برعاية منصور بن زايد.. إقامة البطولة التاسعة لكأس الإمارات العالمي للخيل العربية في التشيك
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للخيول العربية، ومتابعة الشيخ زايد بن حمد آل نهيان، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، تستضيف جمهورية التشيك أمس الجمعة البطولة التاسعة لكأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية لموسم 2024.
وتقام البطولة بمشاركة مجموعة من الخيول العربية من جمهورية التشيك ودول الاتحاد الأوروبي، وتعد ثالث بطولات كأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية، في أوروبا بعد بطولتي فرنسا والدنمارك، وتقام بالتزامن مع بطولة براغ الدولية للخيل العربية 2024.
وتعتبر جمهورية التشيك من الدول الأوروبية التي تهتم بالخيول العربية، وتدير أنشطة الخيول العربية هناك الجمعية التشيكية للخيول العربية الأصيلة التي تأسست منذ العام 1993، وتضم الجمعية في عضويتها عدداً كبيراً من الملاك والمربين، بالإضافة إلى عدد كبير من الخيول العربية المسجلة، وبخلاف تسجيل الخيل العربية وإدارة كل ما يتعلق بعملية الاستيراد والتصدير، تنظم الجمعية بطولتي براغ الدولية للخيول العربية، وبراغ الأوروبية للخيول العربية، وهما من أهم البطولات العالمية، التي تستقطب نخبة الخيول العربية الأصيلة من أوروبا ودول الشرق الأوسط، كما تنظم الجمعية العديد من الأنشطة السنوية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم في أبوظبي، معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية.
وبحث سموه ومعالي محمد إسحاق دار، العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالحهما المتبادلة ويعزز ازدهار ورخاء شعبيهما واستعرضا الفرص المتاحة لتطوير مسارات التعاون المشترك في عدة قطاعات خاصة التنموية والاقتصادية.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة معالي محمد إسحاق دار، مؤكداً عمق العلاقات بين البلدين وأعرب سموه عن تمنياته لجمهورية باكستان الإسلامية وشعبها دوام التقدم والازدهار.
كما بحث سموه ومعالي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني، مجمل التطورات الراهنة في المنطقة وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي.