"جديد لانج" .. محمد حماقي يتصدر يوتيوب بـ أجدد أغانيه
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
تصدرت أجدد أغنيات النجم محمد حماقي، وتحمل اسم جديد لانج، قائمة الأغاني الأكثر استماعًا، إضافة إلى حصولها على 182 ألف مشاهدة خلال يوم من طرحها عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب .
أغنية جديد لانج، من كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى، توزيع فهد، وتقول كلماتها: "حلّلي.. شوف دمي.. عيني مزغللة متغمي لو حد عمللي أشعة.
وكلامه كده بنج.. كلامه كده بنج.. ماشفتش أخوه ده له طريقة جديدة لانج.. له طريقة جديدة لانج وكلامه كده بنج.. كلامه كده بنج.. ماشفتش أخوه حتى النفس الداخل اسمه.. قلبي طلع من جسمي لجسمه
قبل أما أقابله كنا اتنين.. ونصيبهم كام سنة يتقسموا حلّلي.. شوف دمي.. عيني مزغللة متغمي
لو حد عمللي أشعة.. صورته بتطلع يا جماعة تسألني.. هتروّح.. مش ممكن كده هتسوّح
ده أنا هنا مستني إشارة.. مش لينك طبيعي دي شرارة أقولك الحق أنا متلصم.. ماهو القمر قدامي مجسّم
كنت تايه قبله سنين.. زي اللي متلخبط واتنظّم ده له طريقة جديدة لانج.. له طريقة جديدة لانج وكلامه كده بنج.. كلامه كده بنج.. ماشفتش أخوه ".
أغنية تخسرني لـ محمد حماقي، من كلمات الشاعر الغنائي مصطفى ناصر، ألحان تيّام علي والتوزيع الموسيقي لـ توما، وتقول كلماتها: “شوف نفس الظروف خلوني ماسك فيك لكن خلوك تسيب مين! حبيتني مين! أنا ما افتكرش إنك في يوم كان لك حبيب معقولة اترميت منك وأديني في الطريق مشيت بدموع في عيني ده انت لو ناديت كنت تلاقيني ليه تخسرني معقول جه الأوان اللي انت عادي لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي وتكسرني فاق وقت الفراق قلبي ولقاك فجأة في عينيه زي الغريب ياه شفتك حياة! ازاي قدرت تخلي ظني فيك يخيب معقولة اترميت منك وأديني في الطريق مشيت بدموع في عيني ده انت لو ناديت كنت تلاقيني ليه تخسرني معقول جه الأوان اللي انت عادي لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي وتكسرني".
آخر أغنيات محمد حماقي
كان محمد حماقي، طرح آخيرًا، أغنية واكلة الجو، كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع تموا.
وتقول كلماتها “يا شاغل عيون الناس إيه الحكاية كده كتير هغير لأ كفاية يا قمري اللي نوّر سمايا إديني فرصة محتاج معاد وداري عني عينك تداري أداري إيه ما خلاص قايدة ناري عيني عليك في ليلي ونهاري يا عيني ع العشق اللي زاد ده مافيش زي حبيبي زي زي حبيبي هلاقي مين لو قالوا إن حبيبي جَي مش ممكن أغمض عين يا شاغل عيون الناس إيه الحكاية كده كتير هغير لأ كفاية يا قمري اللي نوّر سمايا إديني فرصة محتاج معاد وداري عني عينك تداري أداري إيه ما خلاص قايدة ناري عيني عليك في ليلي ونهاري يا عيني ع العشق اللي زاد الرقة دي مش على حد والحنية دي بقى فين والله بتكلم جد كده عقدت الباقيين وهدلع فيك وأنا حر ده مافيش بعدك حلوين عادي جداً لو تتغر مين قدك يا حبيبي مين”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد حماقي يوتيوب محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
«الجريمة الكاملة».. قناة يوتيوب أمريكية تثير الذعر بفيديوهات ذكاء اصطناعي
زعمت إحدى قنوات YouTube الشهيرة في الولايات المتحدة أنها تعرض جرائم حقيقية غير أخلاقية، مع إضافة بعض الصور لتأكيد مصداقيتها، وبعد أن حصدت هذه الفيديوهات ملايين المشاهدات، اكتشف المحققون أن هذه المقاطع صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي، وأن هذه الجرائم وهمية ولم تحدث على أرض الواقع.
وفقًا لموقع «fastcompany»، جذبت قناة يوتيوب أمريكية تسمى «true crime» ملايين المشاهدين إليها، زاعمة أنها تعرض جرائم حقيقية حدثت على أرض الواقع، واستخدمت عناوين جاذبة، واستخدمت صورًا تمت صناعتها بالذكاء الاصطناعي، فبعد أن روى صاحب القناة تفاصيل الجريمة الوهمية، وأنها ليتلتون بولاية كولورادو، ووصل الفيديو إلى مليوني مشاهدة، تواصل بعض المشاهدين مع مراسلة محلية تدعى إليزابيث هيرنانديز، لتتحقق من سجل هذه الجريمة.
كانت الصدمة عندما اكتشف أن هذه الجريمة لم تحدث أبدًا، وأن الصور المستخدمة أُنشئت باستخدام تطبيق شات جي بي تي، كما وُجد أكثر من 150 مقطع فيديو مشابه، تم تحميلهم على القناة في العام الماضي، تستخدم نفس العناوين، وحصدت آلاف المشاهدات.
برر بول لارسون، صاحب القناة، تقديمه لهذا النوع من المحتوى، قبل أن يتم غلق حسابه: «الجرائم الحقيقية.. في نهاية المطاف، هي شكل من أشكال الترفيه. لا يشاهد المشاهدون هذا المسلسل لكي يطلعوا على أمور قد تؤثر عليهم شخصيًا. إنهم موجودون هناك فقط للترفيه والاستمتاع بغموض مثير مع بعض العناصر المروعة».
مخاطر الفيديوهات المصنوعة بالذكاء الاصطناعيوفقًا لمجلة «فوربس»، فمقاطع الفيديو تشكل أكثر من 80% من حركة الإنترنت، ولكن من بين ملايين الفيديوهات هذه لا نعرف بالضبط أيًا منها حقيقي أو مزيف، ففي عام 2023، بلغت قيمة سوق الفيديو المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي نحو 555 مليون دولار ومن المتوقع أن تتضاعف أربع مرات تقريبًا لتصل إلى 1.96 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
تشكل هذه الفيديوهات مخاطر كبيرة، وتسبب ذعرا للكثير من الأشخاص الذين لا يستطيعون التفريق بين ما هو مزيف وواقعي، فبحسب كارين بانيتا، زميلة معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات وأستاذة الهندسة الكهربائية والحاسوبية في جامعة تافتس: «أقل من 30 في المائة من عامة الناس البالغين يفهمون ما يمكن أن يفعله الذكاء الاصطناعي. لذا، إذا قمت بنشر بعض المعلومات المضللة لعامة الناس بعنوان مخيف، فسوف يصاب الكثير من الناس بالذعر».
وفقًا لموقع معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا»، وهو جامعة بحثية خاصة في كامبريدج، يمكنك أن تحمي نفسك من الوقوع في فخ تصديق هذه الفيديوهات المزيف عن طريق:
- انتبه إلى الوجه وتحولاته الغريبة.
- انتبه إلى الخدين والجبهة.
- انتبه إلى شعر الوجه أو عدم وجوده.
- انتبه إلى الشامات الموجودة على الوجه.
- انتبه إلى الرمش.
- انتبه لحركات الشفاه.