في تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ، مساء الجمعة 23 أغسطس 2024 ، عن محمد أبو حطب قائد وحدة في النخبة من مخيم الشاطئ شارك في هجوم السابع من أكتوبر ، ثم عاد لقطاع غزة كما العديد من عناصر حماس ، إذ أن أبو حطب اكتسب خبرة لتنفيذ عمليات قنص وتلقى سابقا تدريبات مكثفة.

وبحسب الصحيفة ، فقد كان محمد أبو حطب يتخفى ليوم أو يومين ثم يتنقل بدون سلاح ويصل لأبراج أو مواقع عالية ، وفي الآونة الأخيرة نفذ سلسلة عمليات قنص وقتل في إحداها جنديا.

تابعوا الأخبار العاجلة بالصور والفيديو عبر قناة تليجرام وكالة سوا "اضغط هنا"

بداية شهر يوليو وبنفس الطريقة استقر أبو حطب في الطابق الرابع من مبنى في حي الصبرة ، قبل دقائق من وصوله هاجم سلاح الجو المبنى كما فعل مع مبان مجاورة أخرى قبل أن تداهم قوات لواء الكوماندوز مقر الأمم المتحدة (الصناعة).


وتابعت الصحيفة :" قذائف الدبابات التي تسببت بأضرار في المبنى لم تدمره بالكامل كما هو الحال عادة مع آلاف المباني التي يتم مهاجمتها قبل وصول القوات إلى أهدافها، في ذاك اليوم تم استهداف محمد أبو حطب في موقع إطلاق النار الخاص به ، إذ قام جنديان من وحدة ماجلان باستهدافه لكنه نجح بقتل أحدهما على الفور برصاصة قاتلة فخرج سلاح الجو وقصف المبنى مباشرة ولكن تبين أنه بعد فوات الأوان، نجا أبو حطب بأعجوبة.


 

تصريحات جديدة لرئيس الشاباك تُغضب بن غفير والأخير يطالب بإقالته

عقبة فيلادلفيا - صحيفة تتحدث عن آخر ما وصلت إليه مفاوضات غـزة

نائبة الرئيس الأمريكي تتعهد بإنجاز اتفاق وقف إطلاق النار في غـزة

يديعوت تتحدث عن تفاصيل اجتماعات الوفد الإسرائيلي في القاهرة

وأضافت :" عاد محمد أبو حطب إلى مخيم الشاطئ، لكن في الفرقة 99 فتحوا الحساب معه في عملية استخباراتية مضادة بالتنسيق مع الشاباك، أطلق على العملية اسم "الرصاصة الأخيرة".

وقالت يديعوت :" قوة تابعة للفرقة 99 والتي كانت حتى قبل شهر تقريبا مسؤولة عن محور نتساريم أخذت على عاتقها مهمة تحديد مكان محمد أبو حطب والقضاء عليه، كجزء من تشديد مطاردة قناصة حماس في شمال غزة والذين كان لهم دور في تنفيذ عمليات قنص أخرى على المحور".

وأردفت :" استغرق الأمر من ضباط المخابرات 70 ساعة من المراقبة المكثفة على مدار الساعة للوصول إلى محمد أبو حطب قبل أن يظهر بشكل غير متوقع في مجمع سري في الشاطئ ، لكن المعلومات الاستخبارية عنه لم تكن حاسمة ، فتحت خلايا الهجوم التابعة للفرقة 99 بالفعل آليات مظلة نارية ناجحة مع توفر جوي لهجوم فوري وبعد تشكيل معلومات استخباراتية دقيقة وفي أقل من دقيقتين أتيحت الفرصة فيهما فقط لإمكانية القضاء عليه ، حيث تم مهاجمة أبو حطب في مخيم الشاطئ، وكان سيتم التراجع عن الهجوم لأسباب مختلفة كما تم دراسة القنابل التي ستستخدم في الهجوم (..) وبعد وقت قصير أخذت ضابطة في سلاح الجو القرار بمهاجمته لأن الفرصة لن تتكرر وملاحقته ومتابعة لن تكون ناجحة على الدوام".


 

وقالت يديعوت :" تم تصفية أبو حطب وكان برفقته 19 آخرين تبين لاحقا أنه من بينهم شخصيات ميدانية من حماس بينهم أسير محرر من الضفة كان يقف خلف عمليات في الضفة وشارك بقتل إسرائيليين سابقا".


 

ونقلت الصحيفة عن ضابط إسرائيلي كبير قوله :" محمد أبو حطب يعتبر أبرز قناصي حماس في شمال قطاع غزة ، قررنا أن نلاحقه بكل ما أوتينا من قوة حتى قبل أن يقتل أحد ضباط الاحتياط، قمنا ببناء ملف استخباراتي شخصي له، وتم مراقبته بشكل كبير ومن خلال أطراف ثالثة ومن خلال مراقبة أنماط سلوكه وكيف ومتى يصلي وأين ينام في الأيام التي لا يكون فيها نشاط عملياتي وكان تحت المراقبة على مدار 70 ساعة".

