليمني متمسك بهويته ورسوله وأمير المؤمنين على بن ابي طالب” كرم الله وجهه .

الحب الكبير
كما التقينا الأخ أحمد حامد- مدير مكتب رئاسة الجمهورية وتحدث كذلك عن المناسبة بالقول:
“الخروج الجماهيري الواسع والكبير وغير المسبوق في أكثر من 38 ساحة في 15 محافظة يدلل على الحب الكبير لأبناء الشعب اليمني للرسول ، فهم يحبونه ويعزرونه ويوقرونه ويدركون أهمية الإنتماء إلى الرسول والتمسك بالرسالة التي أتى بها لأنه بدون الرسول والرسالة لن نكون شيئاً لان الله سبحانه وتعالى يقول :” ? فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ? أُولَ?ئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ” ومن عنوان هذه المناسبة التي حملها هذا العام وهي قول الله تعالى “يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ? وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ? وَبِئْسَ الْمَصِيرُ” هذا العنوان جاء في مرحلة حساسة نواجه فيها الكفر كله والنفاق بكله ولن يخرجنا من دائرة الاستضعاف والذل والهوان ولن يعيد للأمة اعتبارها إلا بالجهاد في سبيل الله ولذلك ترى الأعداء يعارضون الاحتفال بهذه المناسبة لأنهم يدركون ماذا تعني لنا هذه المناسبة أننا إذا عدنا إلى القرآن والنبي عدنا إلى عزتنا وقوتنا والوعي العالي فلن يكون في الساحة تطبيع ولا خنوع ولا ذلة ولذلك يتحرك الكفار والمنافقين وأبواقهم ويبذلون أموالاً طائلة جداً من أجل تشويه هذه المناسبة وخاصة منافقي هذا العصر الذين لديهم إمكانيات ووسائل متعددة لكنّ مكرهم سيبور وخسارتهم مضمونة ومؤكدة بإذن الله تعالى، وعملية أمس العسكرية هي امتداد للعمليات السابقة لكنها في هذه المرة كانت نوعية وتقدم شاهداً على ما قاله السيد عبد الملك بأننا نطور قدراتنا العسكرية واستطعنا أن نتجاوز الموانع التقنية والعسكرية وأن نصل بصواريخنا حيث الهدف الذي نحدده ولن تستطيع حتى أجهزتهم أن تكتشف الصاروخ فضلاً على اعتراضه”.

القدوة العملية
وزير الإعلام هاشم شرف الدين التقته “الثورة” كذلك مع الحشود المليونية التي حضرت للاحتفال بالرسول الأعظم وتحدث عن هذه المناسبة بالقول: شعبنا اليمني يجدد اليوم ولاءه لرسول الله صلوات الله عليه وآله بالحضور الملاييني في قرابة 50 ساحة رئيسية بخلاف الفعاليات في بعض المديريات والمناطق النائية ، وهذا الاحتفاء يأتي في إطار الارتباط الوثيق برسول الله من قبل أهل اليمن ، وإيماناً بأن الرسول هو القدوة تطبيقا لقول الله تعالى ” لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة”. والشعب اليمني لا يخرج في هذه الفعاليات للتمظهر أو لتقديم صورة وشكليات، ولكنه يؤكد بخروجه في الواقع العملي تجديد القدوة المحمدية خاصة وأن شعار مناسبة المولد لهذا العام هو قوله تعالى ” يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين ” وقد ثبت أن الشعب اليمني جسد الأسوة برسول الله من خلال جهاده وما العملية التي أطلقت أمس في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة إلا شاهداً إضافياً وجديداً وتأكيداً على أن الشعب اليمني المجاهد دافع عن نفسه ، ويقوم بواجبه الديني والإيماني والأخوي بالدفاع عن الشعب الفلسطيني المظلوم وسينتصر في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بإذن الله تعالى ، ولن يتخلى عن ارتباطه برسول الله مهما حاول الأعداء وشعبنا يقدم رسالة للأمة العربية والإسلامية بأن يقتدوا باليمن إذا أرادوا أن ينالوا شرف الموقف في مواجهة أعداء الأمة والله نعم المولى ونعم النصير.

مع يافا
كما التقت “الثورة” بالأخ سفر الصوفي – مدير مكتب السيد القائد – والذي بدوره تحدث عن هذه المناسبة فقال: احتشاد الشعب اليمني في هذا اليوم المبارك يدل على الإيمان الذي ترسخ في نفوس اليمنيين ويعكس وصف رسول الله لأهل اليمن ” الإيمان يمان والحكمة يمانية ” الإيمان بالتوجه والمشاعر والإيمان بالحضور والمواقف ، وهذا ما يجسده شعبنا ولله الحمد والمنة ، وأضاف بقوله : كذلك أتت في يومنا هذا ونحن نحتفل برسول الله العملية العسكرية التي استهدفت “يافا” المحتلة في قلب العدو الصهيوني، وأضافت فرحة إلى شعبنا اليمني إضافة إلى الفرحة الكبرى بذكرى ميلاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ومن أبرز سمات هذه العملية أنها اخترقت كل الحواجز والدفاعات الإسرائيلية .

مقالات مشابهة

  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم السيبراني الصهيوني على لبنان وتؤكد حق حزب الله في الرد
  • تفجيرات البيجر.. لبنان يستنكر وجبهات الإسناد تتضامن
  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم الصهيوني السيبراني على لبنان
  • رابطة علماء اليمن تدين الهجوم الصهيوني السيبراني وتؤيد حق حزب الله في الرد
  • دعوات للمشاركة في وقفة تضامنية بنابلس نصرةً لغزة والأسرى
  • وزيرة الصحة الفلسطينية السابقة: مصر حريصة على إدخال المساعدات لغزة.. والعائق الحقيقي إسرائيل
  • الاحتفال بالمولد النبوي عظيم وكبير جاء في مرحلة حساسة من النضال والجهاد المقدس نصرة لفلسطين
  • صاروخ باليستي يمني يضرب العمق الإسرائيلي نصرة لغزة وانتقاما للحديدة
  • فصائل المقاومة تٌعقّب على الصاروخ اليمني الذي استهدف العمق الإسرائيلي
  • القاهرة الإخبارية: إسرائيل رفضت نصف عدد الشاحنات المتجهة لغزة فى آخر أسبوعين