يضيف الضابط: اغتيال محمد أبو حطب والاختبارات الاستخباراتية عنه تكشف عن أساليب عمل متطورة لقناصة حماس وهناك عناصر في حماس لا زالت تدرب قناصين في فترة زمنية قصيرة في غضون أسبوع أو أسبوعين فقط وعلى مستوي عال من التدريب ، وحتى بمستوى أدنى من التدريب على سلاح مثلا كلاشنكوف مزود بمنظار بصري مثبت عليه نطاق فعال من 100 إلى 300".

يتابع: المئات من هؤلاء القناصين قتلوا خلال الأشهر الطويلة من النشاط البري للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وليس فقط في الغارات الجوية الأخيرة كجزء من مطاردة استخباراتية (..) كما تم القضاء على بعضهم على يد قناصة الجيش أنفسهم، وخاصة من ألوية المظليين والكوماندوز الذي طور تقنيات لتحديد مواقعهم على الخطوط الأمامية، واكتشفت قوات الجيش أكثر من مرة أن قناصة حماس يعلقون كاميرات مراقبة على زوايا الشوارع من أجل اكتشاف تقدم المشاة والمدرعات وبالتالي يستقرون أحيانا لمدة شهر كامل في نفس المبنى حتى تتاح لهم الفرصة العملياتية المناسبة".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: محمد أبو حطب

إقرأ أيضاً:

الأسير ثائر حمّاد قناص عيون الحرامية المحكوم بـ11 مؤبدا

أسير فلسطيني، ولد عام 1980، يُلقب بقناص عيون الحرامية، لتخطيطه وتنفيذه عملية "عيون الحرامية"، إحدى العمليات النوعية ضد الاحتلال الإسرائيلي إبّان الانتفاضة الثانية (2000-2005)، والتي حُكم عليه على إثرها بـ11 مؤبدا.

وبعد اعتقاله اتخذ حمّاد من أدب السجون نقطة انطلاق جديدة لنضاله ضد الاحتلال، فكتب سيرة ذاتية وروايتين، وسجل في تلك المؤلفات قصة نضاله ومسيرة المقاومة الشعبية الفلسطينية ومعاناة أسراها داخل سجون الاحتلال.

المولد والنشأة

ولد ثائر كايد قدّورة حمّاد في يوليو/تموز 1980 بقرية سلواد، شمالي محافظة رام الله، لعائلة لها 5 أبناء.

نشأ في أسرة يغلب عليها الطابع الوطني المُقاوم، فقد كان والده كايد قدورة أسيرا سابقا، أمضى سنوات من حياته في السجون، وعمه نبيل مناضل استشهد على يد الاحتلال.

وكان أشقاؤه مهتمين بالسياسة وحركة النضال الوطني، وبينهم أعضاء في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، ولطالما عانوا من الاعتقالات والمضايقات.

وقد تأثر ثائر بالروح الوطنية في العائلة، وهيج مشاعره ضد الاحتلال ما كان يشهده يوميا من الذل والقهر الذي يتعرض له الفلسطينيون على الحواجز العسكرية الإسرائيلية، فانغمس منذ صباه في حركة النضال الشعبي، عبر المشاركة في نشاطات الشبيبة المختلفة والمظاهرات ضد الاحتلال.

الأسير ثائر حمّاد (يسار) انخرط في النضال ضد الاحتلال وهو في الـ11 من عمره (مواقع التواصل الاجتماعي) الدراسة والتكوين العلمي

أنهى حماد المرحلة الأساسية من مدرسة ذكور سلواد، وفي الصف العاشر توقف عن الدراسة، والتحق بسوق العمل، إذ اشتغل في ورش البناء المتنوعة، وخصوصا مجال بناء المساجد والمآذن.

إعلان

أما شهادة الثانوية العامة فقد نالها في المعتقل بسرية تامة عن سلطات السجن، ثم التحق سرا بجامعة القدس المفتوحة، وحصل منها على درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية.

الفكر والأيديولوجيا

يُعد حمّاد أحد كوادر حركة فتح، لكنه يؤمن بخيار المقاومة المسلحة في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي، ويقول إن "الثورة هي الطريق لكل من يمسه الظلم، ولا عذر لمن أدرك الفكرة وتخلى عنها"، لذلك عارض بشدة حل كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة فتح، وفق مرسوم صدر عن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عام 2007.

ويرى ثائر أن طريق التحرير تعتمد على محورين يسيران معا: المفاوضات والمقاومة، فالمفاوضات -عنده- لا تثمر شيئا وحدها، ويرى أنه على الرغم من نجاح المباحثات الدبلوماسية في انتزاع قرارات لصالح القضية الفلسطينية في هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، فإن "هذه القرارات لا يمكن أن تُترجم على أرض الواقع، إن لم تجد عناصر قوة ميدانية تفرض على الاحتلال الرضوخ لها".

ويرى حماد أن الوحدة الوطنية بين الفصائل الفلسطينية المختلفة مرتكز أساسي لمقاومة الاحتلال، وأنه يجب إنهاء الانقسام الداخلي و"الاتفاق على برنامج سياسي وطني موحد، يكون قادرا على مجابهة الاحتلال".

الأسير ثائر حمّاد مع والدته في إحدى زياراتها له في السجن (مواقع التواصل الاجتماعي) المسار النضالي

بدأت أولى ملامح مساره النضالي ضد الاحتلال تتبدى أثناء الانتفاضة الفلسطينية الأولى (1987- 1993)، وكان اغتيال عمه نبيل قدورة الشرارة التي أشعلت نيران الثورة في قلبه، فقد رمته قوات الاحتلال من أعلى قمة الجبل، وتركته يتدحرج إلى الأسفل نحو الطريق، ثم كسرت عظامه، قبل إعدامه بـ3 رصاصات في صدره.

وأثناء تشييع الجنازة رفع ثائر العلم الفلسطيني، وكان حينها في الـ11 من عمره، فحمله المشيعون ورفعوه على الأكتاف، ومنذ ذلك الوقت، نشط في المظاهرات، واستبدل بالألعاب الحجارة يرجم بها جنود الاحتلال، على حد قوله في مقابلة أجراها مع مجلة الدراسات الفلسطينية في معتقل نفحة.

إعلان

ولم يتلق ثائر تدريبا عسكريا، لكن جده علمه القنص، فقد بدأ مع منتصف تسعينيات القرن الـ20 يرافقه إلى رحلات الصيد، وكان جده قد خدم سنوات في الجيش الأردني، وكان قناصا محترفا، ويملك بندقية، فأخذ يدرب ثائر على استخدامها، وعلى كيفية التعامل مع السلاح، واستمر التدريب، حتى تمكن ثائر من التصويب بدقة على الأهداف.

ولاحقا، أخذ يجمع المال لشراء سلاحه الخاص، وعلى مدار أشهر جمع مبلغ 1800 دولار أميركي، اشترى بها من أحد مسني القرية بندقية قديمة، استُخدمت في الحرب العالمية الثانية وحرب فيتنام، ومعها 350 رصاصة.

وباستخدام بندقيته العتيقة، كثف تدريبه على التصويب والقنص في الجبال والأودية المحيطة بالقرية، وكانت تلك البندقية هي السلاح الذي استخدمه لاحقا في عملية نوعية، اعتُبرت من أشهر عمليات المقاومة الفلسطينية في فترة الانتفاضة الثانية.

عملية عيون الحرامية

في 3 مارس/آذار 2002 نفذ ثائر عملية ضد حامية الحاجز العسكري الإسرائيلي في منطقة وادي عيون الحرامية القريب من قرية سلواد بالضفة الغربية المحتلة.

وأحاط العملية بسرية تامة، ولم يطلع أحدا على خطته التي أعدها وحده مسبقا، فبعد مراقبته الحاجز 4 أيام، اختار وقت تبديل مناوبة الجنود صباحا لتنفيذ العملية، إذ يكون الجنود في قمة الإرهاق، ويكون هو في كامل نشاطه.

وبعد صلاة الفجر، انطلق لتنفيذ المهمة، وتمركز على جبل مطل على الحاجز العسكري، على بعد نحو 60 إلى 70 مترا منه، ونصب بندقيته على شجرة زيتون احتمى بها من عيون الجنود، وأخذ ثائر -الذي عُرف لاحقا بلقب "قناص عيون الحرامية"- بقنص الجنود واحدا تلو الآخر.

وفي تلك العملية التي اشتُهرت بعملية "عيون الحرامية" تمكن ثائر من قنص 11 جنديا إسرائيليا، وجرح 6 آخرين، 3 منهم كانت إصاباتهم حرجة، ولكن بندقيته تعطلت، ولم تُجدِ محاولاته لإصلاحها، إذ انفجرت رصاصة داخلها حولتها إلى حطام، فاضطر للانسحاب عائدا إلى بيته دون أن يُكتشف أمره.

إعلان السجن المؤبد

في أعقاب العملية، فرضت قوات الاحتلال حصارا حول بلدة سلواد والمناطق القريبة من موقع العملية، وأجرت تفتيشا مشددا للبحث عن المنفذين، وأثناء الحملة اعتقلت العديد من أبناء المنطقة، بمن فيهم ثائر حماد.

وبعد 3 أيام أطلقت سراحه، إذ كان شابا في الـ22 من عمره، وكانت قوات الاحتلال قد افترضت أن المنفذ ينبغي أن يكون مسنا ليملك بندقية قديمة عمرها يصل إلى نحو 70 عاما.

وعلى الرغم من البحث المكثف لاكتشاف منفذ العملية، لم تتمكن القوات الإسرائيلية من الوصول إليه إلا بعد نحو عامين ونصف العام، حينها تسلم ثائر أمرا إسرائيليا يطالبه بمراجعة المخابرات، غير أنه لم يستجب لذلك الأمر.

وبعد أسبوع، في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول 2004، دهمت قوات إسرائيلية منزله وألقت القبض عليه، واعتقلته مع 3 من أشقائه هم نضال وأكرم وعبد القادر (اعتُقل قبله بـ10 أيام).

وبعد تحقيق استغرق 75 يوما، تم أخذ البصمات العالقة على شظايا البندقية، والتي تطابقت مع بصمات ثائر، وبدأت سلسلة من الجلسات في المحكمة العسكرية في عوفر، وصلت إلى 30 جلسة، أصدرت المحكمة في آخرها أمرا بالسجن المؤبد 11 مرة على ثائر.

وتم نقله إلى سجن إيشل المركزي، وهناك انضم إلى أسرى منظمة فتح، والتقى بالأسير مروان البرغوثي، الذي أطلق عليه لقب "أمير كتائب شهداء الأقصى".

قرية سلواد التي ولد فيها الأسير ثائر حماد (الصحافة الفلسطينية) ظروف اعتقال قاسية

وفي أعقاب اعتقاله أودع في العزل الانفرادي باعتباره أسيرا خطيرا، وأخضعته إدارة السجون لمراقبة مشددة ودورات تفتيش مكثفة، للحيلولة دون أي محاولة للفرار، وفرضت عليه تنقلات دائمة بين سجونها، منها: إيشل وأوهلي كيدار وعسقلان ورامون ونفحة.

وتعرض على مدى سنوات اعتقاله للقمع والتنكيل والعديد من انتهاكات حقوق الإنسان، مثل: العزل الانفرادي والتفتيش الليلي والنقل التعسفي ومنع الأهل من زيارته والغرامات المالية التي تفرض عليه بشكل تعسفي، والإهمال الطبي، وغير ذلك من أساليب الإيذاء، التي تبقيه في ظروف قاسية.

إعلان

ويشكو حماد من عدة مشاكل صحية، منها الإصابة بآلام في الظهر، ولكن إدارة السجن تتعمد إهمال حالته الصحية، وكذلك تم تشخيص ظفر في عينه اليمنى منذ عام 2014، وقد أشار عليه الأطباء بضرورة إجراء عملية لعينه، ولكن المماطلة في ذلك جعلت حالتها تزداد سوءا.

الإنجازات والمؤلفات

تحدى ثائر الاعتقال باستغلال أوقاته في تطوير نفسه علميا وفكريا وجسديا، فالتزم بممارسة الرياضة بشكل منتظم، وواصل تحصيله العلمي، وعكف على القراءة، لا سيما فيما يتعلق بالتاريخ والقضية الفلسطينية، وبدأ مشواره الأدبي بالتأليف في أدب المقاومة والسجون، واستطاع نشر 3 مؤلفات، هي:

أنا وحصاني، وهي سيرة ذاتية يروي فيها حياته النضالية وقصص الأسرى خلف القضبان.

أوار النار، وهي قصة قصيرة تروي تفاصيل تنفيذ عملية عيون الحرامية.

فارس وبيسان، وهي رواية اجتماعية وطنية تحكي قصص النضال والأسر في المجتمع الفلسطيني، وتؤرخ لحقبة امتدت نحو 3 عقود، تبدأ منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. إقبال جماهير على حفل حكيم في مسرح البالون
  • استشهاد مدني برصاص قناص حوثي شمال مدينة تعز
  • ضبط 361 قضية مخدرات و188 قطعة سلاح ناري في 24 ساعة
  • ‏"يديعوت أحرونوت": تعليمات إسرائيلية بتعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد المشاهد التي جرت خلال تسليم الأسيرين الإسرائيليين في خان يونس
  • ضبط 188 قطعة سلاح و361 قضية مخدرات خلال 24 ساعة
  • الأسير ثائر حمّاد قناص عيون الحرامية المحكوم بـ11 مؤبدا
  • محافظ بورسعيد يتفقد مبنى مجمع المصالح ويوجه باستكمال تطوير ورفع كفاءة المبنى
  • حماس: حرب غزة الأخيرة حملت رسائل كبرى
  • الإعلام الحكومي في غزة: عودة نصف مليون نازح خلال 72 ساعة
  • يديعوت : نتنياهو سيفشل مفاوضات المرحلة الثانية لتبادل الأسرى